3.8 مليون دولار إيرادات شباك التذاكر السعودي في أسبوع
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: صعد ترتيب فيلم The Beekeeper، إخراج ديفيد آير، إلى المركز الأول مرة أخرى في شباك التذاكر السعودي طوال الأسبوع الماضي، مُحققاً 1.89 مليون ريال (504.8 ألف دولار) لـ33.6 ألف تذكرة مباعة، ليصل إجمالي ما حققه منذ طرحه قبل 4 أسابيع 14.2 مليون ريال (3.8 مليون دولار) لـ233.8 ألف تذكرة، وذلك وفقاً لبيانات الهيئة العامة لتنظيم الإعلام.
ويُعرض في دور العرض السعودية حاليًا 38 فيلماً متنوعاً ما بين عربي وأجنبي، إذ يسعى كلّ منهم لصدارة شباك التذاكر وسط حالة تنافسية، وكذلك إقبالٍ جماهيري، إذ حققت هذه الأفلام 8.38 مليون ريال (2.2 مليون دولار) بواقع 151.9 ألف تذكرة مباعة.
ويأتي ذلك، بالتزامن مع استقبال صالات السينما السعودية، 6 أفلام جديدة، وهي: فيلم المغامرات Autumn & The Black Jaguar، والرعب الأميركي Skeletons in the Closet، والغموض والإثارة Force of Nature The Dry 2، تأليف وإخراج روبرت كونولي، وThe Color Purple، وSorry, Charlie، وأخيراً فيلم الأنيميشن “سليم”.
ترتيب الأفلام
وفي أول أسبوع لهما في دور العرض السعودية، جاء فيلم Argylle بالمركز الثاني، مُحققاً 1.4 مليون ريال (382 ألف دولار) لـ20.9 ألف تذكرة، لاحقه فيلم “رحلة 404” بطولة الفنانة منى زكي، بالمركز الثالث، حيث حقق 1.06 مليون ريال (284.9 ألف دولار) مقابل 17.1 ألف تذكرة.
ويحتفظ فيلم No Way Up، بالمركز الرابع، للأسبوع الثاني على التوالي، محققاً 846.5 ألف ريال (225.7 ألف دولار) لـ15.3 ألف تذكرة، ليبلغ إجمالي ما حققه على مدار الـ3 أسابيع الماضية 3.7 مليون ريال (993.6 ألف دولار) لـ70.6 ألف تذكرة.
وذهب المركز الخامس، إلى الفيلم السعودي “مندوب الليل”، للمخرج علي الكلثمي، مُحققاً 552.9 ألف ريال (147.4 ألف دولار) لـ11.8 ألف تذكرة، لينجح في تحقيق 26.5 مليون ريال (7.07 مليون دولار) على مدار الشهرين الماضيين، بواقع 558.6 ألف تذكرة مباعة.
وصعد الفيلم الكوميدي “عصابة عظيمة” بطولة الفنانة إسعاد يونس، إلى المركز السادس، مُحققاً 293.6 ألف ريال (78.3 ألف دولار) لـ6.2 آلاف تذكرة، ليبلغ إجمالي ما حققه على مدار الـ5 أسابيع الأخيرة 2.6 مليون ريال (701 ألف دولار) لـ55.7 ألف تذكرة، لاحقه فيلم المغامرات الأميركي Cult Killer في أول أسبوع له هناك، حيث حقق 323.2 ألف ريال (86.1 ألف دولار) لـ6.1 آلاف تذكرة.
وتراجع تراجع فيلم Wonka، إخراج بول كينج، إلى المركز الثامن، مُحققاً 320 ألف ريال (85.3 ألف دولار) لـ6 آلاف تذكرة تقريباً، ليأتي إجمالي ما حققه منذ طرحه قبل شهرين، نحو 10.9 مليون ريال (2.9 مليون دولار) لـ204.7 ألف تذكرة مباعة.
أما فيلم “أنا وابن خالتي” بطولة بيومي فؤاد، جاء بالمركز التاسع، مُحققاً 290 ألف ريال (77.4 ألف دولار) لـ5.8 آلاف تذكرة، ليُحقق طوال الشهر الماضي في دور العرض السعودية 2.8 مليون ريال (760.9 ألف دولار) لـ51 ألف تذكرة تقريباً.
