10 ثوانٍ فقط.. إليك الحل السحري للتخلص من الإيميلات المزعجة على بريدك الإلكتروني
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
يتلقى الكثير من الأشخاص على البريد الإلكتروني العديد من إيميلات الإعلانات المزعجة والرسائل غير المرغوبة، والتي تشكل عبئًا ثقيلًا على الهواتف المحمولة، وقد تُستخدم هذه الإيميلات في محاولات للسرقة أو التصيد الاحتيالي.
نقدم لكم من خلال «الوطن» خطوات بسيطة لحظر هذه الإيميلات المزعجة والحفاظ على صندوق بريد إلكتروني نظيف وخالٍ من الرسائل الاحتيالية.
أكد الخبير التكنولوجي خالد يسري، خلال حديثه لـ«الوطن»، أن الإيميلات المزعجة قد تؤثر على الهواتف المحمولة، إذ قال: «تكمن خطورة الرسائل المزعجة في إمكانية سرقة الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي أو الحسابات البنكية أو أي حسابات أخرى. قد يكون هناك تصيد احتيالي في بعض الأحيان، ويظن الشخص أن الرسائل صادرة من جهة رسمية. لذلك، يجب اختيار عملية فلترة من الإيميلات المزعجة من خلال تفعيل فلتر البريد المزعج».
حسب صحيفة «The Sun»، البريطانية، فإن شركة جيميل أوضحت أنّ طريقة إيقاف الايميلات المزعجة، تتم عن طريق التالي:
- تحديد اختيار select all converstions in this search.
- اختيار delete.
- اختيار استبعاد إيميلات من dosen't have.
- اختيار الرسائل غير المرغوب spam من خلال فلاتر Gmail.
كيفية حظر رسائل التطبيقات على الإيميل:وتعد هذه طريقة لمنع الرسائل المزعجة من الوصول إلى بريدك الإلكتروني الوارد، من خلال حظر المرسل أو إلغاء الاشتراك من العروض الترويجية، وهناك عدة طرق تتمثل في التالي:
- تسجيل الدخول إلى Gmail.
- افتح الرسالة من المرسل الذي تريد حظره.
- انقر على النقاط الرأسية الثلاث اختار المزيد.
- اختيار الحظر من Block Sender
- الحظر من خلال Block.
طريقة أخرى- الإبلاغ عن الـspam في جيميل.
- تسجيل الدخول ومسح الكل.
- انتقل إلى أعلى واختيار Report Spam وحدد الرسائل.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
دعاء قضاء الدين والهم.. طريقك للتخلص من الأعباء المالية
وردت أحاديث نبوية شريفة عن دعاء قضاء الدين، والابتهال إلى الله تعالى لتسديد الديون، فضلا عن الأذكار وغيرها من الأعمال الصالحة التي تعين المسلم على ذهاب الهم والحزن وقضاء الدين بالتزامن مع السعي والأخذ بأسباب الرزق قدر الإمكان.
دعاء قضاء الدينوترصد السطور التالية عددا من الأدعية النبوية التي جاءت على لسان النبي الكريم، حسب الشيخ أحمد تركي أحد علماء الأزهر الشريف لـ«الوطن»، ويمكن الاستعانة بها في دعاء قضاء الدين، كما يلي.
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ، وَغَلَبَةِ الدَّيْنِ، وقهر الرِّجَالِ».
«اللهمَّ ربَّ السَّمواتِ السَّبعِ، وربَّ العرشِ العظيمِ، ربَّنا وربَّ كلِّ شيءٍ، أنتَ الظَّاهرُ فليس فوقَكَ شيءٌ، وأنتَ الباطنُ فليس دونَكَ شيءٌ، اقضِ عنَّا الدَّينَ وأَغْنِنا مِن الفقرِ».
«اللهم إني أعوذُ بكَ منَ الهمِّ والحزَنِ، وأعوذُ بكَ منَ العجزِ والكسلِ، وأعوذُ بكَ منَ الجُبنِ والبخلِ، وأعوذُ بكَ مِن غلبةِ الدَّينِ وقهرِ الرجالِ».
أدعية لقضاء الديوناللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ، وَغَلَبَةِ الدَّيْنِ، وقهر الرِّجَالِ، اللَّهمَّ ربَّ السَّمواتِ السَّبعِ، وربَّ العرشِ العظيمِ، ربَّنا وربَّ كلِّ شيءٍ، أنتَ الظَّاهرُ فليس فوقَكَ شيءٌ، وأنتَ الباطنُ فليس دونَكَ شيءٌ، مُنزِلَ التَّوراةِ، والإنجيلِ، والفُرقانِ، فالقَ الحَبِّ والنَّوى، أعوذُ بكَ مِن شرِّ كلِّ شيءٍ أنتَ آخِذٌ بناصيتِه، أنتَ الأوَّلُ فليس قبْلَكَ شيءٌ، وأنتَ الآخِرُ فليس بعدَكَ شيءٌ، اقضِ عنَّا الدَّينَ وأَغْنِنا مِن الفقرِ.
اللهم إني أعوذُ بكَ منَ الهمِّ والحزَنِ، وأعوذُ بكَ منَ العجزِ والكسلِ، وأعوذُ بكَ منَ الجُبنِ والبخلِ؛ وأعوذُ بكَ مِن غلبةِ الدَّينِ وقهرِ الرجالِ، اللهم ارزقني رزقًا واسعًا حلالًا طيبًا من غير كدٍّ، واستجب دعائي من غير رد، وأعوذ بك من الفضيحتين، الفقر والدّين، اللهم يا رازق السائلين، يا راحم المساكين، ويا ذا القوة المتين، ويا خير الناصرين، يا ولي المؤمنين، يا غيّاث المستغيثين، إياك نعبد وإيّاك نستعين.
اللَّهمَّ ربَّ السَّمواتِ وربَّ الأرضينَ وربَّنا وربَّ كلِّ شيءٍ فالقَ الحبِّ والنَّوى ومنزِلَ التَّوراةِ والإنجيلِ والقرآنِ أعوذُ بِكَ من شرِّ كلِّ ذي شرٍّ أنتَ آخذٌ بناصيتِهِ أنتَ الأوَّلُ فليسَ قبلَكَ شيءٌ وأنتَ الآخرُ فليسَ بعدَكَ شيءٌ والظَّاهرُ فليسَ فوقَكَ شيءٌ والباطنُ فليسَ دونَكَ شيءٌ اقضِ عنِّي الدَّينَ وأغنني منَ الفقرِ.
اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ، رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك