محافظ ذمار: بهذه المناسبة العظيمة نجدد فيها عهدنا وولاءنا لله ثم للوطن والشعب الحر الصامد أعطى الشهداء أغلى ما لديهم لتحقيق النصر ومثل عطاؤهم عنوان النصر رئيس جامعة ذمار: دماء الشهداء صنعت الأمن والاستقرار الذي نعيشه اليوم

الثورة/رشاد الجمالي – ذمار

يعتبر احياء الذكرى السنوية للشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي، تجسيدا لمشروعه للسير على دربه لمواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي، لما لها من أهمية ومكانة لأولئك الأبطال الذين بذلوا أرواحهم ودماءهم رخيصة في سبيل الله والوطن وعدالة قضية شعبهم اليمني ونيل الحرية والاستقلال وصون سيادة اليمن من الوصاية والهيمنة والاحتلال الأجنبي.

.
تخليد مآثر وبطولات الشهداء العظماء واجب ديني ووطني وفاءً وعرفاناً لتلك التضحيات التي قدموها في ميادين العزة والكرامة في المواجهة، وحققت دماؤهم الزكية الطاهرة انتصارات عظيمة على قوى العدوان والمحتلين والعملاء من المرتزقة الخونة.. ووفاء من القيادة الإيمانية الثورية والسياسية والعسكرية وأبناء الشعب لشهدائنا العظماء مقابل وفائهم مع الدين والوطن والشعب..
كان لـ”الثورة” لقاءات مع عدد من القيادات في محافظة ذمار الذين تحدثوا قائلين:
الأخ محمد ناصر البخيتي محافظ محافظة ذمار : لقد منح الله عز وجل من بايعوه وبذلوا النفس في سبيله أرفع وأعلى مكانة ليكونوا قرناء الأنبياء والرسل والصديقين، وجسد الشهداء بدمائهم التي بذلوها وضحوا بأرواحهم رخيصة في سبيل الله والدفاع عن المستضعفين ونصرة للحق ومواجهة المستكبرين، صوراً مشرفة في التضحية والفداء والشجاعة خلال التصدي والمواجهة مع قوى العدوان ومرتزقته وصنعوا أعظم الانتصارات والنجاحات الميدانية خلال خوضهم معركة الحرية والشرف دفاعاً عن الدين والأرض والعرض ..لقد أعطى الشهداء أغلى ما لديهم في سبيل تحقيق النصر والثمن الغالي لنيل الشهادة التي مثلت بحد ذاتها عنوان النصر والعزة والإباء، ولا زالت قوافل الشهداء تتوالى نصرة للحق ودفاعاً عن المستضعفين في وجه أطماع المستكبرين أعداء الأمة والإسلام ومن والاهم وطبع معهم من أنظمة العمالة ومن يدور في فلكهم من المرتزقة بايعي دينهم ووطنهم بالمال المدنس .
وأضاف: بهذه المناسبة العظيمة نجدد فيها عهدنا وولاءنا لله ثم للوطن والشعب الحر الصامد والى قيادتنا الثورية الحكيمة ممثلة بالعلم القائد المجاهد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي – حفظه الله- بأننا سنظل أوفياء لدماء زملائنا المجاهدين الشهداء ولن نكل أو نتهاون في الدفاع عن ديننا ووطننا وشعبنا باذلين أرواحنا رخيصة في مواجهة قوى الاستكبار الأمريكان وإسرائيل ومن والاهم أو طبع معهم.. فالخلود والرحمة لشهدائنا الأبرار.
من أجل الوطن
