الأوقاف تعقد 1444 ندوة علمية تحت عنوان "الإسراء والمعراج .. دروس وعبر"
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
عقدت وزارة الأوقاف المصرية، مساء الأربعاء 1444 ندوة علمية بعد صلاة العشاء حول موضوع "الإسراء والمعراج.. دروس وعبر".
ختام الدورة التدريبية لـ أئمة وزارة الأوقاف بالغربية بآداب طنطا وزير الأوقاف: حاجة العالم إلى الخطاب الديني الرشيد أكبر من أي وقت مضى أماكن إقامة الندواتأوضحت الأوقاف أن الندوات جاءت على النحو التالي، في مديرية أوقاف السويس أقيمت الندوات بـ (25) مسجدا منها: مسجد الجامع الكبير، ومسجد المدينة المنورة.
ففي مديرية أوقاف الغربية أقيمت الندوات بـ( 24) مسجدا منها: مسجد صادق الرافعي، ومسجد السلام.
وفي مديرية أوقاف الأقصر أقيمت الندوات بـ (23) مسجدا منها: مسجد الرحمة الشرقي، ومسجد البر والتقوى.
وفي مديرية أوقاف بورسعيد أقيمت الندوات بـ (12) مسجدا منها: مسجد التوفيقي، ومسجد الكبير.
وفي مديرية أوقاف الأقصر أقيمت الندوات بـ (40) مسجدا منها: مسجد التقوى، ومسجد أولاد سند.
وفي مديرية أوقاف بني سويف أقيمت الندوات بـ (44) مسجدا منها: مسجد عمر بن عبد العزيز، ومسجد البردة الشريفة.
وفي مديرية أوقاف جنوب سيناء أقيمت الندوات بـ(17) مسجدا، منها: مسجد الرحمن، ومسجد الصحابة.
وفي مديرية أوقاف شمال سيناء أقيمت الندوات بـ ( 24) مسجدا منها: مسجد النصر، ومسجد أم القرى.
وفي مديرية أوقاف القليوبية أقيمت الندوات بـ (43) مسجدا، منها: مسجد الكبير، ومسجد الجوهري.
وفي مديرية أوقاف قنا أقيمت الندوات بـ (13) مسجدا منها: مسجد ناصر، ومسجد سيدي عبد الرحيم القنائي.
وفي مديرية أوقاف مطروح أقيمت الندوات بـ (18) مسجدا، منها: مسجد التنعيم، ومسجد الروضة.
وفي مديرية أوقاف دمياط أقيمت الندوات بـ (16) مسجدا منها: مسجد دار السلام، ومسجد الرحمة.
وفي مديرية أوقاف سوهاج أقيمت الندوات بـ (53) مسجدا، منها مسجد العارف بالله، ومسجد السلام.
وفي مديرية أوقاف الإسماعيلية أقيمت الندوات بـ ( 22) مسجدا منها: مسجد الرحمن، ومسجد الرحمة.
وفي مديرية أوقاف الشرقية أقيمت الندوات بـ ( 90) مسجدا، منها مسجد سادات قريش، ومسجد الفتح.
وفي مديرية أوقاف البحر الأحمر أقيمت الندوات بـ (39) مسجدا، منها مسجد الميناء الكبير، ومسجد أبو التوبة.
وفي مديرية أوقاف البحيرة أقيمت الندوات بـ ( 57) مسجدا، منها مسجد النور، ومسجد النصر.
وفي مديرية أوقاف الوادي الجديد أقيمت الندوات بـ ( 25) مسجدا، منها مسجد ناصر، ومسجد الرحمة.
وفي مديرية أوقاف الفيوم أقيمت الندوات بـ ( 56) مسجدا، منها مسجد ناصر، ومسجد المعلمين.
وفي مديرية أوقاف الدقهلية أقيمت الندوات بـ ( 100) مسجدا، منها مسجد النصر، ومسجد الشهداء.
