«البحث العلمي» تكشف تفاصيل إنتاج أول ماكينة حقن بلاستيكية محلية الصنع
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
كشف الدكور محمد الغمري، عضو المجلس التخصصي لبحوث النقل في أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، ورئيس مجلس إدارة «إيجيبت سات»، تفاصيل تصنيع أول ماكينة حقن بلاستيكية محلية الصنع، في إطار دعم الصناعة المصرية.
وأضاف الغمري في بيان صادر عنه، أنّ الفكرة جاءت بعد دراسة السوق واحتياجاته، حيث تعد المنتجات البلاستيكية الأكثر انتشارا في العالم، ولا تخلو ملابس أي من سكان الأرض من زر تم تصنيعه من البلاستيك، كما لا يخلو بيت أو سيارة أو جهاز كهربائي من آلاف القطع البلاستيكية، ورغم ذلك تستورد المصانع المصرية ماكينات تصنيع البلاستيك إما من الصين أو من الدول الأوروبية التي تحتكر الصناعة وتصدرها إلينا بأضعاف تكلفتها.
وأوضح عضو المجلس التخصصي لبحوث النقل، أنّه في ظل الأزمة الاقتصادية التي يعيشها العالم عامة، وفي إطار خطة دعم الصناعة المصرية، انتهى فريق البحوث والتطوير في الشركة من تصميم وتصنيع أول ماكينة حقن بلاستيك صناعة مصرية، وبسعر يقل بنسبة 50% عن مثيلاتها المستوردة من الصين، لتوفر فرص عمل للمواطن المصري وتدعم الاقتصاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحث العلمي أكاديمية البحث العلمي التعليم العالي الجامعات
إقرأ أيضاً:
الصين تكشف عن خططها لاستكشاف عدة كواكب في المجموعة الشمسية
الثورة نت/..
أعلن مختبر أبحاث الفضاء العميق التابع لإدارة الفضاء الوطنية الصينية عن خطط لإرسال بعثات فضائية لاستكشاف عدد من الكواكب والأقمار في النظام الشمسي.
وتبعا لصفحة المختبر على موقع Weibo فإن إدارة الفضاء الصينية تخطط لإطلاق مهمة Tianwen-3 نهاية عام 2028، وفي إطار هذه المهمة تخطط الصين لجلب عينات من تربة المريخ إلى الأرض.
وعام 2029 تخطط الصين أيضا لإطلاق مهمة Tianwen-3، والتي في إطارها سيتم دراسة كوكب المشتري وأقماره، وخاصة كاليستو، وبحلول عام 2030 من المفترض أن تطور الصين جهازا أرضيا لمحاكاة البيئات الكوكبية الصالحة للحياة في نظامنا الشمسي.
في عام 2033، تخطط الصين لإطلاق مهمة إلى كوكب الزهرة لدراسة الغلاف الجوي لهذا الكوكب. وبحلول عام 2038 إنشاء قاعدة بحثية على سطح المريخ، وربما تكون غير مأهولة.
وتتوقع الصين أن تطلق بحلول عام 2039 مركبة فضائية تعمل بالطاقة النووية إلى كوكب نبتون وقمره تريتون، والهدف الرئيسي من المهمة هو البحث عن آثار محتملة للحياة في المحيط الجليدي لتريتون.
وكانت صحيفة China Daily قد أشارت العام الماضي أيضا إلى أن الصين تخطط في عام 2025 لإرسال المسبار Tianwen-2 إلى الكويكب كامو أوليوا الذي يبعد عن الأرض 14.5 مليون كيلومتر، وستكون إحدى مهام المسبار تحديد ما إذا كان هذا الكويكب جزءا منفصلا عن القمر أم لا.