ميدو: روي فيتوريا سينجح في فترته القادمة.. وحازم إمام يتعرض لهجوم ضاري
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد حسام ميدو أن روي فيتوريا المدير الفني السابق للفراعنة سينجح في فترته القادمة، مشيرًا إلى أن حازم إمام يتعرض لهجوم ضاري لـ 3 أسباب واضحة.
وقال ميدو في تصريحات عبر برنامجه "الريمونتادا" المذاع عبر فضائية "المحور": "روي فيتوريا مدرب يمتلك سيرة ذاتية قوية، وسينجح في فترته القادمة".
وتابع: " ليس من الضروري أن يكون المدير الفني قد تواجد على رأس القيادة الفنية لمنتخبات لكي تحدد مدى نجاحه، فحسن شحاتة لم يدرب منتخبات سوى الفراعنة وكذلك هيكتور كوبر، الذي تأهل لكأس العالم 2014 وهناك العديد من الأسماء الأخرى".
وأكمل: "فيتوريا فشل في قيادة منتخب مصر في كأس الأمم الأفريقية من الـ أ لـ ي، ولكن في الوقت الذي اختار فيه حازم إمام لـ روي فيتوريا كان الأفضل من بين المدربين المقترحين".
وأتم: "حازم إمام يتعرض للهجوم لـ 3 أسباب أولهم لأنه زملكاوي، واللجان الألكترونية في النادي الأهلي تعمل على هدمه، وثانيًا لأنه رجل دولة، وهجوم بعد الزملاء السابقين له في الملعب يأتي في المرتبة الثالثة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد حسام ميدو روي فيتوريا حازم إمام المدير الفني منتخب مصر كأس الأمم روی فیتوریا
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: كارثة أكبر كانت ستحدث لو انضم حزب الله لهجوم 7 أكتوبر
تناول مسؤولون عسكريون إسرائيليون احتمالات سيناريو مرعب كان يمكن أن يقع لو تزامن هجوم حزب الله مع هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وقال مراسل الشؤون السياسية في القناة الـ12 عميد سجال إن "رئيس الأركان عندما تحدث عما مر به في الساعة 12:30 بعد أن تبين أن حزب الله لم ينضم إلى الهجوم قال: لو قام الحزب بالهجوم في صباح 10/7 فربما وصلت مركبات قوة الرضوان إلى حيفا"، واصفا ذلك بأنه "ملخص الوضع الإستراتيجي المرعب لدولة إسرائيل في صباح الهجوم".
وأكد هذا السيناريو قائد المنطقة الشمالية سابقا اللواء احتياط يوسي بيلد، قائلا "لحسن الحظ أن ذلك لم يحدث في الشمال ولم نكن بعيدين عن ذلك، لو حدث ذلك في الشمال لتلاقت حركة حماس وحزب الله في تل أبيب".
وربط محللون عسكريون ما جرى في 7 أكتوبر/تشرين الأول بعملية "حارس الأسوار" عام 2021، إذ بدأت المؤسسة العسكرية تفقد اتصالها بالواقع.
وقال محلل الشؤون العسكرية في صحيفة هآرتس عاموس هرئيل "أعتقد أن سنة المفتاح هي 2021 في عملية حارس الأسوار التي خرجت إسرائيل سعيدة منها، كوخافي رئيس الأركان حينئذ ونتنياهو كانا يتفاخران بالإنجاز الفريد من نوعه بتفجير مترو أنفاق حماس".
إعلان
صورة السنوار
وأضاف هرئيل "في 2021 دولة إسرائيل -بما في ذلك المستويان السياسي والعسكري والاستخبارات- انفصلت عن الواقع، وقصصنا على أنفسنا قصص نجاحنا عن تدمير أنفاقهم وقتل المخربين".
ولفت مراسل الشؤون العسكرية في القناة الـ13 أور هيلر إلى إشارة مهمة تم تجاهلها، قائلا "السنوار في صورته في نهاية عملية حارس الأسوار وهو جالس واضعا قدما على قدم وغزة مدمرة من خلفه كان يقول لنا: انتظروا، انتظروا 10/7″.
ووجّه مسؤولون سابقون انتقادات حادة إلى طريقة التعامل مع التحقيقات في أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول، إذ قال رئيس شعبة العمليات في الجيش سابقا يسرائيل زيف "في الساعة الأولى تمت هزيمة فرقة غزة، ولدينا الكثير من التحقيقات، عشرات التحقيقات، لكنها ليست كاملة، ينقصها الشاباك، وتنقصنا مسؤولية الحكومة بسبب سياساتها، وشرطة إسرائيل غائبة، يجب تشكيل لجنة تحقيق حتى نفهم الصورة بشكلها الكامل".
وانتقد قائد الفيلق الجنوبي والكليات العسكرية سابقا إسحاق بريك ما وصفها بـ"التحقيقات" قائلا "هذا ليس تحقيقا أبدا، فالتحقيق يفحص ما كان سابقا، يجب أن نفهم ما حدث، وعندما نتحدث عما حدث نتعرف على الأخطاء الأساسية والمسؤول عنها، وما هي الخلاصة وما هي الدروس المستخلصة للإصلاح".
وقال محلل الشؤون السياسية في القناة الـ13 إيان بيركوفيتش "استمعوا جيدا لما سأقوله، سأقول جملة قاسية: لو كان لبيد أو غانتس أو غيرهما رؤساء للحكومة لأعدموهم، وسيعدمهم الذين أعدموا رابين، ألم يقتلوه؟ سيقتلون غانتس أو لبيد، هذا ما كان سيحدث".