بوابة الوفد:
2025-04-09@00:52:48 GMT

بورش تطرح Taycan EV بسعر أعلى

تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT

 أطلقت بورش لأول مرة خطها الأول من السيارات الكهربائية، Taycan، في عام 2019، وهي الآن تمنح السلسلة تجديدًا. أعلنت شركة تصنيع السيارات الفاخرة عن طرازات تايكان سيدان الرياضية موديل 2025، وCross Turismo، وSport Turismo، والتي تتميز "بتحديث شامل بشكل خاص".

وقال كيفن جيك، رئيس خط طرازات تايكان، في بيان، إن سيارات تايكان 2025 الكهربائية "وصلت إلى آفاق جديدة من حيث الأداء، مع ديناميكيات قيادة استثنائية ومتعة القيادة".

"وفي الوقت نفسه، تمكنا من تحسين الكفاءة والمدى وسهولة الاستخدام والراحة بشكل كبير." تتضمن التحديثات تسارعًا أسرع، حيث تتسارع سيارة تايكان سيدان ذات الدفع الخلفي من 0 إلى 60 ميلاً في الساعة خلال 4.5 ثانية - أي أسرع بمقدار 0.6 ثانية من سابقتها. تقوم سيارة Turbo S سيدان بنفس القفزة في 2.3 ثانية، بتحسن قدره 0.3 ثانية.

من حيث القوة، هناك 430 حصانًا خلف تايكان الأساسي، بينما يصل التوربو إلى 872 حصانًا. ومع ذلك، فإن محرك Turbo S عالي المواصفات يصل إلى قوة هائلة تبلغ 940 حصانًا (مقارنة بـ 750 حصانًا في الطرازات السابقة).

تدعي بورش أيضًا أن خط تايكان 2025 الخاص بها يتمتع بنطاق أفضل بنسبة 35 بالمائة مع ما يصل إلى 422 ميلًا بين الشحنات، مدعومًا بتحسين التجديد. يجب أيضًا أن يكون الشحن أسرع حيث يمكن شحنه باستخدام ما يصل إلى 320 كيلو واط (أي 50 كيلو واط أكثر من الطرازات السابقة) عبر محطة شحن تيار مستمر بقدرة 800 فولت. وتشمل الميزات القياسية الجديدة الأخرى نظام التعليق الهوائي المتكيف، ونظام المساعدة على تغيير المسار، وعجلة القيادة المدفأة. من الخارج، تم منح طرازات تايكان تحديثًا طفيفًا في التصميم، والذي يتضمن مصابيح أمامية عالية الدقة.

يبدأ خط Taycan لعام 2025 بسعر 99.400 دولارًا أمريكيًا للطراز المبتدئ ويصل إلى 211.700 دولارًا أمريكيًا لطراز Turbo S Cross Turismo. تضيف بورش 1,995 دولارًا أخرى لكل طلب للتسليم والمعالجة والمناولة. تقول بورش إن طرازات تايكان الجديدة ستكون متاحة ابتداءً من الربيع، ويبدو أنها ستصل إلى الولايات المتحدة في الصيف أو الخريف.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يجر الشرق الأوسط إلى نكبة ثانية

بقلم- البتول المحطوري

يسعى نتنياهو لجر الشرق الأوسط إلى نكبة أخرى أشد مما حدثت في عام “1948” ولايُراد أن يكون هنالك تهجير جماعي فقط بل يسعى إلى حصاد الكثير من الأرواح في مدة يسيرة وبشتى أنواع القتل ، لِيتسنى له تحقيق أهداف بناء دولة لليهود تحت مسمى “إسرائيل الكبرى”  ، ويجعل من نفسه رمزًا يُضاهي “نابليون: الذي أنشأ فكرة وطن حر لليهود ومات ولم يُحقق هذا الأمر في عام ” 1799″ ويضاهي “هيرتز” وغيره من سلاطين الجور الصهاينة.

