علي الحجار للفجر الفني: سبب تأخير مشروع ١٠٠ سنة غنا هو الميزانية.. وطارق لطفى اكتشاف غنائي (خاص)
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
عندما يذكر أصوات مصر فيجب ذكر الفنان علي الحجار والذي استطاع جذب وكسب قلوب وآذن الجمهور على مر الأجيال المختلفة ولكن هذه المرة قرر النجم علي الحجار عودة التراث الغنائي القديم مرة أخري وذلك عن طريق مشروع ١٠٠ سنة غنا والذي أقيم اليوم افتتاحه بدار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر حيث أقيم مؤتمر صحفي، وكان للفجر الفني لقاء مع الفنان علي الحجار ليحدثنا عن المشروع وعن الكواليس
الفنان علي الحجار ومراسلة الفجر أميرة محمد
كشف الفنان علي الحجار عن بداية تفكيره في مشروع ١٠٠ سنة غنا منذ طرح أغنية “ داري العيون” قبل ظهور الاسطوانات الغنائية وحاول أكثر من مرة أن يظهر المشروع للعالم ولكن كانت الإمكانية المادية ضئيلة وحتي يستطيع أن يدعو القنوات والجرائد ليقوموا بتغطية الحدث.
و أكد الحجار أن النجمان القديران محمد الحلو ومحمد ثروت عندما نشر البوستر الرسمي للحفل هما من طلبوا أن يكونوا جزءً بسيط من المشروع.
و أما عن علاقتهم سويًا فصرح الحجار أن تربطهم علاقة صداقة قوية منذ أيام الدراسة والجامعة حتي هذا الوقت، وأن لا يوجد بينهم تعامل بالنجومية، فالعلاقة بينهم تربطهم بالود والصداقة والتعاون فعندما كان يغني الحلو في كورال كان الثنائي الحجار وثروت يقوموا بالغناء معاه في الكورال، مشيرًا إلا أن ليس فقط ثروت والحلو من قاموا بالغناء معاه في كورال فشارك معاه في كورال غنائي أيضًا الفنان طارق لطفي والذي إكتشاف غنائي بالنسبة له.
و عن تواجده في السباق الرمضاني المقبل فأشار أن لم يهتفه أحد أو يطلب منه الغناء فمن المعروف عن المسلسلات فأنهم يقوموا بالإتفاق على التتر والنهاية بعد الإنتهاء من تصوير الحلقات.
و عن المشاجرة بينه وبين الفنان مدحت صالح فرفض الحجار الحديث عنها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: على الحجار دار الأوبرا المصرية مشروع 100 سنة غنا الفجر الفني طارق لطفى الفنان علی الحجار
إقرأ أيضاً:
25% نسبة أمطار الموسم الحالي
#سواليف
قال وزير المياه والري المهندس رائد أبو السعود، إن بدء #الموسم_المطري الحالي تأخر كثيرا، حيث بلغت نسبة #الأمطار الهاطلة 25% من المعدل المعتاد.
وأشار أبو السعود إلى أن نسبة #تخزين_السدود بلغت 24% مقارنة مع 48% في ذات الوقت من العام الماضي.
مشروع الناقل الوطني للمياه
مقالات ذات صلةوتحدث في تصريحات إذاعية، أمس الخميس، عن مشروع الناقل الوطني للمياه، حيث وصفه بأنه “مشروع لأمن الأردن. لأن الماء أهم شيء للحياة ولأي بلد في العالم”، منوها بأن حصة الفرد 62م3 وإذا لم ينفذ المشروع ستنخفض إلى 30م3، ما قد يفضي إلى أن تصبح المياه كافية للشرب فقط.
وقال إن هذا المشروع ما كان ليتم لولا اتصالات الملك عبدالله الثاني الدولية والعالمية التي تمكنت من إقناع الشركات العالمية لأن تتقدم لتنفيذه، معربا عن أمله في الانتهاء من المباحثات مع الشركة المستثمرة والمقاول الذي رسى عليه عطاء التنفيذ.
وأضاف أن صيغة المشروع بناؤه وتشغيله على أن يعود إلى الحكومة وتستوجب هذه الصيغة عادة 14 إلى 24 شهرا من المباحثات لكنها اختصرت إلى سنة واحدة، مؤكدا انتهاء مباحثات الاتفاق المبدئي، والعمل جار على إنهاء اتفاق الإغلاق المالي نهاية العام الحالي للوصول إلى أفضل سعر لمتر المياه المكعب واصلا إلى العاصمة عمّان.
مشروع خفض #فاقد_المياه
وذكر أن أهمية مشروع خفض فاقد المياه توازي مشروع #الناقل_الوطني للمياه، وينفذ في جميع مناطق المملكة، مبينا أنه يخفض من فاقد المياه ما نسبته 2% كل عام للوصول إلى المستوى العالمي المقبول.
وأوضح أن المشروع خفّض فاقد المياه من 51% إلى 46% على مستوى المملكة، منوها في ذات الوقت إلى أن نسبة 1% من فاقد المياه تشكل 5 ملايين م3.
وأكد استمرار حملات ضبط الاعتداءات على الآبار المخالفة لبيع المياه، والتي أسفرت عن استرجاع 70 مليون م3 للأحواض المائية.