كاتريكسا أيوب ترد على شروق بعد خيانة دكتور فود
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
لجأت التيكتوكر اللبنانية كاتريكسا أيوب إلى حسابها الرسمي في منصتي "تيك توك" و"إنستغرام" للرد على صانعة المحتوى شروق بعدما اتهمتها بإقامة علاقة غير شرعية مع زوجها جورج أيوب المعروف بـ"دكتور فود".
وعبر سلسلة من مقاطع الفيديو، نفت كاتريكسا علاقتها بـ دكتور فود، مؤكدة بأنها لا تربط بالمتزوجين إطلاقًا وبأنها لن تضطر على ذلك فطلبات الزواج منها قد ملأت صندوق الرسائل لديها في "إنستغرام".
وقالت كاتريكسا في الفيديو الذي نشرته عبر خاصية القصص – Stories في "إنستغرام": “الدايركت مسج مليء بعروض الزواج، لماذا ألاحق شخص متزوج، انتم فارغين لدرجة تدفعكم للحديث عن أعراض الآخرين وشرفهم، لكني أنا أطهر بنت في العالم فالجميع يغار من نجاحاتي”.
وتابعت قائلة: "من لا يعرف العيب لا يمكن أن يعرف حدوده مع الآخرين، والواقعة جعلتني أنزعج للغاية لدرجة البكاء، ثم ضحكت لما حدث معي، لكني لا أخجل من نفسي، ومن مثلي من حقه أن يرفه رأسه في بلده والعالم، ولن أطأطئ رأسي بالأرض لأني لم أفعل شيء".
وأردفت تقول: "اسمي يقهر الكثيرين، سأرفع رأسي وأفتخر بنفسي بأني كافحت لأكون لما أنا عليه ولن أسمح لأحد بتشويه سمعتي، أنا شخص مسالم ولم أتعمد يومًا الإساءة لأي أحد، لكن الآخرين يتعمدون ذلك للحصول على الشهرة".
كما كشفت كاتريكسا عن الرسالة الأخيرة التي كانت قد أرسلتها لدكتور فود والتي اتهمتها فيها شروق بأنها تتقرب من زوجها.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
«خيانة وطمع وسرقة دهب».. تفاصيل مقتل الست «نفسية» بشبرا الخيمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في صباح يوم مشؤوم بأحد شوارع شبرا الخيمة، استيقظ الأهالي على جريمة مروعة حيث تم قتل السيدة نفيسة على يد مجهولين.
الأهالي في الحي صدموا عندما وجدوا جثة نفيسة، ربة منزل، مقتولة بطريقة بشعة، وقد سرقت مشغولاتها الذهبية.
كانت البداية التي دفعت رئيس المباحث إلى التحرك سريعًا لكشف الحقيقة المخفية وراء هذا المشهد المروع.
أصابع الاتهامبعد عمل التحريات وجمع المعلومات من سكان المنطقة، بدأت الصورة تتضح تدريجيًا، الشكوك قادت إلى شخصين، جيهان ومحمد، تربطهما علاقة غامضة، ولم يكن الأمر مجرد سرقة، بل كانت هناك مؤامرة متقنة قادتها الطمع والخيانة.
الطمع يولد الجريمةبدأت الحكاية عندما رأت جيهان، المتهمة الثانية، وهي ربة منزل تعرف الضحية، مشغولاتها الذهبية تلمع في ضوء الشمس. كانت تلك اللحظة التي اشتعل فيها الطمع داخلها.
لم تكتف بالنظر، بل بدأت تخطط مع المتهم الآخر محمد، شاب قليل الحيلة لكنه مستعد لفعل أي شيء من أجل المال.
رسم خطة الشيطانجلس الاثنان يرسمان خطة جريمتهما بكل برود، وقررا استغلال علاقة المتهمة الثانية بالضحية للدخول إلى منزلها دون إثارة الشكوك.
كان السلاح الأبيض، الذي أعداه مسبقًا، هو الأداة التي ستضع حدًا لحياة الضحية.
لحظة التنفيذفي يوم الجريمة، توجه الاثنان إلى منزل الضحية، استقبلتهما المرأة بحسن نية، دون أن تعلم أن الموت يتربص بها خلف الباب، بمجرد أن دخلوا، تحولت الأجواء إلى صراع مرعب، قامت المتهمة الثانية بتكميم فم الضحية نفيسة، مما أضعف مقاومتها، بينما استل الشاب السلاح وغرز الطعنة القاتلة في عنقها.
نهاية مأساويةسقطت الضحية غارقة في دمائها، وتحقق للمتهمين ما أراداه، واستوليا على مشغولاتها الذهبية وغادرا المكان، تاركين وراءهما مشهدًا مروعًا.
لم يستمر الهروب طويلًا، بفضل جهود رجال الشرطة وشهادات الجيران، تم القبض على المتهمين، ولم يتمكنا من إنكار فعلتهما فكاميرات المراقبة وشهادة الجيران كانت الدليل القاطع لوصولها إلى حبل المشنقة.
وتمت إحالتهما إلى المحاكمة الجنائية، وقيدت القضية برقم 20673 لسنة 2020 جنايات أول شبرا الخيمة، والمقيدة برقم 2634 لسنة 2020 كلى جنوب بنها.
لكن بعد عدة أشهر تدخلت العناية الإلهية فى الاقتصاص من المتهم الأول وتوفى داخل الحجز، أما المتهمة الثانية فعاقبتها المحكمة بإحالة أوراقها إلى فضيلة مفتى الديار المصرية لإبداء الرأي الشرعي فى إعدامها.