الأخ أحمد الضوراني- وكيل محافظة ذمار قال: الذكرى السنوية للشهيد التي نحييها ونحتفل بها اليوم ستظل محفورة في ذاكرة ووجدان أبناء الشعب اليمني بما قدموه من ملاحم بطولية خالدة في مختلف جبهات العزة والكرامة والشرف وهم يتصدون بكل بسالة وشجاعة لقوى تحالف العدوان ومرتزقته دفاعاً عن السيادة الوطنية والحرية والاستقلال، الشهداء هم السباقون في ميادين العطاء والتضحية وضحوا بدمائهم وأرواحهم من أجل الوطن والانتصار لقيم الشعب في الحرية والكرامة .
وأضاف: إن إحياء هذه المناسبة العظيمة للشهيد يأتي ترجمة وتجسيداً لإحياء مآثرهم البطولية وتأكيداً على السير على خطاهم ونهج الطريق الذي انتهجوه في مقارعة قوى الشر والعدوان، ونشعر بالفخر والاعتزاز ونحن نقف بكل مهابة وإجلال أمام عظمة شهدائنا الذين يستحقون منا كل معاني الوفاء والعرفان ، لكي نستلهم من عطاءاتهم وتضحياتهم أسمى وأجل الدروس في الفداء والتضحية والإيثار من أجل الوطن والشعب اليمني .
وتابع: إن تضحيات هؤلاء الشهداء الأبطال قد أثمرت في تحقيق النصر للشعب والوطن ضد تحالف العدوان الهمجي الغاشم على بلادنا وأن مآثرهم ستبقى خالدة في ذاكرة ووجدان أبناء الشعب لتنهل منه الأجيال القادمة معاني الوفاء والبسالة والإقدام من أجل الوطن وقضاياه العادلة .
مضيفا: إن هذه المناسبة الخالدة تمثل وساماً وطنياً لتلك الدماء الطاهرة والزكية التي ضحت في سبيل الله والأرض والعرض والكرامة والعزة والاستقلال ومحطة تذكير بتضحيات الشهداء وبطولاتهم التي اجترحوها في ميادين الشرف والبطولة ضد الغزاة والمحتلين وكذلك إحياء لثقافة الجهاد وتجديداً للعهد وفاء لهم ودعم أسرهم مادياً ومعنويا،ً باعتبار ذلك اقل واجب يمكن تقديمه لهم وحقاً مجتمعياً كفلته لهم كافة الأعراف والمواثيق .
احياء للصمود
الدكتور محمد محمد الحيفي- رئيس جامعة ذمار قال: إن لإحياء مناسبة الذكرى للشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي أهمية كبيرة كونها تأتي للتذكير بعطاءات وتضحيات الشهداء العظماء الذين بذلوا أغلى ما يملكون في سبيل حرية الوطن وعزته وكرامة أبنائه وأن دماءهم هي من صنعت الأمن والاستقرار والعزة والكرامة التي نعيشها اليوم.
مضيفا: إحياء الذكرى السنوية للشهيد هو إحياء للصمود والتضحيات التي قدمها الشهداء الذين سطروا بدمائهم درب الحرية والاستقلال للشعب اليمني وبفضل هذه التضحيات سيعيش اليمن حراً كريماً مستقلاً، كما أن إحياء هذه المناسبة الجليلة وإقامة معارض الصور لهؤلاء الشهداء، هو لكي نستلهم من خلالها عظمة التضحيات التي قدموها فداءٍ للوطن وحرية وكرامة وعزة شعبنا اليمني وكذا رسالة للعالم أجمع بأن الشهداء هم مصدر الفخر والاعتزاز للشعب اليمني وأن سيرتهم تحكي سفراً ناصعاً وعظيماً من البطولات الشجاعة والتضحيات الغالية للشهداء الأطهار في سبيل الدفاع عن الوطن والتصدي لتحالف الشر والعدوان .
وتابع: لقد انطلق الشهداء -سلام الله عليهم- لمواجهة المشروع الاستكباري العالمي حتى نالوا وسام شرف الشهادة فمن هذا العطاء الذي تجسد على أيدي هؤلاء الشهداء العظماء دفاعاً عن الدين والعرض والأرض لكي نعيش كرماء أعزاء وهو ما يزيدنا اليوم عزماً وثباتاً وقوة في مواجهة هذا المشروع الاستكباري.
وأضاف: إن التضحيات العظيمة والجسيمة التي قدمها الشهداء وتمكنوا ببسالتهم وإقدامهم من تحطيم أقوى الترسانات العسكرية التي تمتلكها قوى العدوان ومرتزقته، أثمرت النصر وأسهمت في ترسيخ الأمن والاستقرار والعزة والكرامة والاستقلال لأبناء الشعب اليمني.
عنوان الانتصار
الأخ جلال الجلال مدير رقابة وجمارك ذمار قال: في ذكرى شهدائنا الأبرار نستذكر تلك البطولات والمواقف الوطنية الشجاعة، كما نجعلها محطة نستشف منها معاني البذل والعطاء ونجدد فيها عهدنا الدائم المستمر لله ثم للوطن وقيادتنا الحكيمة ممثلة بالسيد العلم المجاهد عبدالملك بدر الدين الحوثي- سلام الله عليه – ولقيادتنا السياسية والعسكرية الفذة ومن ورائهم كافة أبناء الشعب اليمني الحر الصامد الذي سطر بصموده وتلاحمه وتآزره أروع وأقوى صور الصمود الأسطوري الذي أذهل العالم، فالشهداء الأبرار هم عنوان انتصارنا وعزتنا وكرامتنا ومن واجبنا ليس الاحتفال بذكراهم، بل تجديد العهد والوفاء لتلك التضحيات التي ساروا عليها وعلى خطاهم نقتدي وبعزمهم وإبائهم سنظل حاملين مشاعلهم على أكتافنا، لأن فيها سر انتصارنا وعزتنا على طغاة العصر وبمآثرهم البطولية في تنكيل أعداء الله والوطن وتمريغ أنوفهم وإلحاق الخزي والعار والهزيمة التي يجرونها وراءهم هاربين من المواجهة مع الأبطال الصناديد حماة الديار الذين وهبوا أرواحهم ودماءهم رخيصة في سبيل الله وفي سبيل الدفاع عن شعبهم وعزة وكرامة أبنائه الشرفاء.
تجارة رابحة
المهندس محمد ريده- النائب الأول لمدير عام مكتب الاشغال العامة والطرق بالمحافظة مدير الشؤون الفنية قال: لعل من أعظم المهام والواجبات الدينية والوطنية هي الدفاع عن الأرض والعرض وهو ما يستدعي منا جميعاً الوقوف بإجلال وإعزاز وتقدير لتلك التضحيات والمآثر البطولية التي يقدمها رفاق السلاح من الأبطال في القوات المسلحة والأمن الذين بذلوا أرواحهم وأنفسهم في سبيل الله وعزة وكرامة الشعب اليمني الحر الصامد ومن أجل التضحيات فالشهادة هي التجارة الرابحة مع الله .
مضيفا: إن الحديث عن عظمة الشهادة ومن ينالها من الشهداء الأبرار أحرار الوطن، حديث له شجون في قلوبنا ووجداننا، لما للشهداء من فضل عظيم ومكانة رفيعة عند المولى عز وجل، فالشهداء قرناء الأنبياء والصديقين، لأن البذل والعطاء بالروح والنفس في اعز بقاع الله وأطهرها في معارك الحرية والعزة والاستقلال والذود عن مقدرات الوطن وكرامة الشعب، أغلى ما يملكه الإنسان خاصة والإنسان اليمني الحر الشريف يواجه عدواناً ظالماً وحصاراً جائراً وتجويعاً وتركيعاً لعزته وإذلالاً لكرامته واحتلالاً لأرضه من قبل طغاة الأرض ومستكبريها من الأعداء الأمريكان والصهاينة، فالرحمة والخلود لهم ونحن على آثارهم سائرون حتى ننال عظمة الشهادة وعزة الانتصار .
عظمة المكانة
