ظهرت الإعلامية السعودية “لجين عمران” مؤخرًا كضيفة في بودكاست "إلهاميات"، كشفت فيه عن  الكثير من أسرار حياتها الشخصية، والصعاب التى واجهتها مسيرتها العملية.

لجين عمران وتصريحات جريئة:

تصدرت "لجين عمران" تريندات مواقع التواصل الاجتماعى بعد ظهورها فى هذه الحلقة ، التى  كشفت فيها عن المواقف الصعبة التى تعرضت لها في بداية مسيرتها الإعلامية.

قالت “لجين عمران:"تعرضتُ لهجوم كبير من الناس في تلك الفترة ولم يقف أحد بجانبي، وتطوّر الأمر الى أن بعض الأشخاص حلّلوا دمي في خطبة يوم الجمعة، حتى أنهم كانوا يصفونني بالفاسقة بعد دخولي مجال الإعلام، لذا تردّدت بالعودة الى بلدي خوفاً من أن يتعرّض لي شخص ما ويتم اغتيالي".

لجين عمران:

"أنا لما دخلت الإعلام كان أكثر من نص المجتمع ضدي، وكنت خايفة أرجع ويغتالوني!" pic.twitter.com/12YBaZWOQn

— Golden Dose (@GoldenDose) February 3, 2024

أضافت “لجين عمران” انها تعرضت للكثير من الضغوطات والصعاب من القنوات الإعلامية التى كانت معهم، فقالت:" أن MBC حاطين شرط على كل اللي يوقعون معهم اي شغل يجيهم من برا القناة تاخذ ٤٠٪ من الارباح"، “انه يجب أن لا تأمن للجهة اللي تشتغل معاها اعمل احتياطك لان ممكن يطردونك باي لحظة ياخذوك لحم ويرموك عظم”

#لجين_عمران تقول ان MBC حاطين شرط على كل اللي يوقعون معهم اي شغل يجيهم من برا القناة تاخذ ٤٠٪ من الارىاح، شرايكم تشوفون للقناة حق انها تاخذ من ارىاحهم؟ pic.twitter.com/esy3vRw3k6

— ???????????????????? (@4wirj) February 7, 2024 نصائح لجين عمران للبنات:

علقت الإعلامية السعودية “لجين عمران” خلال اللقاء على شروط بعض الفتيات الصعبة بخصوص الزواج، التي أصبحت ظاهرة غريبة مؤخرا.

حيث قالت بعفوية: "كثير من صاحباتي ما اتزوجوا لهذا اليوم، ليش؟ البنات يتشرطون شروط صعبة للزواج، يريدونه غني ووسيم وطويل ورياضي، خفّوا على الشباب شوي".

لجين عمران:

كثير شروطهم صعبة للزواج يبون غني ووسيم خفوا علينا شوي pic.twitter.com/ogmvIAAHfu

— HereandHere (@HereandHere) February 3, 2024

وأضافت: "الآية اتقلبت والشباب حالياً باتوا يبحثون على واحدة غنية وتصرف عليهم، وفي بعض يقولك نتساعد وأنت اصرفي على حالك وأنا اصرف على حالي".

ووجّهت نصيحة الى الشباب قائلة: "كل شيء له عمر وكل شيء له تاريخ صلاحية، ما عدا الأحلام، إذا كان عندكم حلم لا تستسلموا ولا تقولوا إن الوقت تأخر، بالعكس استمري بالسعي وراء حلمك الى أن تحققيه".

علقت “لجين عمران” على إعجابها بالقفطان المغربى التى ارتدته أثناء حضورها فى مهرجان “قفطان مازاغان” في مدينة الجديدة بالمملكة المغربية.
قالت :" يقال ان نصف جمال المرأة شعرها ... وانا اقول نصف جمال المرأة المغربية قفطانها المغربي ،فكل اساسيات الاناقة خلقت فيه كي تصبحين ملكة عندما ترتديه "

يقال ان نصف جمال المرأة شعرها ...
وانا اقول نصف جمال المرأة المغربية قفطانها المغربي ♥️????????
فكل اساسيات الاناقة خلقت فيه كي تصبحين ملكة عندما ترتديه ????????????

كلام #لجين_عمران عن القفطان المغربي واعجابها فيه♥️ pic.twitter.com/pHhcPFXd1j

— Nouha???????? (@hernameNouha) February 6, 2024

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: لجين عمران بودكاست المغرب السعودية الزواج يوم الجمعة لجین عمران pic twitter com

إقرأ أيضاً:

أحمد جمال سعيد لـ«الوفد»:نجاح «وتر حساس» فاق توقعاتى.. وتخوفت من تناقضات الشخصية

أعمال رمضان 2025 تجمع بين التنوع الفنى والتحديات الجديدة
«السوشيال ميديا» لها تأثير ضخم فى مجال الفن

 

تميز أحمد جمال سعيد بأعماله الفنية المتنوعة، فهو أحد الوجوه الشابة المتميزة فى عالم الفن، واستطاع أن يثبت مكانته بجدارة من خلال أدائه المتميز فى مختلف الأعمال الدرامية منذ بداياته، ونجح فى جذب الأنظار بموهبته الفائقة فى تجسيد الشخصيات المتنوعة والمعقدة، ما جعله يحظى بشعبية واسعة ويترك بصمة واضحة فى كل عمل يشارك فيه، مع تقديمه أدواراً قوية ومؤثرة، استطاع أن يظهر براعته فى تقديم شخصيات مليئة بالتحديات والعمق، وهو ما أكسبه إعجاب النقاد والجمهور على حد سواء، يعد دوره فى مسلسل «وتر حساس» خطوة كبيرة فى مسيرته الفنية، حيث قدم شخصية «مازن» بكل ما فيها من تناقضات ومشاعر معقدة، ليبرهن على قدرته الفائقة فى التعبير عن مختلف الأبعاد النفسية للشخصيات، يظل أحد الأسماء اللامعة التى تواصل الإبداع والتألق فى الساحة الفنية، وكان لجريدة «الوفد» حوار خاص مع الفنان أحمد جمال.
- شخصية «مازن» فى مسلسل «وتر حساس» هى من الشخصيات المعقدة التى تحمل الكثير من التناقضات، فهو شخص ملىء بالتفاصيل والمشاعر المتضاربة التى لا تظهر بسهولة على السطح، الشخصية متقلبة، وفى أوقات كثيرة لا يستطيع حتى هو نفسه فهم دوافعه بالكامل، وهذا يجعلها مثيرة للجدل، لكن فى ذات الوقت، هذه التناقضات هى التى تمنح الشخصية عمقًا وتجعلها تثير اهتمام الجمهور.
- كواليس العمل كانت تجربة مليئة بالتحديات واللحظات الجميلة، وكان هناك تناغم كبير بين جميع أفراد الفريق، سواء من طاقم العمل الفنى أو الممثلين، المخرج وائل فرج كان له دور كبير فى خلق جو من التعاون والتفاهم بيننا، ما جعلنا نعمل بروح واحدة، أما بالنسبة للمواقف المميزة، فهناك العديد من اللحظات التى تحمل ذكريات رائعة، أحدها كان أثناء تصوير مشهد معين مع محمد علاء، كان هناك نوع من الارتجال والتفاعل العفوى بيننا، ما أضفى على المشهد طابعًا خاصًّا، كما أن العمل مع إنجى المقدم وهيدى كرم كان ممتعًا للغاية، فكل واحد من هؤلاء الممثلين لديه طاقة إيجابية عالية، وكان هذا ينعكس على الأداء فى الكواليس.
- بصراحة، أنا سعيد جداً بهذه التفاعلات المختلفة، لا يمكن لأى عمل فنى أن ينجح دون أن يثير الجدل والنقاش، وكلما كان هناك اختلاف فى الآراء حول الشخصية، فهذا يعنى أنها نجحت فى ترك تأثير قوى على الناس، نحن كفنانين نسعى لأن نخلق شخصيات حية وواقعية، والشخصيات الواقعية دائمًا ما تكون محل تقييمات متعددة، لأن الإنسان بطبيعته معقد وله أبعاد مختلفة، أنا لا أعتبر أن النقد أمر سلبى، بل هو جزء من النجاح.
- لا، هذا ليس صحيحًا، ما تم تداوله من تصريحات حول التشابه بين شخصيتى الحقيقية وشخصية «مازن» ليس دقيقًا، يمكن القول إننى قد أستفيد من بعض جوانب تجربتى الشخصية فى أداء الدور، مثل فهم التوترات الداخلية لشخصية ما، ولكن «مازن» لا يشبهنى بأى شكل من الأشكال، هو شخصية مستقلة تمامًا، ولها طابعها الخاص الذى يختلف عنى.
