الحرة:
2024-11-08@19:05:13 GMT

وزير الدفاع السعودي: ندعم جهود إحلال السلام في اليمن

تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT

وزير الدفاع السعودي: ندعم جهود إحلال السلام في اليمن

أكد وزير الدفاع السعودي، خالد بن سلمان، للمبعوث  الأميركي الخاص لليمن تيم ليندركينغ دعم الرياض لجهود الأمم المتحدة لإحلال السلام في اليمن.

وقال بن سلمان في تغريدة على "إكس" إنه استعرض مع ليندركينغ المستجدات باليمن ودعم المملكة لجهود الأمم المتحدة للتوصل لخارطة طريق تدعم مسار السلام.

وجدد المسؤول السعودي "وقوف المملكة مع اليمن الشقيق، وحرصها على تشجيع الأطراف اليمنية للحوار والتوصل لحل سياسي بإشراف الأمم المتحدة يحقق نهضة وتنمية مستدامة".

استعرضت مع المبعوث الأمريكي الخاص لليمن تيم ليندركينغ المستجدات باليمن ودعم المملكة لجهود الأمم المتحدة للتوصل لخارطة طريق تدعم مسار السلام.
أكدت وقوف المملكة مع اليمن الشقيق، وحرصها على تشجيع الأطراف اليمنية للحوار والتوصل لحل سياسي بإشراف الأمم المتحدة يحقق نهضة وتنمية مستدامة. pic.twitter.com/ZhkYnIhrXh

— Khalid bin Salman خالد بن سلمان (@kbsalsaud) February 7, 2024

ويغرق اليمن، وهو أصلا أفقر دول شبه الجزيرة العربية، بواحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، بحسب الأمم المتحدة.

واندلع النزاع، في عام 2014، مع سيطرة الحوثيين على مناطق شاسعة في شمال البلاد بينها العاصمة صنعاء. في العام التالي، تدخلت السعودية على رأس تحالف عسكري دعما للحكومة المعترف بها دوليا، ما فاقم النزاع الذي خلّف مئات آلاف القتلى.

وبعد حوالي عامين من إعلان هدنة، في أبريل عام 2022، لا تزال حدة المعارك منخفضة بشكل ملحوظ، رغم انتهاء مفاعيلها بعد ستة أشهر.

يذكر أن جماعة الحوثي، المدعومة من إيران،  استهدفت السفن في البحر الأحمر، لما تشير إلى أنه نوع من الدعم لحماس في الحرب التي تشنها مع إسرائيل في قطاع غزة، ما أدى إلى تصعيد التوترات في المنطقة. 

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

فيديو.. قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية على صيدا

أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية"، الخميس، بوقوع 3 قتلى جراء غارة إسرائيلية استهدفت سيارة قرب حاجز الأولي في صيدا جنوبي لبنان.

كما تم الإعلان عن إصابة 4 من عناصر قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "اليونيفيل" خلال وجودهم بالقرب من السيارة المستهدفة.

وقبل أيام، قال قائد قوات "اليونيفيل" جان بيير لاكروا إن قوة الأمم المتحدة في جنوب لبنان عازمة على البقاء، ليس فقط بسبب تفويضها بمراقبة الهجمات التي تشنها إسرائيل وحزب الله، ولكن لأن رحيل قوات حفظ السلام سيعني على الأرجح سيطرة أحد الطرفين المتحاربين على منشآت الأمم المتحدة.

ومع بداية الهجوم الإسرائيلي الأخير في أوائل أكتوبر، طلبت إسرائيل من "اليونيفيل" الانسحاب لمسافة 5 كيلومترات (3 أميال) من الحدود اللبنانية حفاظا على سلامتها، لكن الأمم المتحدة رفضت.

وتأسست قوات اليونيفيل من قبل الأمم المتحدة بعد غزو إسرائيل للبنان في عام 1978، وكانت مهمتها الأصلية هي مراقبة وقف إطلاق النار وتأمين "الخط الأزرق" المتوتر، الذي أنشأته الأمم المتحدة لتحديد انسحاب القوات الإسرائيلية من لبنان.

مقالات مشابهة

  • انتهاك صارخ.. بيان مهم من اليونيفيل بعد تدمير الاحتلال أحد مواقعها في لبنان
  • الأمم المتحدة تدعو إلى تكثيف عاجل لجهود التكيف المناخي
  • عثمان مجلي يلتقي أعضاء مجلس العموم البريطاني لمناقشة جهود تحقيق السلام في اليمن
  • الأمم المتحدة: نقص التمويل يعيق جهود التكيف مع تغير المناخ
  • فيديو.. قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية على صيدا
  • «نقل النواب»: انضمام مصر لخطاب الأمم المتحدة خطوة مهمة لحماية المدنيين
  • المملكة تدعم” مبادرة نزاهة العالمية”
  • الكاتبة الصحفية أمل محمد الحسن: تناسل المليشيات يُلقي بظلال سالبة على جهود وقف الحرب و إحلال السلام بالسودان 
  • خلال اتصال هاتفي .. ولي العهد السعودي يهنئ ترامب بعد فوزه بالانتخابات
  • وزير الخارجية التونسي السابق يوجه رداً شافياً لـ”مصر” بشأن السفينة وإقحام اليمن