القاضي عبدالله الجرموزي مدير عام مكتب الهيئة العامة للأوقاف بالمحافظة قال: نقف اليوم وفي هذه المناسبة العظيمة بشموخ وإباء وتحية إجلال وإعزاز وتقدير لمن حملوا على عواتقهم مهمة الدفاع عن الدين والوطن اليمني وقدموا في سبيل الله وعزة الوطن وكرامة الشعب اليمني الحر الصامد أرواحهم وأنفسهم ودماءهم الزكية الطاهرة رخيصة لتحقيق هذا الهدف لمن حملوا على أكفهم مبدئين أساسيين لا رجعة عنهما أما تحقيق النصر أو نيل الشهادة، فشهداؤنا الأبرار نالوا عظمة المكانة الدنيوية وفي الآخرة أعطاهم الله شرف المكانة إلى جانب الأنبياء والصديقين وهي مكانة لا ينالها إلا من وهب نفسه وروحه لله وفي سبيله فمن حق أبناء الشعب اليمني الاحتفال بهذه الذكرى العظيمة ومن حقنا نحن المجاهدين من منتسبي القوات المسلحة والأمن ليس فقط الاحتفال والبهجة بها بل نجعلها محطة نقف عندها لنستذكر زملاءنا المجاهدين الذين ضحوا بأرواحهم ودمائهم رخيصة في سبيل الله ونصرة المستضعفين والدفاع عن وطنهم وترابه الطاهر ضد الغزاة المعتدين ومن يقف إلى جانبهم من العملاء والخونة المرتزقة المأجورين وأنه لولا تلك التضحيات والمواقف البطولية الوطنية لما تحققت لنا انتصارات في ميادين العزة والكرامة والشموخ وستظل التضحيات هي مصدر عزنا وفخرنا وثباتنا في المواجهة مع الأعداء ولابد أن نجدد بهذه المناسبة العظيمة عهدنا ووفاءنا لتلك الدماء الطاهرة الزكية.
مآثرهم ستبقى خالدة
الأخ همدان الأكوع مدير عام الشركة العامة لإنتاج بذور البطاطس: إن إحياء هذه المناسبة العظيمة للشهيد تأتي ترجمة وتجسيداً لإحياء مآثرهم البطولية وتأكيداً للسير على خطاهم ونهج الطريق التي انتهجوها في مقارعة قوى الشر والعدوان، ونشعر بالفخر والاعتزاز ونحن نقف بكل مهابة وإجلال أمام عظمة شهدائنا الذين يستحقون منا كل معاني الوفاء والعرفان أن نستلهم من عطاءاتهم وتضحياتهم أسمى وأجل الدروس في الفداء والتضحية والإيثار من أجل الوطن والشعب اليمني.
وأضاف: إن تضحيات هؤلاء الشهداء الأبطال قد أثمرت في تحقيق النصر للشعب والوطن ضد تحالف العدوان الهمجي الغاشم على بلادنا، وأن مآثرهم ستبقى خالدة في ذاكرة ووجدان أبناء الشعب لتنهل منه الأجيال القادمة معاني الوفاء والبسالة والإقدام من أجل الوطن وقضاياه العادلة.
وتابع: إن هذه المناسبة الخالدة تمثل وساماً وطنياً لتلك الدماء الطاهرة والزكية التي ضحت في سبيل الله والأرض والعرض والكرامة والعزة والاستقلال ومحطة تذكير بتضحيات الشهداء وبطولاتهم التي اجترحوها في ميادين الشرف والبطولة ضد الغزاة والمحتلين وكذلك إحياء لثقافة الجهاد وتجديداً للعهد وفاء لهم ودعم أسرهم مادياً ومعنوياً.
تأكيد على السير على خطاهم
المهندس / عبدالملك المعلمي مدير عام مكتب هيئة الموارد المائية بالمحافظة : تأتي إحياء هذه المناسبة العظيمة للشهيد لترجمة وتجسيداً لإحياء مآثرهم البطولية وتأكيداً للسير على خطاهم ونهج الطريق التي انتهجوها في مقارعة قوى الشر والعدوان ونشعر بالفخر والاعتزاز ونحن نقف بكل مهابة وإجلال أمام عظمة شهدائنا الذين يستحقون منا كل معاني الوفاء والعرفان أن نستلهم من عطاءاتهم وتضحياتهم أسمى وأجل الدروس في الفداء والتضحية والإيثار من أجل الوطن والشعب اليمني .
