هل يوسف عزت سوف يتقدم صفوف الدعم السريع في كل المحافل لغياب المتمرد حميدتي ؟!
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن هل يوسف عزت سوف يتقدم صفوف الدعم السريع في كل المحافل لغياب المتمرد حميدتي ؟!، عائشة الماجدي هل سوف يتقدم صفوف الدعم السريع المتمرد المستشار يوسف عزت في كل المحافل لغياب المتمرد حميدتي ؟!هل يريد عزت تغييب .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل يوسف عزت سوف يتقدم صفوف الدعم السريع في كل المحافل لغياب المتمرد حميدتي ؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عائشة الماجدي
هل سوف يتقدم صفوف الدعم السريع المتمرد المستشار يوسف عزت في كل المحافل لغياب المتمرد حميدتي ؟!
هل يريد عزت تغييب عبدالرحيم دقلوو من الواقع حتي يتم إبعاده تدريجيًا ؟هل يخطط يوسف عزت لقلب الطاولة علي عائلة دلقوووو والإستيلاء علي اموالهم وممتلكاتهم ؟هل يتاجر يوسف عزت بتفوقه في التعليم علي عائلة دلقو حتي يستغل بساطتهم ؟ما هو رأي عائلة دقلوو في إستغلال يوسف عزت لهم ؟علي بطون عائلة دقلوووو أن توعي لمخطط يوسف عزتالذي يجهز نفسه للسيطرة الكاملة علي أموال دقلوووو ومن ثم الغدر بهم …عائشة الماجدي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تصاعد حدة معارك السودان.. قتلى بهجمات «الدعم السريع» على نهر النيل
قال حاكم ولاية نهر النيل السودانية في بيان “إن 11 شخصاً على الأقل قتلوا في غارة شنتها قوات “الدعم السريع” باستخدام طائرة مسيرة على مخيم للنازحين في الولاية، كما أسفر الهجوم أيضاً عن تعطيل محطة الكهرباء الإقليمية للمرة الرابعة، مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي عن ملايين المواطنين لفترة طويلة”.
وتعد هذه الغارة جزءاً من “سلسلة من الهجمات التي استهدفت محطات توليد الطاقة في المناطق التي يسيطر عليها الجيش في السودان، حيث كانت الضربات السابقة لا تتسبب في سقوط أعداد كبيرة من القتلى، وأشارت مصادر محلية إلى “أن الهجوم، الذي وقع صباح الجمعة، استخدم صواريخ متعددة وأسفر عن اشتعال النيران في بعض الخيام، ما أدى إلى إصابة 23 شخصاً آخرين، بينهم تسعة أطفال”.
وفي شهادات مروعة، قالت مشاعر حميدان، وهي إحدى النازحات، “إنها سمعت انفجاراً ضخماً صباحاً وعثرت على عائلتين محترقتين بالكامل داخل خيامهما أثناء نومهما”. وأضافت بحزن: “غادرنا الخرطوم هرباً من الحرب، لكن الحرب لحقت بنا هنا”.
وتجدر الإشارة إلى أن “المخيم الذي تعرض للهجوم يضم نحو 179 عائلة نازحة من مناطق القتال في العاصمة، وكان يعيش في ظروف صعبة دون تلقي المساعدات الإنسانية الكافية، وقد شوهدت أعمال إزالة للمخيم بعد الحريق، حيث تم نقل السكان إلى مكان غير معلوم”.
يأتي هذا التصعيد في وقت حرج، حيث تتصاعد حدة القتال في إقليم دارفور، حيث تواصل قوات “الدعم السريع” محاولاتها للسيطرة على المناطق التي يسيطر عليها الجيش، مما أدى إلى نزوح مئات الآلاف من المواطنين.