إيمي سمير غانم تنشر صورة برفقة شقيقتها دنيا من مسرحيتها بالرياض
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
نشرت الفنانة إيمي سمير غانم صور من كواليس مسرحية “ آنستونا” بالرياض رفقة شقيقتها دنيا من خلال حسابها الشخصي على موقع "إنستجرام ".
ونشرت صورة برفقة دنيا والمنتج أحمد السبكي وزوجته مما لفت انتباه متابعيها
كشفت دنيا سمير غانم خلال لقاء ببرنامج سينماتك المذاع على قناة Sbc، عن كواليس مسرحية أنستونا وعبرت عن سعادتها بالعرض في المملكة العربية السعودية، ضمن فعاليات موسم الرياض، قائلة: أنستونا بقدم فيها شخصيتين، ودي أول مسرحية ليا وبتمنى تعجب الناس في السعودية زي ما عجبت الناس في مصر.
واضافت دنيا سمير غانم: الفترة اللي فاتت كانت بتكلم في إمكانية تعاوني مع شقيقتي إيمي سمير غانم، بعمل فني جديد في الفترة المقبلة، لإن أي حد بيقابلنا دايما بيسألنا إمتى هنشوفكم تاني مع بعض، فإن شاء الله نحضر لعمل فني جديد قريبًا.
واختتمت دنيا: دخول كايلا عالم التمثيل علي حسب هي عايزة اى، وهتعامل معاها زي ما أهلي اتعاملوا معانا وخلونا نختار اللي بنحبه، وأغيب عن رمضان 2024 بسبب تحضيري لفيلم الجارداية مع محمد ممدوح.
وتعد مسرحية أنستونا، أولى تجارب دنيا سمير غانم، على خشبة المسرح، وسبق وقدمتها في مصر على مسرح أوبرا جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وشهدت حضور كامل العدد أيضًا، ويشارك في بطولة مسرحية أنستونا، بجانب دنيا سمير غانم، عدد كبير من النجوم، أبرزهم بيومي فؤاد، سامي مغاوري، كريم عفيفي، عمرو عبدالعزيز، بسنت صيام، مريم السكري، والعمل من تأليف كريم سامي وأحمد عبدالوهاب، وإخراج خالد جلال وإنتاج محمد أحمد السبكي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث ظهور لـ دنيا سمير غانم آنستونا دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
سامي الجميل: كل من يرمي مسؤولية انتخاب رئيس على كاهل المسيحيين يهرب من مسؤولياته
أكد رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل أن "الشعور السائد الآن هو أن مصلحة لبنان غائبة عن المحادثات الجارية لوقف القتال والتوصل إلى حل وأن الزيارة إلى الولايات المتحدة تهدف إلى التواصل مع كل الأصدقاء والتأكيد على ضرورة أن توضع مصلحة لبنان على طاولة المباحثات وألّا تقتصر المداولات على مصلحتي إيران وإسرائيل"، مشيرًا إلى أن "النيّات الإيجابية متوفرة لدى الإدارة الجديدة لكن الآلية لتحقيق وقف النار ليست واضحة حتى الساعة".
واعتبر في حديث إلى محطة الـ "أم تي في" على هامش مؤتمر نظمه المجلس الوطني للعلاقات الأميركية العربية، أنه "لا يجب أن يتم التوصل الى أي اتفاق لا يثبت سيادة لبنان وحصرية السلاح في يد الجيش اللبناني بعد كل المعاناة التي مر بها اللبنانيون".
ولفت إلى "وجود عدد كبير من الاقتراحات والمحاولات والمبادرات التي لم تثمر"، مشيرًا إلى عدد من الأفكار التي اقترحها على المسؤولين الذين التقاهم ويمكن أن تسهم في إيجاد حل ووقف الحرب وأن تحفظ سلامة لبنان وتسمح له بالقيام بانطلاقة جديدة نحو الاستقرار والازدهار وبناء دولة حقيقية لمئة سنة مقبلة بمشاركة الجميع ومن دون إقصاء أي طرف أو أن يسود شعور لدى فريق بأنه مهزوم أو أنه خارج الحياة السياسية"، مشددًا على أهمية مشاركة الجميع في إعلاء مصلحة لبنان والشعب اللبناني بكل انتماءاته.
أما في ملف رئاسة الجمهورية، فرأى أن "حزب الله لن يتخلى عن هذه الورقة وهو تحت النار، مشددًا على أهمية هذا الملف الذي يجب أن يشكل جزءًا من حل متكامل يهيّئ الأجواء لانتخاب رئيس يملك القدرة على قيادة المرحلة المقبلة.
واعتبر أن كل "من يرمي مسؤولية انتخاب رئيس على كاهل المسيحيين يهرب من مسؤولياته لأن القوى المسيحية الأساسية وجزءًا كبيرًا من النواب المستقلين اتفقوا على اسم صوّت له المسيحيون بنسبة 85 بالمئة، فيكفي رمي المسؤولية"، مشيرًا إلى أن "النواب المسيحيين جزء من النواب الوطنيين الذين يريدون مصلحة لبنان والمشكلة اليوم أن في لبنان فريقًا يمنع المسار الديموقراطي من أن يأخذ مجراه وقيام الدولة وتسليم الجيش اللبناني المسؤولية".