الأهلي يستقر على تأهيل محمد الشناوي في قطر
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
استقر مسئولو النادي الأهلي على سفر محمد الشناوي حارس وقائد الفريق إلى قطر لخوض البرنامج التأهيلي العلاجي بعد خضوعه لعملية منظار بعد الإصابة في الكتف خلال مشاركته مع المنتخب الوطني في كأس أفريقيا 2023.
وكشف مصدر بالنادي الأهلي، عن أنه كانت هناك مفاضلة بين أكثر من مكان يخوض به محمد الشناوي البرنامج التأهيلي وتم الاستقرار على قطر وتحديدا أكاديمية أسباير التي سبق وخضع أكثر من لاعب بالفريق للتأهيل فيها أبرزهم أكرم توفيق وحسين الشحات في وقت سابق.
ومن المنتظر أن ينهي الجهاز الإداري لفريق الأهلي إجراءات سفر وترتيبات البرنامج التأهيلي بالاتفاق بين طبيب الأهلي والحارس محمد الشناوي قبل السفر إلى قطر.
وعاد محمد الشناوي من ألمانيا منذ أيام بعد خضوعه لعملية جراحية في الكتف وتتراوح فترة غيابه بين ثلاثة أو أربعة شهور للتعافي، حيث يخوض حالياً فترة تأهيل بدني خفيف في الأهلي على أن يبدأ البرنامج التأهيلي الجديد في قطر عقب إنهاء إجراءات السفر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النادي الاهلي غياب محمد الشناوي البرنامج التأهیلی محمد الشناوی
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تطلق برنامج الماجستير في دراسات الأديان
أطلقت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، برنامج الماجستير في دراسات الأديان، ضمن رؤيتها في التوسُّع بمجال الدراسات العليا، لتشمل مساقات علمية حيوية تمكِّن الطلاب من امتلاك ناصية الإبداع والتفكير والقدرة على المبادرة وتحقيق التوازن الفكري والنفسي والمادي، إلى جانب تعزيز ريادتها في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية.
ويسعى برنامج الماجستير في دراسات الأديان، إلى إعداد الدارسين وتزويدهم بالمعرفة في مجال الدراسات الدينية، ويستهدف خريجي العلوم الإنسانية والاجتماعية والتربية والتعليم والتسامح والتعايش والاقتصاد والإدارة والاتصالات والعلاقات العامة، إلى جانب المجالات الأخرى ذات الصلة، ويكتسب خريجو البرنامج مهارات في التواصل الثقافي والبحث الاجتماعي العلمي، وتحليل المعتقدات الإنسانية المتداخلة، التي تحتاج إليها الشركات والمنظمات الحكومية وشبه الحكومية في بيئة عمل متعددة الثقافات.ويُبرز هذا البرنامج درجة التنوُّع الديني والتعايش والتسامح في الإمارات، التي يعيش فيها أكثر من 200 جنسية من مختلف الديانات والطوائف، إضافة إلى وجود دور العبادة للعديد من الديانات في العالم. ويفيد البرنامج في دعم المبادرات الحكومية لتعزيز التسامح الديني والتعايش السلمي.
وقال الدكتور خليفة الظاهري مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية: "تمضي جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية قُدُماً لتعزيز رسالتها العلمية والأكاديمية محلياً وإقليمياً ودوليا، وتجسيد ريادتها في مجال العلوم الإنسانية والدراسات الاجتماعية، عبر طرح مساقات علمية تلبّي رغبات الطلاب في التزوُّد بالعلوم والدراسات الإنسانية"، مشيراً إلى أنَّ تصميم برامج الدراسات العليا في الجامعة يأتي متسقاً مع خططها واستراتيجيتها الخاصة بدعم مسيرة التنمية والتطوير والبحث العلمي في الدولة.