تفجير، إغتيالات، تفكيك لقدرات عسكرية تخص بلد معين، تمويل الجماعات التكفيرية، شراء الحُكومات ؛ كل هذا يحدث في العالم وخصوصًا في العالم العربي والإسلامي البعض يراها من زاوية محدودة بأنها جماعات مُعارضة أو تكفيرية تسعى لجلب البلبلة للبلاد؛ ولكن لو دققوا في الأمر لوجدوا بصمات للوبي الصهيوني في كل عمل، كل هذا يدق ناقوس الخطر على أن الشرق الأوسط في حالة خطرة جدًا إذا لم يستفق من نومه وأنه مقبل على نكبة أخرى أشد من الأولى ، فالعدو الإسرائيلي يسعى لتفجير حرباً عالمية ثالثة تجلب له النتائج المربحة ولكن بعد أن يُحكم السيطرة على كل عوامل القوة لكل بلد ليضمن عدم الدفاع ، فما يحدث في السودان من حروب مستعرة بين القوات المسلحة التابعة للبرهان، وبين قوات التدخل السريع تُنبئ بأن السودان على وشك الانهيار اقتصاديًا و يكون هناك خسائر بشرية فادحة وربما قد انهار اقتصاده الآن ، ومايحدث أيضا في سوريا من جرائم من السلطة  الحاكمة؛ يقدم للإسرائيلي طبق مفتوح لِيلتهم الأجزاء المتبقية من سوريا وبعدها ستقدِمُ الدولة بتسليم سوريا كاملة على طبق من ذهب على يد “أحمد الشرع” فرد الجميل واجب.
وما التصريحات الخارجة من مسؤوليها خيرُ دليل على ذلك، أما الأردن وشح المياه المُسيطر عليها وإقدامها على شراء “50مليون لتر، والبعص يقول 55” من العدو الإسرائيلي يكشف بأن السيطرة عليها وعلى مصر كذلك سيكون بحري بحكم قُربهما من نهر النيل والفرات إما بدفع الجمارك لها أو بشراء المياه، وربما هذه النتائج هو مما قد تم صياغته في بنود التطبيع فتاريخ إسرائيل في مجال الرباء لايخفى على الجميع ؛ليسعى الكثير من أهل البلدين إلى الهجرة والبحث عن بلد يستقرون فيه هم وأهلهم، وهو الحلم الإسرائيلي الذي يسعى للوصول إليه لِبناء دولتهم المزعومة فلا بد أن تكون الأرض خالية من السكان وأن يكون العدد قليل لِتفرض ملكيتها بحكم الأغلبية لمن تكون، أما السعودية والإمارات فهما قد أصبحتا بلدتين سياحيتين لإسرائيل، وما مشروع “نيون لعام 2030” الذي يحلم به محمد بن سلمان إلا مشروع صهيوني سياحي في أرض الحرمين الشريفين يسعى لفرض السيطرة على السعودية ومكة المكرمة خصوصا بحكم أنها منبر لتجمع المسلمين ، ولتوسيع نشاطها التجاري والسياحي  في المنطقة وغيرها من الأحداث التي تقع في المنطقة وكل هذا يُنبئ بأن هناك كارثة ستقع إذا لم يكن هناك تحرك سريع من قبل الشعوب

ماعملتهُ المقاومة اليوم وماتعمله فهي قد هيأت الأجواء لشعوب لِتستيقظ من غفلتها ولِتخرج في مُظاهرات غاضبة نُصرة للقضية الفلسطينية ورفضًا لِخطة “تتغير الشرق الأوسط” مما غرس المخاوف بأن الخطة ستفشل وسيعود الاستقرار بينها كما كان سابقًا؛ لِذلك تعمل اليوم على الضغط على الحكومات لإسكات الشعوب عن طريق الضغط لتسديد القروض الباهضة للبنك الدولي والتي لاتستطيع دفعها بسبب أن اقتصادها المتدهور جدًا بسبب القروض الربوية التي عقدتها والتي ساعدت على ألا يكون لها قائمة في اقتصادها ؛ لِيتسنى لِإسرائيل التفنن في تغيير  اسم “الشرق الأوسط” إلى مسمى”إسرائيل الكبرى” تحت نظام واحد، ولغة عبرية واحدة، لايوجد دويلات بل بلد واحد يحكمه “النظام العالمي الجديد” بقيادة “إسرائيل الكبرى ” وبخدمة أمريكية.

مقالات مشابهة

  • العراق ثالث أعلى الدول التي نفذت فيها مشاريع من قبل مقاولين أتراك
  • الدولار يتراجع وسط تهافت على الملاذات الآمنة بسبب الرسوم الجمركية
  • قبل خفض سعر الفائدة.. أعلى عائد على شهادات البنك الأهلي بسعر فائدة 30%
  • سرق سيارة بورش... وهكذا وقع بقبضة قوى الأمن في المتن (صورة)
  • الزيت بكام؟.. أسعار السلع التموينية لـ شهر أبريل 2025
  • أخبار السيارات| أرخص سيارة من رينو الفرنسية أوتوماتيك.. سيارة كاملة التجهيزات 2025 بأقل سعر
  • أمانة الشرقية تطرح 286 فرصة استثمارية متنوعة عبر منصة “فرص”
  • أمريكا تزود إسرائيل ببطارية ثانية من "ثاد"
  • جبريل.. من حصان طروادة الي دبابة المشتركة‼️
  • نتنياهو يجر الشرق الأوسط إلى نكبة ثانية