وفي مديرية أوقاف القاهرة أقيمت الندوات بـ ( 214) مسجدا، منها مسجد النور، ومسجد فجر الإسلام.
وفي مديرية أوقاف أسوان أقيمت الندوات بـ ( 58) مسجدا، منها مسجد المطار، ومسجد أبو شوك.
وفي مديرية أوقاف المنوفية أقيمت الندوات بـ (30) مسجدا، منها: مسجد سيدي شبل، ومسجد الرحمة.
وفي مديرية أوقاف كفر الشيخ أقيمت الندوات بـ ( 34) مسجدا، منها: مسجد عبد الله بن عباس، ومسجد الكبير.
وفي مديرية أوقاف الإسكندرية أقيمت الندوات بـ ( 110) مسجدا، منها: مسجد شعراوي، ومسجد مصطفى كامل.
وفي مديرية أوقاف الجيزة أقيمت الندوات بـ ( 252) مسجدا، منها: مسجد الروضة، ومسجد الرحمن.
وفي مديرية أوقاف المنيا أقيمت الندوات بـ ( 43) مسجدا، منها: مسجد الفولي، ومسجد العرفاني.
وفي مديرية أوقاف أسيوط أقيمت الندوات بـ ( 102) مسجدا، منها: مسجد المغربي الكبير، ومسجد الحي القيوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف الإسراء والمعراج مديرية أوقاف السويس الجامع الكبير دروس وعبر أقیمت الندوات بـ مسجدا منها منها مسجد
إقرأ أيضاً:
أوقاف الفيوم تنظم أمسية دعوية بمسجد البرمكي الكبير
عقدت مديرية أوقاف الفيوم، برئاسة الدكتور محمود الشيمي وكيل الوزارة، أمسية دعوية بمسجد البرمكي الكبير التابع لإدارة أوقاف مركز جنوب الفيوم.
يأتي هذا في إطار الدور التثقيفي ونشر الفكر الوسطي المستنير الذي تقوم به وزارة الأوقاف، ومديرية أوقاف الفيوم، لنشر الفكر الوسطي المستنير والتصدي للفكر المنحرف.
جاء ذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف، وبحضور الدكتور محمود الشيمي وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم محاضرًا، وفضيلة الشيخ سعيد مصطفى مدير إدارة أوقاف مركز جنوب الفيوم محاضرًا، وفضيلة الشيخ سيد علي حسن قارئا ومبتهلًا، وجمع غفير من رواد المسجد، وذلك تحت عنوان: "الخوف من الله وأثره في استقامة الفرد والمجتمع".
وخلال اللقاء أكد العلماء أن الخوف من الله (عز وجل) طريق السالكين والعارفين والواصلين، وهؤلاء هم أولياؤه الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، حيث يقول سيحانه : ” أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ “،فالأولياء أخص صفاتهم التقوى التي هي الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل، والرضا بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل، فالمؤمنون خاشعون وجلون أرقاء القلوب ليسوا غلاظًا ولا قساة، حيث يقول الحق سبحانه: “إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ “.
العلماء: الخوف من الله طريق الصلاح والتقوى
وأشار العلماء إلى أن الخوف من الله طريق الصلاح والتقوى، وهو الحصن الواقي من الزلل، فمن خاف الله (عز وجل) لا يمكن أن يقدم على قتل النفس التي حرم الله، ولا يزني ولا يسرق، ولا يغش، ولا يكذب، ولا يخون، حيث يتحدث القرآن الكريم عن صفات عباد الرحمن فيذكر منها: “وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً إِلا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَاباً *وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً ”، ومن ثم فإنه يجب على الإنسان أن يراقب الله تعالى حق المراقبة في السر والعلن، في الرضا والغضب، في الصديق والعدو، في الصحة والمرض، في السعة والضيق , فهو سبحانه وتعالى يعلم السر وأخفى , حيث يقول (عز وجل): ” وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى”، ويقول سبحانه: ” وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ ۖ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ”.