أستاذ علوم سياسية: بايدن رئيس ضعيف (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
قال الدكتور إحسان الخطيب، أستاذ العلوم السياسية، إن المشكلة تكمن في وجود حكومة يمينية إسرائيلية متطرفة، وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كذاب، وأن الشعب الإسرائيلي أصبح متطرفا، ولا يرغب بالسلام أو حل الدولتين، والجانب الأمريكي يعرف ذلك، ويخطط لتل أبيب، لكن اضطر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن للذهاب للشرق الأوسط.
وأضاف "الخطيب"، خلال مداخلة على شاشة قناة "القاهرة الإخبارية"، أن العرب صادقون منذ البداية فيما يقولونه، والذي يتضمن وقفا لإطلاق النار وحل الدولتين وتبادل الرهائن، وهذا كلام عقلاني، وأي شخص في العالم ذو عقل وفهم سيقول ذلك، لكن إسرائيل لا تريد، وأمريكا لا تضغط على إسرائيل، وهذه هي المشكلة منذ بداية الحرب.
بلينكن يأتي للمنطقة للحديث فقطوأشار إلى أن "بلينكن" يأتي للمنطقة للحديث فقط، حيث يقول لإسرائيل أن تتفاد قتل المدنيين وأن تدخل المساعدات، ومنذ بداية الحرب وحتى اليوم ما زال كلاما، والوضع في المربع الأول، فما زالت إسرائيل في غطرسة وتلقت 17 مليار دولار دون قيد أو شرط.
وتابع: "هناك خوف شديد في أمريكا للحديث حول الحرب في غزة، واليهود في أمريكا موجودين بقوة في جميع المجالات، وهناك خوف من إغضابهم، وبايدن رئيس ضعيف جدا سواء في موضوع غزة أو غيرها".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمريكا بوابة الوفد الوفد إسرائيل الاحتلال
إقرأ أيضاً:
بلينكن: إدارة بايدن ستدعم أوكرانيا حتى آخر يوم
قال أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، اليوم الثلاثاء، إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، ستبذل كل ما في وسعها لضمان حصول أوكرانيا على الأموال اللازمة لمواصلة الصراع ضد روسيا في عام 2025.
بلينكن: في المراحل النهائية لاتفاق وقف إطلاق النار بلبنان بلينكن: على إسرائيل السماح بإدخال المساعدات الغذائية إلى قطاع غزة
وبحسب"سبوتنيك"، قال ذلك خلال مؤتمر صحفي في إيطاليا عقب اجتماع دول مجموعة السبع: "سندعم أوكرانيا وأوروبا حتى اليوم الأخير لهذه الإدارة، وينعكس هذا في دعم الحزبين (الديمقراطي والجمهوري) في مجلسي الكونغرس، اللذين وافقا على تمويل إضافي لأوكرانيا، وكذلك في الدعم الشعبي العام.
وأضاف بلينكن أن أكثر من 50 دولة تقدم الدعم لأوكرانيا، وبحسب قوله فإن هذه العملية ستستمر.
وتابع، "نعتزم بذل كل ما في وسعنا لضمان أن تكون أوكرانيا قادرة إما على مواصلة القتال حتى عام 2025، أو التفاوض من موقع قوة إذا وصل الأمر إلى ذلك".