صحافي إسرائيلي يكشف العدد الحقيقي لجرحى الجيش منذ بدء الحرب
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
#سواليف
كشف #صحفي #إسرائيلي أن عدد #الإصابات في صفوف #جيش_الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء #الحرب وصل إلى 13 ألفا، بينما يقول موقع الجيش الإسرائيلي إن هناك 3500 جريح.
وفي منشور عبر حسابه على منصة x، تطرق الصحفي في موقع Ynet يوآف زيتون إلى قانون التجنيد والخدمة الجديد المعروض على الكنيست اليوم، مبينا أنه سيتم تمديد الخدمة الإلزامية لمدة 3 سنوات، أما عدد أيام الخدمة الاحتياطية فستزيد من 42 يوما إلى 85 يوما في السنة، وسيرفع سن التسريح من 40 إلى 50، وسن التطوع إلى 66.
חוק הגיוס והשירות החדש שעולה היום לכנסת:
1. יוארך שירות החובה ל-3 שנים, גם ללוחמים הנוכחיים, שיקבלו קצת יותר כסף ב-4 החודשים הנוספים (סביב שכר מינימום)
2. שירות המילואים יזנק פי 3 – 42 עד 85 ימים בשנה, בכל שנה. גיל השחרור יעלה מ-40 ל-46 עד 50. גיל ההתנדבות יזנק ל-66
3. המשך הפטור… pic.twitter.com/xr61uibr9H
وقال إن قرار إعفاء اليهود المتشددين والعرب من أي خدمة مهما كانت عسكرية أو وطنية أو مدنية، سيبقى ساري المفعول، وسترتفع المكافآت المالية في صندوق المساعدات هذا العام إلى 450 مليون شيكل، وتمت الموافقة على 51% من طلبات المساعدة التي تقدم بها الجنود.
وكشف أنه أصيب في الحرب 13 ألف جندي، وقتل 563. ويحتاج الجيش الإسرائيلي على الفور إلى 1300 جندي جديد و3500 جندي سنوي، أما أعداد الوحدات القتالية ستزيد بنسبة 20% في المتوسط.
وذكر أنه هناك 40 ألف جندية #احتياط تشاركن في الحرب، وهو رقم قياسي.
وكانت منظمة معاقي الجيش الإسرائيلي كشفت أن عدد #جرحى _الجيش نتيجة #الحرب الحالية مع “حماس”، قد يصل إلى 20 ألفا “إذا أدرجنا مصابي #اضطراب ما بعد #الصدمة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف صحفي إسرائيلي الإصابات جيش الاحتلال الحرب احتياط جرحى الحرب اضطراب الصدمة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يدعو إلى إخلاء مناطق في غزة
القدس (وكالات)
أخبار ذات صلةحذّر الجيش الإسرائيلي، أمس، سكان مناطق مختلفة في قطاع غزة من مغبّة البقاء فيها، بعد سلسلة غارات عنيفة خلال الليلة الماضية حصدت الكثير من القتلى.
ودعا المتحدث باسم الجيش أفيخاي أردعي، عبر منصة «إكس»، سكان مناطق بيت حانون وخربة خزاعة وعبسان الكبيرة والجديدة إلى إخلائها، مؤكداً أن الجيش «بدأ هجوماً قوياً»، وأن هذه المناطق تعتبر مناطق قتال خطرة.
ودعا سكان هذه المناطق إلى الانتقال إلى مراكز إيواء متعارف عليها في غرب مدينة غزة وخان يونس.