مضيفاً: وهذه المناسبة الخالدة تمثل وساماً وطنياً لتلك الدماء الطاهرة والزكية التي ضحت في سبيل الله والأرض والعرض والكرامة والعزة والاستقلال ومحطة تذكير بتضحيات الشهداء وبطولاتهم التي اجترحوها في ميادين الشرف والبطولة ضد الغزاة والمحتلين وكذلك إحياء لثقافة الجهاد وتجديداً للعهد وفاء لهم ودعم أسرهم مادياً ومعنوياً
الوعي الرشيد
الأستاذ نبيل المتوكل مدير منشأة الغاز في محافظة ذمار : إن الكلام عن سيرة ومسيرة السيد القائد الشهيد حسين بدرالدين الحوثي طويل بطول حياته التي كانت خاتمتها حياة الأعلام من آل محمد عليهم السلام هذا من جانب وحياة الشهداء من آل محمد ولذلك فإن الكلام عن سيرته لابد أن يكون وفق هذين المسارين.
وأضاف: ومما لاشك فيه إن الكلام عن كل مسار يحتاج إلى مجلدات كحد أدنى فإذا أتى الكلام عنه كعلم من دعاة الهدى فإنه يتطلب التدرج الذي سار عليه في الدعوة إليه بشتى وسائل الحكمة والموعظة الحسنة فالمتأمل لملازم الهداية يجدها أن كل موضوع منها مرتبط ارتباطا وثيقا سواء في سياق الملزمة الواحدة أو في سياق الملازم المتفرقة ..
ولذلك فإن الواجب علينا مواجهة التشويه والتزييف والاتهامات التي يعمل أعداء الإسلام من داخل الإسلام فضلا عن أعداء الإسلام من خارجه بشتى الوسائل لكي نسهم في إيصال الهدي المحمدي الأصيل إلى كل إنسان في هذه الأرض ومن المعروف تاريخيا أن معركة التشويه لكل دعاة الهدى والحق من آل محمد عليهم السلام ومن معهم لم تكن وليدة اليوم بل كانت من عهد الإمام علي عليه السلام ولأن الأعداء على مر التاريخ يتحكمون في المال والإعلام والسلطة نجد أن بعض التشويهات قد أصبحت أشبه ما تكون بالحقائق الثابتة ولذلك نجد سماحة السيد القائد عبدالملك الحوثي يدعو دائما في أغلب محاضراته إلى ضرورة الوعي الرشيد الذي يحصن الإنسان من تقلبات أصحاب الباطل والوعي هذه هي البصيرة التي دعا إليها الإمام الأعظم زيد بن علي عليه السلام في مقولته المشهورة ” البصيرة البصيرة ثم الجهاد.
صياغة شعب
الأخ فؤاد القواس مدير مكتب الاتصالات بمحافظة ذمار قال: الحديث عن السيد حسين بدر الدين الحوثي – رضوان الله تعالى عليه – حديث عن صياغة شعب جديد حسب المفاهيم الرسالية القرآنية.
مضيفاً: حديث عن بناء ثقافة تغييرية خلاقة طالت كل إنسان وأيقظت في نفسه العزة الإلهية، والكرامة الإنسانية وأمل التغيير المنشود..
وتابع: حديث عن منهج قرآني فريد يفجر قدرات المؤمن ويجعله مؤمناً بقدرته على إحداث الفارق.. حديث عن قائد استنهض روح الإنسان اليمني المؤمن وبعثها من جديد، وزرع في نفس المواطن اليمني المسحوق المقهور المضطهد الثقة والقدرة والإيمان بإمكانية التغيير.. حديث عن قائد كرس حياته وكل ما يمكن من أجل تقديم يمن جديد بصير، مستقل مبدع وواثق بالله وبنفسه.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

