كلوب يعلن موقفه من تدريب برشلونة
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
يُشار إلى أن تشافي هرنانديز، الذي قاد برشلونة للفوز بلقبي الدوري وكأس السوبر الإسباني في 2023، يظل في منصبه كمدير فني للفريق حتى الآن.
أكد المدير الفني الألماني، يورغن كلوب، رفضه لفرصة تدريب فريق برشلونة الإسباني في الموسم المقبل، وفقًا لمصادر مقربة منه.
اقرأ أيضاً : منتخب نيجيريا يحجز بطاقة التأهل لنهائي كأس الأمم الأفريقية
جاء هذا الإعلان بعد تداول العديد من التقارير التي ربطت اسمه بخلافة تشافي هرنانديز، الذي تولى مهمة تدريب البارسا مؤخرًا.
وفي تصريحات أكدتها مصادر موثوقة، أوضحت أن خوان لابورتا، رئيس برشلونة، كان ينوي التواصل مع كلوب لإقناعه بتولي المسؤولية الفنية للفريق، ولكن يبدو أن المدرب الألماني يصر على الابتعاد عن التدريب في الموسم المقبل.
وأضافت المصادر أن يورغن كلوب لا يروج لفكرة تغيير قراره بسبب أي اتصال من لابورتا أو أي مشروع آخر يُقدم له، مؤكدة أنه سيظل ملتزمًا بقراره بعد الرحيل عن ليفربول.
ومن جهته، رد ديكو، المدير الرياضي لبرشلونة، على هذه الشائعات بالقول: "لم نتحدث مع أي مدرب آخر بعد، وسنناقش ملف المدرب الجديد في وقت لاحق، ورغم أن كلوب مدرب على أعلى مستوى، إلا أن الوقت ليس مناسبًا للحديث حول هذا الموضوع".
يُشار إلى أن تشافي هرنانديز، الذي قاد برشلونة للفوز بلقبي الدوري وكأس السوبر الإسباني في 2023، يظل في منصبه كمدير فني للفريق حتى الآن.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ليفربول برشلونة يورغن كلوب
إقرأ أيضاً:
رئيس رابطة الدوري الإسباني يطالب بمحاكمة برشلونة في قضية نيغريرا ويهاجم ريال مدريد
وكالات
أكد خافيير تيباس، رئيس رابطة الدوري الإسباني، أنه طالب بإحالة قضية نيغريرا إلى المحاكمة، مشيرًا إلى أن هناك أدلة كافية على ارتكاب برشلونة لجريمة فساد رياضي. وأوضح تيباس أن النادي الكتالوني دفع أموالًا لنائب رئيس لجنة الحكام السابق، للتأثير على قرارات الحكام خلال الفترة بين 2001 و2018.
ورغم هذه التطورات، استبعد تيباس إمكانية هبوط برشلونة إلى درجات أدنى، مشيرًا إلى أن القانون الرياضي في إسبانيا يحدد فترة تقادم تبلغ ثلاث سنوات، ما يعني أن العقوبات المحتملة ستكون قانونية وليست رياضية.
في سياق آخر، شن تيباس هجومًا لاذعًا على ريال مدريد، متهمًا إدارته بإثارة الجدل حول التحكيم ونشر روايات زائفة عبر قناته الرسمية. وأكد أن النادي الملكي يقضي وقته في الشكوى وإلقاء اللوم على نظرية المؤامرة، وهو ما يؤثر سلبًا على كرة القدم الإسبانية.