المتحدث باسم “داخلية الدبيبة”: شرعنا منذ أشهر في خطط لتأمين العاصمة
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المتحدث باسم “داخلية الدبيبة” شرعنا منذ أشهر في خطط لتأمين العاصمة، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية بحكومة الوحدة المؤقتة عبدالمنعم العربي شرعنا منذ أشهر في وضع خطط أمنية منها ما يتعلق بالعاصمة. وأضاف .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المتحدث باسم “داخلية الدبيبة”: شرعنا منذ أشهر في خطط لتأمين العاصمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال المتحدث باسم وزارة الداخلية بحكومة الوحدة المؤقتة عبدالمنعم العربي: شرعنا منذ أشهر في وضع خطط أمنية منها ما يتعلق بالعاصمة.
وأضاف العربي في مداخلة هاتفية عبر قناة “ليبيا الوطنية” أن “الخطة رقم 3 هي الخاصة بحماية الحدود في المنطقة الغربية وهي المساحة الممتدة من رأس اجدير إلى منفذ وازن”.
وتابع: “تم تدعيم الجهاز بالدوريات الصحراوية والأعضاء وفق دورات تدريبية منظمة، وخطة لوزارة واضحة جدا وهي تأمين الحدود من شتى أنواع التهريب سواء تهريب المهاجرين أو المواد الغذائية منتهية الصلاحية أو وقود أو آثار وما إلى ذلك وسُجلت قضيا ضبطية”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المتحدث باسم
إقرأ أيضاً:
إقالات جديدة في قيادة الاحتلال.. زامير ينهي مهام المتحدث باسم “الجيش” دانيال هغاري
يمانيون../
قرر رئيس أركان “جيش” الاحتلال الجديد، إيال زامير، إنهاء مهام المتحدث باسم “الجيش”، دانيال هغاري، خلال الأسابيع المقبلة، وفقًا لما نقلته القناة “14” العبرية. وأفادت القناة بأن زامير اتخذ قرار إقالة هغاري، ومن المتوقع أن يتم تعيين ضابط مقاتل من سلاح البر في هذا المنصب خلال الفترة القادمة، ضمن إعادة هيكلة جهاز الدعاية العسكرية للكيان.
تأتي هذه الإقالة في سياق سلسلة تغييرات داخلية شهدها “جيش” الاحتلال في الأشهر الأخيرة، إذ شهد مارس 2024 استقالات متتالية لكبار المسؤولين في وحدة المتحدث باسم “الجيش”، من بينهم شلوميت ميلر بوتبول، الذي كان يُعتبر الرجل الثاني بعد هغاري، إضافة إلى موران كاتس، رئيسة دائرة الاتصالات، وريتشارد هيشت، المتحدث باسم “الجيش” لشؤون الإعلام الأجنبي.
وقبل توليه منصب المتحدث باسم “الجيش”، شغل هغاري عدة مناصب عسكرية، من بينها قيادة وحدة “شيطيت 13″، كما عمل مساعدًا لرئيس الأركان السابق غادي آيزنكوت، وكان ضمن الفريق الأمني لوزير الحرب السابق بيني غانتس.
وسائل إعلام عبرية سلطت الضوء على حالة التخبط داخل قيادة الاحتلال، لا سيما بعد توالي الاستقالات، بدءًا برئيس الأركان السابق هرتسي هاليفي، وتبعه عدد من القيادات البارزة، بينهم رئيس شعبة العمليات عوديد بسيوك، الذي استقال عقب الفشل في مواجهة هجوم 7 أكتوبر 2023. هذه التغييرات تعكس ارتباك الاحتلال في التعامل مع تداعيات الإخفاقات العسكرية والسياسية، خاصة مع استمرار العدوان على غزة وتزايد الضغوط الداخلية والخارجية.