- نعم، كان هناك بعض المشاهد التى كانت تحديًا كبيرًا بالنسبة لى، أحد أصعب المشاهد كان عندما كنت بحاجة إلى إظهار مشاعر متناقضة فى نفس اللحظة، كان على أن أكون شديد الانتباه للكيفية التى أظهر بها هذه التناقضات من دون أن أخل بالطبيعة المتماسكة للشخصية، إضافة إلى ذلك، كانت بعض المشاهد العاطفية تتطلب تركيزًا عميقًا لكى أتمكن من نقل تلك المشاعر الصادقة للجمهور.
- نعم، أعتقد أن الشخصيات المتناقضة أصبحت جزءًا أساسيًّا من الأعمال الدرامية المعاصرة، الناس أصبحوا أكثر تقبلاً للشخصيات المركبة التى تحمل فى داخلها صراعًا داخليًا، هذه الشخصيات أكثر واقعية، حيث إن الإنسان فى الواقع ليس ثابتًا، بل هو مجموعة من التناقضات والمشاعر المتغيرة، لذلك، يظهر هذا النوع من الشخصيات بشكل كبير فى الدراما المعاصرة لأنه يتناسب مع ما يعيشه الجمهور من تحولات وصراعات فى حياتهم اليومية.
- سأكون فى رمضان 2025، مشتركًا فى مسلسل «كامل العدد» إلى جانب مسلسل آخر وفيلم لم يتم التعاقد عليه رسميًا بعد، كما أننى متحمس جدًا لهذه الأعمال لأنها تتناول مواضيع مختلفة وتمنحنى الفرصة لاستكشاف شخصيات متنوعة، أنا دائمًا أسعى لاختيار الأعمال التى تحدى قدراتى التمثيلية وتفتح أمامى آفاقًا جديدة.
- بالطبع، «السوشيال ميديا» لها تأثير ضخم فى هذا المجال، بفضل منصات مثل «فيسبوك»، «انستجرام»، و«تويتر»، يمكننا أن نرى ردود أفعال الجمهور لحظة بلحظة، هذا يساعدنا على فهم مدى تأثير العمل وجذب الانتباه إليه، كما أن «السوشيال ميديا» تسهم فى نشر الوعى بالعمل الفنى، وتزيد من نسبة المشاهدة والمتابعة، إذا كان العمل يحظى بقبول لدى الجمهور، فإن التفاعل على هذه المنصات يكون بمثابة شهادة نجاح للعمل.
- أعتقد أن شخصية «مازن» فى «وتر حساس» كانت من أكثر الأدوار التى كان لها تأثير على حياتى المهنية والشخصية، هذا الدور كان تحديًا حقيقيًا لى، وكان فرصة كبيرة لإظهار إمكانياتى الفنية، من خلال هذا الدور، تعلمت الكثير عن كيفية التفاعل مع الشخصيات المعقدة وإيصال مشاعرها بشكل صادق.
- حتى الآن، أعتبر «وتر حساس» هو العمل الأقرب إلى قلبى. هذه التجربة كانت غنية جدًا على المستوى الفنى والشخصى، كانت فرصة رائعة للتعاون مع مخرجين وممثلين مبدعين، بالإضافة إلى أن الشخصية كانت مليئة بالتحديات التى ألهمتنى كثيرًا.

مقالات مشابهة

  • مياه القاهرة: برنامج تدريبي لمدة شهر لطلاب كلية الإعلام جامعة القاهرة
  • لجين عمران تمزج بين الأناقة والاحتشام (صور)
  • عن تجربة الطاهر التوم الإعلامية
  • اجتماع في صنعاء يناقش الترتيبات الإعلامية للمؤتمر الثالث “فلسطين قضية الأمة المركزية”
  • اجتماع بصنعاء يناقش الخطة الإعلامية للمؤتمر الثالث – فلسطين قضية الأمة المركزية
  • الزناتى: جمال سليمان علامة مضيئة فى الفن العربى ونموذج مشرف للفنان المثقف الواعى
  • جمال سليمان : نقابة الصحفيين لها مكانة مميزة فى تاريخ مصر والعرب
  • الزناتى: جمال سليمان علامة مضيئة فى الفن العربى
  • مناقشة الخطة الإعلامية للمؤتمر الثالث ( فلسطين قضية الأمة المركزية)
  • أحمد جمال سعيد لـ«الوفد»:نجاح «وتر حساس» فاق توقعاتى.. وتخوفت من تناقضات الشخصية