قائد الثورة: الشعب اليمني ضرب هيبة أمريكا التي لا تجرؤ الدول الأخرى أن تستهدف بارجاتها أو سفنها في البحار

الثورة نت|

أكد قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، أن العدو الإسرائيلي مستمر في عدوانه مواصل لجريمة القرن التي لا مثيل لها.. مشيرا إلى أن عدد المجازر بحق الشعب الفلسطيني بلغ أكثر من 3380 مجزرة وكان يكفي أن يستفيق الضمير العالمي بكله لمجزرة واحدة من تلك المجازر.

وأوضح السيد القائد، في كلمة له اليوم، حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة والمستجدات الإقليمية، أن العدو الإسرائيلي يستهدف الأطفال والنساء والكبار والصغار ويبيد الناس في مدنهم ويدمر مربعات سكنية بأكملها.. مبينا أن العدو ارتكب في هذا الأسبوع أكثر من 20 مجزرة أوقعت ما يزيد على 1200 شهيد وجريح.

وأضاف أن العدو الإسرائيلي دمّر مربعا سكنيا بأكمله في مخيم الشاطئ وأسفر عن استشهاد أكثر من 50 شهيداً وعشرات الجرحى.. لافتا إلى أن مجزرة الثلاثاء استشهدت فيها شقيقة الأخ المجاهد رئيس المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية حماس مع أطفالها.

وتوجه السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، بخالص العزاء والمواساة للمجاهد العزيز إسماعيل هنية ولكل أسرتهم الكريمة في استشهاد شقيقته.. مؤكدا أن جرائم البشعة تكشف مستوى التوحش والعدوانية والإجرام والدناءة والحقد لدى العدو الإسرائيلي.

وقال إن من جرائم العدو مداهمة جنود صهاينة لمنزل في داخله امرأة مسنة فلسطينية في مخيم جباليا وإرسال كلبا بوليسيا لينهش لحمها وهي على قيد الحياة.. مؤكدا أن آلاف الجرائم البشعة الدنيئة السيئة التي يتفنن فيها العدو الإسرائيلي هي مخزية له ولداعميه وشركائه من الأمريكيين والبريطانيين.

وأكد قائد الثورة، أن العدو الإسرائيلي عدو بكل ما تعنيه الكلمة ويستحيل التعايش معه.. قائلا: إن الجهاد ضد العدو الإسرائيلي هو الخيار الصحيح والحكيم وليس هناك خيار آخر يمكن الاعتماد عليه.

وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة يتضور جوعا ويمنع العدو الصهيوني دخول ما يحتاجه من الغذاء الضروري من كل المنافذ.. مبينا أنهُ ومقابل إهمال وتجاهل لمعاناة الشعب الفلسطيني تصدر بعض الدول العربية الفواكه والمواد الغذائية إلى العدو الإسرائيلي.

ودعا السيد القائد العرب والمسلمين جميعا إلى السعي الجاد والصادق لتقديم الدعم والمساندة للشعب الفلسطيني في كل ما يحتاجه.. مشيرا إلى أن هناك تقصير إعلامي في تسليط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني فيما يتعلق بالمجاعة وفضح العدو الإسرائيلي وشركائه.

ولفت إلى أن المفترض أن تقوم الدول العربية بحملات إعلامية ودبلوماسية وسياسية وأن تتحرك في تلك المجالات.. كما أن من المفروض أن يكون هناك مساندة إعلامية للشعب الفلسطيني وفضح للأمريكي ورصيفه العائم الذي قد فككه وأراد به المخادعة.

وأوضح السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، أن معاناة الجرحى في قطاع غزة مستمرة وهناك 25,000 جريح يحتاجون للتدخل العلاجي حسب الإحصائيات في القطاع.. مشيرا إلى أن العدو الإسرائيلي مع حصاره لقطاع غزة يمنع الجرحى من الخروج للعلاج ويقفل كل المنافذ.

وأضاف أن حالة القتل والاختطاف للفلسطينيين والاقتحام لمنازلهم في الضفة الغربية مستمرة من جيش العدو بشكل يومي.. كما أن الصهاينة يستمرون في اقتحام باحات المسجد الأقصى والإساءة إلى الإسلام والمسلمين والأمريكي داعم لهم وشريك.

وأشار إلى أن الأمريكي مستمر في تزويد العدو بشحنات الأسلحة من القنابل المدمرة التي تلحق الدمار والقتل للشعب الفلسطيني.. مبينا أن تقارير إعلامية إسرائيلية تحدثت عن وصول أكثر من 400 شحنة سلاح أمريكية لدعم العدو الإسرائيلي منذ بداية العدوان على غزة.