وجاء الفيلم السعودي “حوجن” إخراج ياسر الياسري، في المركز العاشر، مُحققاً 188.5 ألف ريال (50.2 ألف دولار) لـ4.9 آلاف تذكرة، ليُحقق طوال الـ5 أسابيع الماضية 4.2 مليون ريال (1.1 مليون دولار) لـ100.9 ألف تذكرة مباعة.
main 2024-02-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ملیون دولار ملیون ریال آلاف تذکرة ألف دولار ألف ریال م حققا
إقرأ أيضاً:
مفوضية اللاجئين: باكستان ترحل نحو 9 آلاف لاجئ أفغاني في غضون أسبوع
قالت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين -اليوم الثلاثاء- إن باكستان رحلت أكثر من 8 آلاف مواطن أفغاني خلال الأسبوع الماضي، في حملة جديدة لإعادتهم إلى وطنهم بعد انتهاء المهلة المحددة في 31 مارس/آذار الماضي.
وأصدرت إسلام آباد تحذيرا لجميع المواطنين الأفغان الذين لا يملكون وثائق إقامة قانونية ولا يحملون بطاقات المواطنة الأفغانية بالعودة إلى وطنهم، وإلا سيواجهون الترحيل.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الألغام ومخلفات الحرب تسقط مئات السوريين منذ سقوط نظام الأسدlist 2 of 2ارتفاع عدد الصحفيين الشهداء في غزة إلى 210end of listوقالت السلطات الباكستانية إنها أنشأت مراكز مؤقتة في مدن مختلفة لإيواء المواطنين الأفغان قبل نقلهم إلى معبر طورخم الحدودي شمال غربي البلاد.
وأفادت المفوضية الأممية -في رسالة عبر تطبيق واتساب- بأنه جرى ترحيل ما لا يقل عن 8906 مواطنين أفغانيين منذ الأول من أبريل/نيسان الجاري.
أما إسلام آباد فتؤكد أن عملية الترحيل الحالية جزء من حملة تسمى "خطة إعادة الأجانب غير الشرعيين" التي أُطلقت أواخر 2023.
وبينما تلقي باكستان باللائمة في الهجمات والجرائم المسلحة على المواطنين الأفغان الذين يشكلون النسبة الكبرى من المهاجرين في البلاد، ترفض أفغانستان هذه الاتهامات، وتصف عملية إعادة مواطنيها بأنها ترحيل "قسري".
إعلانوتفاعلا مع الأحداث الجارية، قال عبد المطلب حقاني، المتحدث باسم وزارة توطين اللاجئين الأفغانية، في بيان اليوم: "لا شك أن الترحيل القسري للمهاجرين الأفغان والإجراء الأحادي الجانب يتعارض مع جميع المبادئ الدولية والإسلامية ومبادئ حسن الجوار".
وأضاف المسؤول الأفغاني "بما أن هذه المسألة تتعلق ببلدين، فمن الضروري العمل على آلية متفق عليها بشكل متبادل، لضمان العودة الكريمة للأفغان إلى وطنهم".
وأعلنت باكستان أنها تخطط لتسريع جهود إعادة نحو 4 ملايين أفغاني عبروا الحدود خلال 40 عاما من الصراع المسلح في بلدهم الأصلي، وبعد وصول طالبان إلى السلطة عام 2021.
وأثارت عملية الترحيل الجارية مخاوف لدى ممثلي الهيئات والمنظمات الحقوقية، إذ اعتبرت ممثلة منظمة هيومن رايتس ووتش في أفغانستان أن باكستان "تتخلى عن التزامها الدولي بعدم إعادة الأشخاص إلى حيث تتعرض حقوقهم للخطر".
وأكدت المنظمة أن جميع الدول التي تستضيف اللاجئين الأفغان يجب عليها أن "تحافظ على موقفها الذي ينص على أن أفغانستان غير آمنة للعودة"، وفق تعبيرها.
ويشعر عدد من اللاجئين الأفغان المقيمين في باكستان بالقلق بشأن ترحيلهم القسري من باكستان بعد انتهاء المهلة التي حددتها الحكومة الباكستانية، ويقولون إنه بالإضافة إلى البطالة والضغوط الاقتصادية، فإنهم سيواجهون تهديدات أمنية في أفغانستان.
ومع القلق الذي ينتابهم من العودة إلى أفغانستان، فإن كثيرا من العائلات الأفغانية اللاجئة في باكستان تعيش أوضاعا إنسانية قاسية، حيث يضطر كثير منهم إلى الإقامة في مخيمات مؤقتة مزدحمة، وتفتقر هذه المخيمات إلى الخدمات الأساسية، مثل الماء النظيف والصرف الصحي، مما يجعل سكانها عرضة لخطر انتشار الأمراض والأوبئة.
كما أن نقص المساعدات الغذائية والطبية أدى إلى ارتفاع معدلات سوء التغذية، خاصة بين الأطفال وكبار السن، الذين يواجهون خطرا متزايدا بسبب ضعف الرعاية الصحية المتاحة لهم.
إعلان