أفضل 10 أفكار هدايا لعيد يوم الحب
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
البوابة – هل تفكر في هدايا رومانسية خاصة في يوم الحب أو الفالانتين؟ لما لا تجرب هذه الأفكار العشرة، قمنا بجمع هذه الأفكار الرومانسية لتختار منها:
أفضل 10 أفكار هدايا لعيد يوم الحبمجوهرات ذات طابع وردي: يمكن للقلادات أو الأقراط أو الأساور الرقيقة على شكل وردة أن تضيف لمسة من الرومانسية إلى أي ملابس وتكون بمثابة تذكير دائم بحبك.شموع معطرة بالورود: اصنعي جوًا مريحًا مع الشموع المعطرة بالورد، فهي مثالية لضبط الحالة المزاجية لأمسية رومانسية.إطار صور على شكل وردة: التقط ذكريات عزيزة في إطار صورة مزين بالورد، مما يضيف لمسة عاطفية إلى أي مساحة.منتجات العناية بالبشرة المملوءة بالورد: دلل أحبائك بمنتجات العناية بالبشرة الفاخرة المملوءة بمستخلصات الورد، مما يوفر التغذية والرفاهية.شوكولاتة على شكل وردة: دلل أسنانك بالشوكولاتة اللذيذة على شكل الورود الرقيقة، فهي علاج لذيذ للحواس.ديكور رومانسي للمنزل: قم بتجميل مساحة المعيشة الخاصة بك باستخدام عناصر الديكور ذات طابع الورد مثل الوسائد أو الأغطية أو لوحات الحائط، مما يضيف لمسة من الرومانسية إلى منزلهم.ورود منزلية أو للحديقة: قم بإهداء حب حياتك مجموعة من الورود المخصصة للمنزل أو الحديقة في أصيص أو سلة للاهتمام بها.عطلة رومانسية: فاجئ شريك حياتك بإجازة رومانسية إلى وجهة معروفة بحدائق الورود المذهلة أو جمال المناظر الطبيعية، وخلق ذكريات لا تُنسى معًا.
في النهاية، تبقى الحقيقة الثابتة أن الوردة الحمراء هي رمز دائم للحب والجمال. مع تاريخ غارق في الأيقونات الرومانية واليونانية وشكسبير، فإن الوردة الحمراء هي في الأساس المعيار الشعري للمودة العميقة. إذا كنت ستترك انطباعًا دائمًا، فلن يكون ذلك بدون هذه الورود الرومانسية.
المصدر: تايمز اوف انديا
اقرأ أيضاً:
أنواع الورود ومعناها بمناسبة الفالانتين
ما هي لغة الحب التي تفضلها في علاقاتك العاطفية؟
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: يوم الحب الهدايا من الورود على شکل
إقرأ أيضاً:
زينب العدوي تتحدث بتأثر عن ممارسات "مشينة" تمس المال العام وتروي قصة تعاملها مع سرقة امرأة للورود
تحدثت زينب العدوي، رئيسة المجلس الأعلى السلطة القضائية اليوم الأحد، بتأثر في لقاء تواصلي للمجلس العلمي الأعلى عن قضايا الفساد المالي، والانتهاكات التي يتعرض لها الملك العمومي.
ووصفت هذه الممارسات ب »المشينة »، والتي « لا يتقبلها العقل ». وتأثرت العدوي وهي تقرأ الآية الكريمة « وما كان لنبي أن يغل، ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة، ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون« . توقفت العدوي في لحظة خشوع وبكاء، قائلة: « صعبة هذه الآية ».
وعلق وزير الأوقاف أحمد التوفيق على تأثرها قائلا « الخشوع الذي انتابك يجب أن ينتاب كل مسؤول ».
وتحدثت العدوي، عن ممارسات يرصدها المجلس الأعلى للحسابات الذي يراقب صرف المال العام، مثل تزوير الفواتير، والغش في الأشغال، وكل مظاهر الفساد المالي.
أكثر من ذلك تحدثت عن ظواهر سرقة الرمال والماء والاعتداء على الملك الغابوي والمساحات الخضراء.
وقدمت المسؤولة مثالا عاشته حين كانت والي على جهة الغرب، حيث كان هناك مشروع لتزيين شارع بالورود، وفعلا تم اقتناء الورود من خلال صفقة، لكن فوجئت السلطات بأنه يتم قطف الورود من الشارع من طرف شخص مجهول.
وروت أنه تقرر وضع كاميرا في الشارع لمعرفة من يسرق الورود فكانت المفاجأة بعد اكتشاف أن سيدة تأتي بسيارتها وتنزل وتفتح صندوق السيارة الخلفي وتقطف الورود وتأخذها في الصندوق إلى بيتها.
العدوي استدعت هذه السيدة التي لم تكشف عن هويتها وسألتها لماذا تفعل ذلك، فردت بأنها اعجبت بالورد في الشارع فقطفته ونقلته إلى حديقة بيتها.
وبعد كشفها انتقلت السلطات إلى بيتها لإعادة الورود إلى الشارع دون أن تكشف عن الإجراءات التي اتخذت ضد هذه السيدة، مكتفية بالقول « أرشدتها إلى المكان الذي نشتري منه الورد في سيدي الطيبي ».
وضمن هذا السياق دعت العدوي إلى انخراط العلماء في التوعية الدينية بخصوص حماية المال العام والحفاظ على الملك العمومي.