تعرف على أقاليم باكستان الرئيسية وحصتها من نواب البرلمان (إنفوغرافيك)
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
قررت لجنة الانتخابات مطلع عام 2023، خفض عدد مقاعد المجلس الوطني الباكستاني من 342 إلى 336، وذلك تماشياً مع البيانات السكانية الجديدة.
ومن بين مقاعد المجلس الوطني البالغ عددها 336 مقعدا، 60 مقعدا مخصصا للنساء و10 للأقليات الدينية. وهذا يعني أن المرشحين سيتنافسون على 266 مقعدا فقط.
ويقدم كل حزب سياسي يتنافس على مقاعد في المجلس الوطني إلى لجنة الانتخابات، قائمة تحتوي على 70 اسما، بينها 60 امرأة و10 من الأقليات الدينية.
ويتم توزيع هذه المقاعد السبعين من خلال التمثيل النسبي بين الأحزاب التي تحصل على أكثر من 5 بالمئة من الأصوات.
ووفق القوانين الانتخابية في باكستان، فإنه لا يجوز الترشح للمقاعد السبعين المعنية.
ويتنافس 5 آلاف و121 مرشحا برلمانيا على 266 مقعدا في المجلس الوطني الباكستاني.
وهذا يعني أن ما معدله 19 مرشحا برلمانيا يتنافسون على كل مقعد.
انتخاب رئيس الوزراء
وبمجرد تشكيل المجلس الوطني، سيصوت النواب في البرلمان لتحديد من سيصبح رئيسا للوزراء.
والمرشح الذي يحصل على الأغلبية المطلقة بـ169 صوتا في البرلمان، سيصبح رئيس الوزراء الخامس والعشرين للبلاد.
أربع ولايات رئيسية
تتكون باكستان من 4 ولايات رئيسية، حيث يتنافس 12 ألفا و695 مرشحا برلمانيا على إجمالي 593 مقعدا في مجالس الولايات الأربعة.
وتضم ولاية بنجاب 57 بالمئة من إجمالي الناخبين، تليها ولاية السند بنسبة 21 بالمئة، وخيبر بختونخوا بنسبة 17 بالمئة، وبلوشستان بنسبة 4 بالمئة، وإقليم العاصمة الفيدرالية إسلام أباد بنسبة 1 بالمئة.
البنجاب
ولاية بنجاب، هي الولاية الأكثر اكتظاظا بالسكان في باكستان حيث يبلغ عدد سكانها 127 مليونا و668 ألف نسمة، ويبلغ عدد الناخبين فيها 73 مليونا و207 آلاف و896 ناخبا.
ويتكون مجلس بنجاب من 371 مقعدا، 66 منها مخصصة للنساء و8 للأقليات الدينية.
وتشغل ولاية بنجاب 173 مقعداً في المجلس الوطني الباكستاني، وتعد إحدى الولايات التي تشتد فيها المنافسة بين الأحزاب السياسية.
السند
يوجد 26.9 مليون ناخب في ولاية السند التي يبلغ عدد سكانها 55 مليونا و696 ألف نسمة.
ويضم مجلس ولاية السند 168 مقعدا، منها 29 مقعدا مخصصة للنساء و9 للأقليات الدينية.
وتشغل ولاية السند 75 مقعدا في المجلس الوطني الباكستاني.
خيبر بختونخوا
يوجد في ولاية خيبر بختونخوا التي يبلغ عدد سكانها 40.85 مليون نسمة، 21.9 مليون ناخب.
ومن بين 145 مقعدا في مجلس ولاية خيبر بختونخوا، هناك 26 مقعدا للنساء و4 للأقليات الدينية.
وتشغل ولاية خيبر بختونخوا 55 مقعدا في المجلس الوطني الباكستاني.
بلوشستان
يوجد 5 ملايين و371 ألفا و947 ناخبا في ولاية بلوشستان التي يبلغ عدد سكانها 14.89 مليون نسمة.
ومن بين 65 مقعدا في مجلس بلوشستان، هناك 11 مقعدا للنساء و3 مقاعد للأقليات الدينية.
وترسل ولاية بلوشستان إلى المجلس الوطني الباكستاني 20 نائبا.
إسلام أباد
يوجد مليون و83 ألفا و29 ناخبا في العاصمة إسلام أباد التي يبلغ عدد سكانها 2.36 مليون نسمة، وترسل إسلام أباد 3 نواب إلى المجلس الوطني الباكستاني.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الانتخابات الباكستاني باكستان انتخابات نواز شريف البرلمان الباكستاني عمران خان المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة خیبر بختونخوا إسلام أباد مقعدا فی
إقرأ أيضاً:
المجلس الوطني يُعقّب على قتل الاحتلال 5 صحفيين في غزة
عقّب المجلس الوطني الفلسطيني، اليوم الخميس، على قتل الاحتلال الإسرائيلي 5 صحفيين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة .
وقال المجلس في بيان صادر عنه، إنها محاولة متعمدة لإسكات صوت الحقيقة وإخفاء الجرائم التي يرتكبها بحق شعبنا.
وأضاف، أن هذا التجاوز الخطير بالقتل بهذا العدد من الصحفيين الذين لهم حماية خاصة ضمنتها الاتفاقيات والمواثيق الدولية، ما هو إلا دليل واضح أن هناك تواطئ دولي، وأن جيش الاحتلال وحكومته المتطرفة تتمتع بحصانة وحماية قوى عالمية تجاوزت القوانين والقرارات الأممية والدولية.
وأشار إلى أن عدد الصحفيين الذين استشهدوا منذ بداية العدوان أكثر من 190 صحفيا ما يعكس استهدافا ممنهجا للإعلاميين، وانتهاكا صارخا لكافة القوانين والأعراف الدولية التي تكفل حماية الصحفيين أثناء النزاعات.
وطالب المجلس، المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان والاتحاد الدولي للصحفيين والصحافة العالمية بالتحرك الفوري لفضح ممارسات الاحتلال لوقف هذه الجرائم ومحاسبة المسؤولين عنها، مؤكدا أن صمت العالم يشجع الاحتلال على الاستمرار في ارتكاب المزيد من الجرائم.
المصدر : وكالة وفا