المخرج خالد جلال يناقش خطة البيت الفني المسرح للعام الجاري
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
عقد المخرج خالد جلال، رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي والقائم بأعمال رئيس البيت الفني للمسرح، اجتماعا مع مديري الفرق التابعة للبيت الفني للمسرح، لمناقشة خطة الإنتاج للعام الحالي.
خالد جلال يناقش خطة بيت المسرحوقال المخرج خالد جلال إنه يجرى عرض الخطة على وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، قبل وضعها حيز التنفيذ، مشيرا إلى أن وزيرة الثقافة تولي اهتماما كبيرا بالنشاط المسرحي، وتشدد على ضرورة أن يثري الحراك الفني في مصر.
وأضاف أنه عقب نجاح خطة العام الماضي التي جرى تنفيذها وحققت نجاحا على المستوى الجماهيري والنقدي، وحصد العروض المسرحية بالبيت لأكثر من 90% من جوائز المهرجان القومي للمسرح، فإن التحديات تكون أكبر لتحقيق منجز أكثر ثراء خلال العام الحالي، ما يجرى السعي إلى تحقيقه بتقديم باقة متنوعة من العروض المسرحية تشبع ذائقة المتلقي .
حضور الاجتماعجاء ذلك حضور الدكتور أيمن الشيوي مدير المسرح القومي، الفنان محسن منصور مدير المسرح الحديث، الفنان ياسر الطوبجي مدير المسرح الكوميدي، الفنان سامح مجاهد مدير مسرح الغد، الفنان عادل حسان مدير مسرح الطليعة، الفنان سامح بسيوني مدير مسرح الشباب، الفنان محمد متولي مدير مسرح الشمس لذوي الاحتياجات الخاصة، الفنان عادل الكومي مدير المسرح القومي للأطفال، الفنان محمد مرسي مدير فرقة الإسكندرية، الفنان عصام الشويخ مدير مسرح الساحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد جلال الفنان خالد جلال مسرح الشمس مدیر المسرح مدیر مسرح خالد جلال
إقرأ أيضاً:
بينهم مشاهير.. خالد يوسف يعلن مقاضاة "المتطاولين"
أعلن المخرج المصري خالد يوسف عن بدء اتخاذ إجراءات قانونية ضد عدد من الشخصيات العامة، متهماً إياهم بالتشهير والسب والقذف، وذلك في أعقاب الأزمة التي أثارتها زوجته شاليمار شربتلي، ضد المخرج عمر زهران.
وأوضح خالد يوسف في منشور عبر حسابه على فيسبوك أنه تقدم ببلاغات رسمية إلى النيابة العامة ووزارة الداخلية المصرية، ضد مواقع صحافية وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب مجموعة من المشاهير من بينهم الفنانة هالة صدقي، والمحامي مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق، والإعلامية بسمة وهبة والتيك توكر هدير عبد الرازق.
اتهامات بالتشهير وشهادة الزور
وأشار المخرج المصري إلى أن البلاغات المقدمة تتضمن اتهامات بارتكاب جرائم تتعلق بالطعن في الأعراض والتشهير، إضافة إلى نشر أخبار كاذبة وشهادة الزور أمام القضاء.
كما أكد خالد يوسف أن هناك دوافع مختلفة وراء هذه الأفعال، حيث سعى بعض المتهمين لتحقيق "الترند" وزيادة المتابعين، بينما تحرك آخرون فقط بدوافع الكراهية أو للتغطية على تورطهم في جرائم معينة.
وأكد يوسف أنه لن يتهاون بعد الآن مع أي تطاول، مشيراً إلى أنه التزم الصمت لفترة طويلة لكنه قرر اتخاذ إجراءات قانونية ضد أي إساءة، سواء كانت تعليقاً أو منشوراً على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال خالد يوسف في منشوره: "وأود أن أقول بأنني قررت منذ فترة وجيزة ألا أقف صامتاً أمام أي تطاول، حتى لو كان تعليق على منشور بعد صبري الطويل على الإساءات.. المتطاولون والشتامون الذين استغلوا هذا الصبر سيكون لهم العقاب بالقانون".
تعود جذور الأزمة إلى القضية التي رفعتها شاليمار شربتلي ضد المخرج عمر زهران، متهمة إياه بخيانة الأمانة، بعدما قدم الأخير إيصال أمانة موقعاً من خالد يوسف بقيمة اثني عشر مليون جنيه مصري.
وجاء الإيصال ضمن اتفاق مسبق بين الأطراف، حيث كان زهران شاهداً عليه، إلا أن يوسف أكد أنه كان إجراءً احترازياً لضمان تسليم المبلغ لزوجته في حال وفاته قبلها.
وفي المقابل، كان عمر زهران قد نفى الاتهامات الموجهة إليه، مؤكداً أن الإيصال لم يكن سوى أمانة، وأنه لم يتصرف بأي طريقة تخالف الأمانة التي أُعطيت له، كما أشار إلى أن القضية اتخذت منحى غير متوقع بعد اختفاء الإيصال لفترة قبل ظهوره مجدداً أمام المحكمة.