شاركت سفيرة خادم الحرمين الشريفين في الولايات المتحدة، الأميرة ريم بنت بندر، في الاحتفال بالقيادات النسائية في قطاعي الدفاع والأمن.

وقالت الأميرة ريم عبر حسابها على منصة «إكس» «يا له من شرف قضاء بعض الوقت مع نساء المملكة العربية السعودية والجيش الأمريكي احتفالاً بالقيادات النسائية في قطاعي الدفاع والأمن في حدث استضافته نائب رئيس البعثة أليسون ديلورث.

»

واحتفى معرض الدفاع العالمي خلال رابع أيام نسخته الثانية 2024 بدور المرأة في صناعة الدفاع والأمن، من خلال تنظيم برنامج المرأة في الدفاع، إلى جانب تنظيم برنامج مواهب المستقبل الذي يقدم معلومات قيمة للمواهب الشابة العاملة في هذا المجال، حيث تأتي هذه البرامج ضمن توجهات المعرض وسعيه إلى تقديم منصة عالمية رائدة تهتم بكافة الجوانب في صناعة الدفاع والأمن.

وقد ترأست الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبد العزيز، برنامج المرأة في الدفاع الذي سلط الضوء على الدور الفعال للمرأة في هذه الصناعة.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الدفاع والأمن

إقرأ أيضاً:

الصراع مستمر حول رئاسة أكبر الجمعيات النسائية في الشمال (بيان حقيقة)

لا يزال الصراع على رئاسة جمعية الأمل النسائية محتدما، إذ توصل « اليوم 24″، ببيان حقيقة من طرف الجهة التي تعتبر نفسها « مكتبا شرعيا » بعد مقال نشرناه تحت عنوان « البيجيدي يخسر ولاء أكبر الجمعيات النسائية في الشمال »، استند أساسا على حكم قضائي ابتدائي.

واعتبر بيان الحقيقة أن « الرئيسة الحالية ومن معها بالمكتب لا شرعية لهن، لأنها عقدت جمعا عاما سريا، ولم تخبر عضوات المكتب السابق ولا باقي عضوات الجمعية، بل اعتمدت على لائحة مزورة لم يسبق للمكتب أن صادق عليها »، وعليه فإن « مخرجات جمعها العام الذي تم في الظلام سرا، كلها باطلة بقوة الحق والقانون، كما أن وقائع التزوير والتلاعب بوثائق الجمعية ثابتة مما يشكل معه جريمة متكاملة الأركان »، وفق البلاغ التوضيحي.

وأوضح البيان أن « المكتب الشرعي لجمعية الأمل النسائية الذي يستمد شرعيته من الجمع العام الشرعي المنعقد بتاريخ 30 أبريل 2023، قدم دعوى للطعن في قانونية الجمع العام المنعقد في 19 أبريل 2023، وإن المحكمة لم تفصل في موضوع النزاع بعد، بل ناقشت الجانب الشكلي فقط، وعليه فالنزاع لا زال قائما ومسطرة القضاء لا زالت مستمرة ».

وأشار المصدر إلى أن « جمعية الأمل النسائية جمعية مستقلة، لا علاقة لها بحزب العدالة والتنمية ولا بحركة التوحيد والإصلاح ولا بأية جهة أخرى، بل هي مالكة لقرارها ولم تعط ولاءها لأية هيئة سياسية ولا دعوية منذ ثلاثين سنة »، مضيفا، « جمعية الأمل أسستها فاعلات جمعويات معظمهن لا انتماء سياسي لهن، اشتغلن بكل تفان وإخلاص طيلة الثلاثين سنة بهدف المساهمة في تنمية الوطن ».

وأكدت الجهة التي تعتبر نفسها مكتبا شرعيا بأنها « لا تزال متشبثة باسترجاع الجمعية من الأيادي الغادرة، ومستمرة في التعاطي مع الملف قضائيا والدفاع عن قضيتنا باستماتة وشرف ».

وفي البيان ذاته، تحدث « المكتب الشرعي لجمعية الأمل النسائية » عن دورالسلطات المحلية في الموضوع، إذ دعتها « مجددا التزام الحياد، فالقضية بيد القضاء إلى أن يقول كلمته، مع إيماننا بأنه سينصفنا لأننا أصحاب حق ».

واستنكر المصدر ما وصفه ب »الإنزال البشري الذي استعمله منتخبون محليون ينتمون إلى حزب عتيد وأقحموا أقاربهم وعضوات من حزبهم للاستيلاء على الرصيد الرفيع الذي بنته الجمعية خلال عدة عقود ».

كلمات دلالية البيجيدي الشمال تطوان جمعية الأمل النسائية حركة التوحيد والإصلاح

مقالات مشابهة

  • انطلاق النسخة الثالثة من برنامج "سدرة" للقيادة النسائية
  • برنامج سدرة للقيادة النسائية ينطلق في نسخته الثالثة ليوقد روح الريادة
  • «تضامن الدقهلية» تحتفل بذكرى ثورة 30 يونيو.. عروض فنية متنوعة
  • "الأكاديمية السلطانية" تُنفذ مبادرة "تَسمُو" لتمكين الكفاءات النسائية العُمانية
  • الأكاديمية السلطانية للإدارة تنفذ مبادرة تسمو لتطوير القيادات النسائية
  • الأكاديمية السلطانية للإدارة تُنفذ مبادرة “تسمو” لتمكين الكفاءات النسائية العُمانية
  • المملكة قوة صناعية رائدة ومنصة لوجستية عالمية
  • شركة بلاك وينج: الريادة في تقديم الأزياء النسائية للسفر والحجابات في الشرق الأوسط
  • الصراع مستمر حول رئاسة أكبر الجمعيات النسائية في الشمال (بيان حقيقة)
  • مسئولة أوكرانية: نستهدف الحصول على مساعدة عسكرية مضمونة خلال قمة الناتو بواشنطن