ولفت إلى أن هناك حملات تعبئة عدائية ضد الشعب الفلسطيني وضد العرب والمسلمين وحملات تحريض تعتمد على الأكاذيب والافتراءات.. قائلاُ: إن من نتائج ذلك التحريض قيام امرأة في هذا الأسبوع بمحاولة إغراق طفلة فلسطينية (3 سنوات) بكل حقد.

وبين أن هناك حديث عن أن مؤسسات أوروبية قدمت 36 ملياراً على شكل قروض لدعم العدو في قتل الشعب الفلسطيني.

 

الصمود العظيم للمجاهدين في غزة:

أكد السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، أن هناك صمود عظيم للإخوة المجاهدين في قطاع غزة وللشعب الفلسطيني المضحي والصابر والمظلوم.. مشيرا إلى أن المجاهدون في غزة مستمرون في الكمائن النوعية التي تكبد العدو الإسرائيلي بالقتلى والجرحى والخسائر المؤثرة عليه.

وأوضح قائد الثورة، أن عمليات المجاهدين في غزة تشهد بأنهم لا يزالون في موقف المتماسك الثابت المنتصر وتشهد على فشل العدو وإخفاقه الكبير.. مبينا أن هناك استيلاء على طائرات مسيرة للعدو من قبل الإخوة المجاهدين في قطاع غزة.

وأضاف أن العدو قد وصل إلى الحد الأقصى في عملياته ضد الشعب الفلسطيني في الإجرام ولم يحقق النتائج التي أعلنها.. مؤكدا أن العدو في حالة تخبط وفشل وإخفاق وأصبحت هناك في كيانه الكثير من الأصوات التي تؤكد على هذه الحقيقة.

وأشار إلى أن مع صمود المجاهدين في غزة هناك صمود الحاضنة والأهالي وفشل العدو في صنع أي بؤر داخل القطاع لاستغلالها.. مبينا أن العدو كان يهدف إلى أن يصنع إدارة عميلة ويفرضها على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة لكن الشعب الفلسطيني أفشل ذلك.

 

الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأمريكية و الأوروبية:

أكد قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، أن الاحتجاجات مستمرة في الجامعات الأمريكية بالرغم من القمع والضغوط التي تمارسها السلطات الأمريكية.. مشيرا إلى أن هناك احتجاجات مستمرة للطلاب في الجامعات الأوروبية في ألمانيا والسويد وسويسرا وبلجيكا وفي دول أخرى.

وأوضح السيد القائد أن هناك بلطجة بكل ما تعنيه الكلمة في الممارسات من قبل الشرطة والسلطات في تلك الدول ضد المتظاهرين.. كما أن هناك عمل على عنوان معاداة السامية وهو عنوان فارغ لا محتوى له لكنهم يعتبرون كل من يحتج ضد جرائم الإبادة معاد للسامية.

وأضاف أن الشعب الأردني هو من أنشط الدول العربية في الخروج في المظاهرات وله صوت واضح مقارنة بكثير من الشعوب العربية.. كما أن في المغرب مظاهرات ويظهر تنامي السخط الشعبي من السياسات الرسمية الداعمة للعدو الإسرائيلي.. قائلا: نحن نعول على الشعب المغربي أن يزداد وعيه وأن يتوسع احتجاجه.

وأشار إلى أن النظام المغربي عبر سياساته الداعمة للعدو الإسرائيلي يتصرف بشكل مبتذل ومسيء جدا إلى الشعب المغربي.

 

الجبهات المساندة لغزة:

أكد السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، أن العدو الإسرائيلي في مأزق حقيقي تجاه العمليات المكثفة التي ينفذها حزب الله.. مشيرا إلى أن العدو اشتغل مع الأمريكي وبتفاعل بعض الدول الخليجية في حملة للحرب النفسية على لبنان من خلال الحديث عن احتمال الحرب الشاملة.

