اليوم.. انطلاق مهرجان خادم الحرمين للهجن بالرياض
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
ينتظر أن تقطع المطايا المشاركة في مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن الذي ينطلق اليوم الخميس، في نسخته الأولى بالرياض، مسافة 1262 من خلال (224) شوطًا لمختلف الفئات، التي يضمها المهرجان.
وتنطلق اليوم الخميس أولى أشواط المهرجان، بإقامة 18 شوطاً لفئة الـ "حقايق" بكار وقعدان، حيث تستمر فعاليات المهرجان لمدة 11 يوماً يتنافس فيه المشاركون على جوائز تتجاوز قيمتها 70 مليون ريال، مقسمةً على 224 شوطًا، من خلال فئات الـ "حقايق، لقايا، جذاع، ثنايا، حيل وزمول".
وتقام أشواط المهرجان على مدى 11 يوماً، الفئة الأولى الـ "حقايق"، وستقطع 256 كلم من خلال 64 شوط (الشوط الواحد 4 كلم)، هجن فئة الـ "لقايا" فستقطع مسافة 270 كلم خلال 54 شوطًا (الشوط الواحد 5 كلم).
وتقطع مطايا فئة الـ "جذاع" مسافة 264 كلم خلال 44 شوطًا (الشوط الواحد 6 كلم)، فيما تقطع هجن فئة الـ "ثنايا" مسافة 256 كلم خلال 32 شوطًا (الشوط الواحد 8 كلم)، بينما ستقطع هجن فئة (حيل – زمول) مسافة 192 كلم من خلال 24 شوطًا (الشوط الواحد 8 كلم).
وسيشهد المهرجان إقامة سباق الهجانة للرجال والذي يبلغ مسافته (5 كلم)، وسباق الهجانة للنساء الذي يبلغ مسافته (2 كلم)، حيث سيقطع الرجال مسافة 20 كيلو مترا، والنساء 4 كيلو مترات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مهرجان خادم الحرمين للهجن فئة الـ من خلال
إقرأ أيضاً:
المملكة تدشن أكبر مشروع إنساني لزراعة القوقعة في العالم
الرياض
دشنت المملكة العربية السعودية، اليوم الثلاثاء، من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية، مشروع “سمع السعودية” أكبر مشروع إنساني لزراعة القوقعة في العالم في مدينة غازي عنتاب في تركيا، تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله.
وأوضح المشرف على المركز، الدكتورعبد الله الربيعة، أن هذا المشروع الضخم يخدم الأطفال من سوريا وتركيا وخصوصاً المناطق المتأثرة بالزلزال، ويتضمن 24 برنامجاً ويخدم أكثر من 940 طفلاً، كل منهم لديه قصة إنسانية تؤلم القلب، مبيناً أن المملكة وبتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده ترسم ابتسامة على شفاه هؤلاء الأطفال وأهاليهم.
وأشار الربيعة إلى تنفيذ برنامج الأطراف الصناعية لتأهيل فاقدي الأطراف السفلية أو العلوية، وكذلك التأهيل النفسي لمتضرري الزلزال، وكذلك التمكين الاقتصادي للأسر التي فقدت منازلها، وتوزيع السلال الغذائية.