مهاب ياسر: "تدربت حافيًا" في بداية مسيرتي الكروية.. وانتظرت الزمالك كثيرًا.. ويكشف كيفية انتقاله للأبيض
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
كشف مهاب ياسر لاعب خط وسط نادي الزمالك عن بدايته مع كرة القدم في أحدى الأكاديميات الخاصة بمحافظة دمياط، قبل الإنتقال إلى نادي النجوم تحت قيادة محمد صلاح.
مهاب ياسر: "تدربت حافيًا" في بداية مسيرتي الكروية
وقال مهاب ياسر في تصريحات لبرنامج "زملكاوي" على شاشة قناة نادي الزمالك مع أحمد علي: "تدربت حافيًا دون حذاء في بدايتي مع الكرة، البعض قد يستغرب من هذا الأمر، ولكنه يساعد على تنمية مهارات اللاعب".
وأضاف: "فترة اللعب في النجوم كانت مهمة بالنسبة لي وساعدتني كثيرًا قبل أن يرفض النادي انتقالي لبيراميدز في فترة تولي حسام حسن المسئولية، وأستمريت مع النجوم بعد الهبوط لدوري الدرجة الثانية".
وأردف: "رحلت عن نادي إنبي بسبب قلة مشاركاتي، وأنتقلت بعدها لنادي الداخلية وكنت ألعب بشكل جيد تحت قيادة هيثم شعبان ومنحني حرية التحرك في الملعب".
وعن كيفية انتقاله لنادي الزمالك: "تلقيت أكثر من عرض بعد أن قدمت مستوى جيد مع الداخلية، ثم قيل لي أن هناك ترشيحات بانضمامي لنادي الزمالك، وحينها رفضت التفكير في أي عرض انتظارًا لعرض الزمالك، هى خطوة مفاجأة والمفاوضات سارت بسهولة وبشكل سريع دون أي عراقيل، الأجواء في نادي الزمالك مختلفة، شيكابالا اجتمع بنا ومنحنا الثقة في أول مران مع الزمالك".
وأتم: "مستعد للعب في أي مركز مع الزمالك، وشاركت في أكثر من مركز في المراكز الهجومية بجانب وسط الملعب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مهاب ياسر الزمالك الدوري المصري نادي الزمالك فريق الزمالك نادی الزمالک مهاب یاسر
إقرأ أيضاً:
هنالك في اللاجئين السودانيين بإسرائيل من هم أفضل من كثير من السياسيين
في تواصل هاتفي مع شاب سوداني ذكي مقيم ويعمل في تل أبيب، تذكرت حديثا جرى بيني وبين الزميل حنظلة قبل سنين عددا حول مقال (إسرائيل ولا عزرائيل) خلاصته أن دافع الكثيرين في اللجوء هناك كان هو الدروب من الموت والابادة والتشريد على يد الجنجويد، وأن هذه كانت الفرصة المتاحة عندما ضاقت كل الفرص.
ما حدث الآن في مختلف أنحاء السودان يجب أن يفتح باب المراجعة، هنالك في اللاجئين السودانيين في إسرائيل من هم أفضل من كثير من السياسيين والناشطين والقحاتة الذين يدعمون الجنجويد، بل يقاتلون معهم بكل أسف.
لو قارنت بين الشاب الذي تحدث معي وقادة تقدم كلهم، هو الأفضل والأكثر وعيا وأخلاقا .. بل هو المنحاز للسودان حاليا، وليس حمدوك ولا تقدم.
أدعوا بصراحة لفتح باب التواصل والعودة والضمانات لهم لأنهم ببساطة .. ضحايا وليسو معتدين!
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب