تختلف أسعار مواسير المياه حسب نوع المادة المصنعة منها، والقطر، والطول، والشركة المصنعة، وهي عبارة عن أنابيب يتم استخدامها لنقل المياه من مصدرها إلى أماكن الاستهلاك المختلفة، مثل المنزل أو المصنع، أو المحال التجارية وغيرها.

ونوضح عبر السطور التالية أنواع مواسير المياه، والمبلغ التي تتراوح فيه أسعارها، والعوامل التي تؤثر في سعرها، وبعض النصائح الهامة لاختيار مواسير المياه المناسبة لاحتياجاتك.

أنواع مواسير المياه

هناك العديد من أنواع مواسير المياه، والتي يمكن تصنيفها إلى الأنواع التالية:

مواسير المياه البلاستيكية

وهي النوع الأكثر شيوعًا، وتصنع من مواد بلاستيكية مثل البولي إثيلين والبولي بروبيلين.

مواسير المياه المعدنية

وهي تصنع من مواد معدنية مثل الحديد والصلب والنحاس.

مواسير المياه الزجاجية

 وهي أنابيت المياه التي تصنع من مادة الزجاج.

أسعار مواسير المياه

تتراوح أسعار مواسير المياه البلاستيكية في مصر بين 5 و100 جنيه، حسب نوع المادة المصنعة منها، والقطر، والطول، والشركة المصنعة، وتتراوح أسعار مواسير المياه المعدنية بين 10 و200 جنيه، حسب نوع المادة التي صنعت منها، والقطر، والطول، والشركة المصنعة، كذلك، وأما مواسير المياه الزجاجية فتتراوح أسعارها بين 50 و500 جنيه، حسب نفس العوامل، وإليك قائمة بالأسعار حسب مواقع البيع الإكترونية:

- مواسير تغذية مياه الماسورة 4 أمتار (شبك لحام) قطر 25 مم مقاس 3-4 بوصة G8200 PN 20 SDR-6 كود 331020002 من باننجر إيجيك: بسعر 44 جنيها.

- متر مواسير PN20 قطر 20 مم (1/2 " بوصه): بسعر 16 جنيها.

- متر مواسير فايبر أخضرPN20 قطر 20 مم (1/2 " بوصه): يبلغ سعرها 21 جنيهًا.

- متر مواسيرأخضر فيبر معزول PN16 قطر 20 مم (1/2 " بوصه): بسعر 25 جنيها.

- كرنك قصير قطر 20 مم (1/2 " بوصه): بسعر 16 جنيهًا.

عوامل تؤثر على أسعار مواسير المياه

هناك العديد من العوامل التي تؤثر على أسعار مواسير المياه، والتي تشمل:

نوع المادة المصنعة:

تختلف أسعار مواسير المياه حسب نوع المادة المصنعة منها، حيث تكون أسعار مواسير المياه المعدنية أعلى من أسعار مواسير المياه البلاستيكية.

القطر

وتختلف كذلك أسعار مواسير المياه حسب القطر، فأسعار المواسير ذات القطر الأكبر أعلى من أسعار المواسير ذات القطر الأصغر.

الطول

الطول من العوامل التي تؤثر كذلك في أسعار مواسير المياه، فأسعار المواسير الطويلة أعلى من أسعار المواسير القصيرة.

الشركة المصنعة

تختلف أسعار مواسير المياه حسب الشركة المصنعة، فأسعار المواسير من الشركات العالمية أعلى من أسعار مواسير المياه من الشركات المحلية.

نصائح لاختيار مواسير المياه

عند اختيار مواسير المياه، يجب مراعاة العوامل التالية:

نوع الاستخدام

يجب اختيار نوع المواسير المناسب لنوع الاستخدام، حيث تُستخدم مواسير المياه البلاستيكية بشكل عام في الاستخدامات المنزلية، بينما تُستخدم مواسير المياه المعدنية في الاستخدامات الصناعية.

الميزانية

يجب تحديد الميزانية المتاحة قبل اختيار مواسير المياه، مع مراعاة العوامل السابقة وخاصة عامل نوع الاستخدام، حتى لا تحصل على أنواع مواسير ليست مناسبة لنوع الاستخدام الذي اشتريتها من أجله.

استخدامات مواسير المياه

تستخدم مواسير المياه في العديد من الأغراض، التي تجعلها ركيزة أساسية لا غنى عنها في المجتماعات الحديثة، والبنى التحتية، ومن أهم تلك الاستخدامات:

شبكات المياه العامة Public Water Networks

وهي الشبكة التي تنقل المياه من مصادرها إلى المنازل والمباني الأخرى.

شبكات المياه المنزلية Domestic Water Networks

وهي الشبكة التي تنقل المياه من مصدرها إلى نقاط الاستخدام في المنزل، مثل الصنابير والمراحيض.

