الحكومة العراقية: الضربات الأمريكية المتكررة غير مسؤولة وتهدد السلام وتنتهك سيادة العراق
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أعلنت الحكومة العراقية، أنّ الضربات الأمريكية المتكررة غير مسؤولة وتهدد السلام وتنتهك سيادة العراق، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأكدت الحكومة العراقية، أنّ التحالف الدولي لمواجهة داعش يتجاوز تماما الأسباب والأغراض التي وُجد من أجلها على أرضنا.
ويشهد العراق و سوريا هجمات شبه يومية بين الجماعات المسلحة المدعومة من إيران والقوات الأمريكية المتمركزة في المنطقة منذ بدء حرب غزة في أكتوبر.
وضربت الولايات المتحدة الجماعات العراقية المدعومة من إيران في العراق و سوريا في نهاية الأسبوع الماضي فيما قالت إنه مجرد بداية ردها على مقتل الجنود الأمريكيين الثلاثة في هجوم بطائرة بدون طيار.
وفي يناير، قتلت غارة أمريكية بطائرة بدون طيار قائدًا كبيرًا لفصيل مسلح في وسط بغداد، وهو هجوم قالت واشنطن إنه جاء ردًّا على هجمات بطائرات بدون طيار وصواريخ على قواتها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيران الحكومة العراقية العراق القوات الأمريكية فى العراق داعش
إقرأ أيضاً:
وقفات بمأرب نصرة لفلسطين وتنديدا بجرائم التكفيريين في سوريا
الثورة نت
أقيمت في مديريات محافظة مأرب اليوم، عقب صلاة الجمعة، وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بجرائم الجماعات التكفيرية بحق المدنيين في سوريا.
وعبر بيان صادر عن الوقفات، عن الاستهجان لاستمرار العدو الصهيوني في حصار غزة وممارسة الانتهاكات والجرائم اليومية بحق الفلسطينيين، من خلال منع دخول المساعدات الإنسانية وفرض سياسة التجويع بحق أكثر من مليوني شخص.
واستنكر الموقف المخزي للأنظمة العربية والإسلامية تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حصار وتجويع.. منوهاً بموقف شعب الإيمان والحكمة، الذي اتخذ أقوى المواقف لنصرة القضية الفلسطينية.
وثمن الموقف المشرف لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في دعم ومساندة فلسطين.. مؤكدا استعداد اليمن لاتخاذ أي خطوات في هذا السياق حتى تحرير كامل الأراضي الفلسطينية.
وأدان البيان الجرائم التي ترتكبها الجماعات التكفيرية في سوريا.. مؤكدا أن هذا الفكر الإجرامي لا يمت إلى الإسلام بأي صلة، بل هو صنيعة المشاريع الأمريكية والإسرائيلية.
وحث على الإنفاق في سبيل الله خلال شهر رمضان المبارك، ودعم القوة الصاروخية والجوية والبحرية، ومساندة الفقراء والمساكين.