لبنان.. تفاصيل جديدة حول إنقاذ كلاب لطفلة رضيعة في طرابلس لايف ستايل
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
لايف ستايل، لبنان تفاصيل جديدة حول إنقاذ كلاب لطفلة رضيعة في طرابلس،أنقذت كلاب شاردة في مدينة طرابلس، شمال لبنان، طفلة رضيعة حديثة الولادة، كانت ملقاة .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لبنان.. تفاصيل جديدة حول إنقاذ كلاب لطفلة رضيعة في طرابلس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أنقذت كلاب شاردة في مدينة طرابلس، شمال لبنان، طفلة رضيعة حديثة الولادة، كانت ملقاة داخل كيس أسود في حاوية نفايات.
وكشف قائد شرطة بلدية المدينة ربيع الحافظ، لـ "إرم نيوز"، تفاصيل جديدة حول الحادثة، قائلًا إن "نحو 3 إلى 4 كلاب نقلت الطفلة من مستوعب للنفايات في منطقة السرايا العتيقة إلى محيط بلدية المدينة، وصُودف مرور أحد المواطنين، الذي استوقفه سماع أنين صادر من كيس أسود كانت تجره الكلاب".
وتابع: "سارع المواطن، على الفور، لمعرفة ما بداخل الكيس، ليجد الطفلة، وقام بنقلها - على وجه السرعة - إلى المستشفى الإسلامي، قبل أن يتم نقلها إلى المستشفى الحكومي في طرابلس".
وقال الحافظ إن "الطفلة تعاني من الجفاف، إذ تم وضعها في حاضنة لضمان تعافيها، وهي مصابة برضوض مختلفة نتيجة جرها من قبل الكلاب".
وحصلت الواقعة، عند الثالثة والنصف من فجر اليوم الأربعاء، ولم يفصح "الحافظ" عن اسم المواطن منقذ الطفلة، بناءً على رغبته، لكنه أفاد بأنه "مغترب لبناني، لم يزر لبنان منذ 18 سنة، وقد دخل في نوبة بكاء طويلة لمعايشته هذه الواقعة المؤلمة".
وأكد "الحافظ" أن الكلاب لم تتعرض للطفلة بأي أذى، وأن الرضوض فوق وجه وجسد الطفلة ليست نتيجة عضات أو ما شابه، وإنما بحكم سحبها من مستوعب النفايات وجرها، وكأن هذه الحيوانات الوفية أرادت لفت نظر البشر لإنقاذ أرواح بعضهم البعض"، على حد تعبيره.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی طرابلس
إقرأ أيضاً:
ترمب ينجو من محاولة اغتيال جديدة - تفاصيل ما جرى
تعرض دونالد ترمب المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأميركية، لمحاولة اغتيال جرت على ما يبدو قرب ملعبه للجولف في ويست بالم بيتش بولاية فلوريدا.
وقال مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي، اليوم الاثنين 16 سبتمبر 2024، إن دونالد ترمب بخير بعد ما ذكر عن محاولة اغتيال جرت في ولاية فلوريدا.
وقال مسؤولون في إنفاذ القانون في مؤتمر صحافي إنهم ألقوا القبض على مشتبه به رصده عناصر من جهاز الخدمة السرية الأميركية في أحراش قرب ملعب ترمب الوطني للغولف وبحوزته بندقية هجومية من طراز "إيه.كيه-47". وأطلق عناصر الخدمة السرية النار على المشتبه به الذي فر في سيارة سوداء.
واشتبك أفراد الجهاز مع المسلح وأطلقوا ما لا يقل عن أربع خزائن طلقات في حوالي الساعة 1:30 مساء (1730 بتوقيت غرينتش). وبعدها ألقى المسلح بندقيته وحقيبتي ظهر وأشياء أخرى وفر في سيارة نيسان سوداء. وقال قائد الشرطة إن أحد الشهود رأى المسلح ونجح في التقاط صور لسيارته ولوحة القيادة.
وقال ريك برادشو قائد شرطة مقاطعة بالم بيتش إن المشتبه به رصد على بعد يتراوح بين 365 و457 مترا من المكان الذي كان ترمب يلعب الجولف به، وأضاف "فعل جهاز الخدمة السرية بالضبط ما كان ينبغي القيام به". وبعدها أرسلت السلطات إنذارا للأجهزة في أنحاء الولاية مع بيانات السيارة، وهو ما أدى لنجاح مساعدي المأمور في مقاطعة مارتن المجاورة في توقيف المشتبه به والقبض عليه على الطريق آي-95.
وقال برادشو "لدينا شخص قيد الاحتجاز الآن". لكنه لم يذكر هوية المشتبه به كما لم يذكر تفاصيل عن أي دافع محتمل. لكن صحيفة "نيويورك تايمز" و"فوكس نيوز" نقلا عن مصادر أن المشتبه به في إطلاق النار يدعى ريان ويسلي روث.
وقالت حملة ترمب في وقت سابق إنه بخير بعد إطلاق نار في محيطه. ووفقا لرسالة بالبريد الإلكتروني اطلعت عليها رويترز، أرسل ترمب رسالة بالبريد الإلكتروني إلى قائمة جمع التبرعات الخاصة به قائلا "سمعت إطلاق نار في محيطي، ولكن قبل أن تبدأ الشائعات في الخروج عن السيطرة، أردت منكم أن تسمعوا هذا أولا: أنا بخير وبصحة جيدة!".
وأصيب ترمب في أذنه في محاولة اغتيال في تجمع انتخابي بولاية بنسلفانيا يوم 13 يوليو (تموز)، قبل أشهر فقط من انتخابات الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) التي من المرجح أن تشهد منافسة شديدة بينه وبين كاملا هاريس نائبة الرئيس.
وقال البيت الأبيض في بيان إنه جرى إطلاع الرئيس جو بايدن ونائبته هاريس على الحادث وإنهما شعرا "بارتياح بعد معرفة أنه بخير. وسيجري اطلاعهما على التطورات بانتظام". وقالت هاريس في منشور على منصة إكس "لا مكان للعنف في أميركا".
ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن مصدرين مطلعين قولهما إن ترمب كان يلعب الغولف وقت إطلاق النار وإن الخدمة السرية نقلته إلى غرفة. ولم يستجب المتحدث باسم حملة ترمب الانتخابية ستيفن تشوينج على طلب للتعليق.
وكان هذا أول إطلاق نار على رئيس أميركي أو مرشح رئاسي من حزب رئيسي منذ أكثر من أربعة عقود، ويمثل ثغرة أمنية صارخة أجبرت كيمبرلي شيتل على الاستقالة من منصب مدير جهاز الخدمة السرية تحت ضغط من أعضاء الكونجرس من الحزبين.
وأصيب ترمب في أذنه اليمنى في واقعة بنسلفانيا وقُتل أحد الحضور. وقتلت الخدمة السرية مطلق النار بالرصاص، وهو شاب في العشرين من عمره يدعى توماس كروس.
المصدر : وكالة سوا - صحيفة الشرق الأوسط
الأبيض: ماضون في إنشاء شبكة صحية قوية