أنظمة التدفئة والتهوية وتكييف الهواء HVAC Systems

وهي الأنظمة التي تستخدم المياه لتوليد الحرارة أو البرودة.

وفي النهاية يمكن القول إن أسعار مواسير المياه في مصر تختلف حسب نوع المادة المصنعة منها، وتختلف كذلك حسب القطر، والطول، والشركة المنتجة، ويجب مراعاة العوامل المختلفة عند اختيار مواسير المياه؛ لضمان الحصول على مواسير مياه مناسبة وذات جودة عالية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مواسير المياه ماسورة مياه أنبوب مياه أعلى من أسعار المیاه من

إقرأ أيضاً:

اليونيسيف: أزمة نقص المياه في غزة وصلت إلى مستويات حرجة

أعلنت وكالة الأمم المتحدة المعنية بالطفولة “اليونيسيف” اليوم أن أزمة نقص المياه في قطاع غزة وصلت إلى مستويات حرجة، حيث يعاني أكثر من 90% من سكان القطاع من صعوبة في الوصول إلى مياه الشرب النظيفة. 

وأوضحت المنظمة في بيان لها، أن واحدًا فقط من كل عشرة أشخاص في غزة يستطيع الحصول على مياه صالحة للشرب، في وقت يعاني فيه القطاع من تدمير البنية التحتية للمياه نتيجة للأزمة المستمرة.

وفي وقت سابق، أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، بأشد العبارات، إقدام وزارة الطاقة الإسرائيلية على قطع الكهرباء عن قطاع غزة.

واعتبرت الوزارة هذا الإجراء خرقًا فاضحًا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، ولاتفاقية جنيف الرابعة بشأن حماية المدنيين في وقت الحرب لعام 1949.

وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة، السفير الدكتور سفيان القضاة، أن قرار الحكومة الإسرائيلية بقطع الكهرباء عن غزة يُعدّ إمعانًا واضحًا في سياسة التجويع والحصار التي تفرضها إسرائيل على الفلسطينيين، خاصة مع استمرار وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

 وأشار إلى أن هذا الإجراء يشكل انتهاكًا لاتفاق وقف إطلاق النار، ويهدد بتفجر الأوضاع مجددًا في غزة.

ودعا السفير سفيان القضاة، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل بالاستمرار في اتفاق وقف إطلاق النار وضمان تنفيذ مراحله كافة، وإعادة التيار الكهربائي إلى غزة. كما طالب بفتح المعابر المخصصة لإرسال المساعدات الإنسانية إلى مختلف أنحاء القطاع الذي يعاني من كارثة إنسانية غير مسبوقة.

يُذكر أن وزير الطاقة والبنية التحتية الإسرائيلي، إيلي كوهين، قرر الأحد الماضي وقف تزويد قطاع غزة بالكهرباء فورًا. 

وقد أعادت هذه الخطوة ملف الطاقة في غزة إلى الواجهة، حيث كانت إسرائيل قطعت الكهرباء المباعة إلى غزة والمقدرة بنحو 120 ميغاوات في 7 أكتوبر 2023، ومنعت جميع الإمدادات الأساسية، بما في ذلك الوقود الواصل لمحطة توليد الكهرباء الوحيدة، ضمن حصار مشدد على القطاع، وهو إجراء ما زال متواصلًا حتى اليوم.

ويأتي قرار قطع الكهرباء في ظل استمرار الحصار المفروض على قطاع غزة منذ سنوات، مما يزيد من معاناة السكان ويؤثر سلبًا على الأوضاع الإنسانية والصحية في المنطقة. 

مقالات مشابهة

  • قنا تختار الأم المثالية لعام 2025: لجنة برئاسة السكرتير العام تضع معايير الشفافية
  • أزمة المياه تتفاقم في غزة بسبب قطع التيار الكهربائي عن محطات التوزيع والتحلية
  • لصوص لكن أغبياء.. أخفي مواسير أسفل جاكيت وفارق الطول كشف أمره
  • اليونيسيف: أزمة نقص المياه في غزة وصلت إلى مستويات حرجة
  • طبيبة: المنتجات المصنعة تزيد من خطر الإصابة بالتهاب المفاصل
  • بيلبورد تختار دوتشي امرأة العام 2025
  • الدويش: لماذا لم تذكر المادة التي تثبت صحة مشاركة الرويلي
  • شركات السيارات بتسرق بياناتك وتبيعها.. تقرير عالمي صادم
  • عراقيون يراقبون بحسرة هدر النعمة لغياب حاصد المياه
  • العقاب الذهبي يعود للبراري التونسية بمبادرة لإنقاذ الأنواع المهددة