ولفت إلى أن العدو يتحدث عن الحرب الشاملة مع لبنان وهو في مأزق حقيقي يدرك نتائجها الخطيرة للغاية والمدمرة جدا.. مبينا أن التصريحات الصهيونية تدل على الخوف الكبير من نتائج التورط في حرب شاملة ضد حزب الله.

وأكد قائد الثورة، أن ما يمكن أن يحصل على العدو الإسرائيلي إذا تورط ضد حزب الله هو فوق ما يمكن تصوره.

وكشف قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، عن تنفيذ عملية مشتركة جديدة اليوم مع المقاومة الإسلامية في العراق ضد الكيان الصهيوني.. مشيرا إلى أن قوات المسلحة اليمنية نفذت 4 عمليات مشتركة مع المقاومة الإسلامية في العراق.

وشدد على أن العمليات المشتركة مع المقاومة الإسلامية في العراق مسار مهم جدا يجسد آمال شعبنا العربي بكله في الوحدة والتعاون وتجسيد الأخوة.. متوجها بالتحية للإخوة المجاهدين في العراق وللشعب العراقي العزيز.. مؤكدا أن العمليات اليمنية مستمرة وفاعلة ومؤثرة على العدو جدا.

وأكد قائد الثورة، أن قواتنا المسلحة نفذت هذا الأسبوع 4 عمليات قوية نفذت بـ7 صواريخ بالستية ومجنحة وبزورق طوفان المدمر.. مبينا أن زورق طوفان يمكنه أن يحمل قرابة 1.5 طن من المتفجرات ويحدث انفجارا كبيرا يلحق أضرارا بالغة بسفن الأعداء.

وأشار إلى أن هناك حالة من الخوف لدى العدو من زورق طوفان المسير نتيجة قوته التدميرية، وهو طوفان بالاسم والفعل.. موضحا أن من تأثير زورق طوفان المسير على السفن التي يستهدفها هو دخول المياه إليها بشكل مباشر.

ولفت إلى أن من العمليات المهمة هذا الأسبوع القصف بصاروخ حاطم، وهو صاروخ مهم بالاسم والفعل وبكل ما تعنيه الكلمة.. مؤكدا أن دخول صاروخ حاطم في خط العمليات سيكون له تأثيراته الكبيرة بإذن الله.

وبين أن من التطورات المهمة مغادرة حاملة الطائرات “آيزنهاور” المهزومة بعد أن تلقت عدة عمليات وضربات بالصواريخ.. قائلاً: “آيزنهاور” كانت تهرب أثناء استهدافها باتجاه شمال البحر الأحمر وإلى أبعد مسافة منه.

وأوضح أن ما قبل المغادرة النهائية لـ”آيزنهاور” تم استهدافها وانعطفت بشكل كبير جدا لتتجه هاربة نحو قناة السويس مضيفا: نقول من الآن، وصول أي حاملة طائرات جديدة ستصبح هدفا لقواتنا المسلحة من بعد دخولها إلى البحر الأحمر.

وقال: إذا أرادت حاملة الطائرات الجديدة المغامرة والتورط والدخول في المأزق الذي كانت فيه “آيزنهاور” فلتأتِ والخسارة عليها.. مؤكدا أن حاملة الطائرات الجديدة ستتعرض للخطر وبإمكانات صاروخية متطورة لا يمكن تفاديها ومنعها بإذن الله.

وجدد قائد الثورة، التأكيد على أن عملياتنا مؤثرة وبشكل واضح على الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني.. قائلاً: عملياتنا مؤثرة اقتصاديا على الأمريكي والبريطاني وقد تعود البلدان على أن يفرضا حظرا اقتصاديا وأن يتسببا في المعاناة للشعوب الأخرى.

وأكد أن الأعداء في مأزق بسبب التأثيرات الاقتصادية لعملياتنا وهناك ارتفاع مستمر لتكاليف تأمين السفن.. مبينا أن هناك تأثيرات متصاعدة على المنتجين وتجار التجزئة في أمريكا وبريطانيا وهناك مخاوف من التضخم الاقتصادي.

 

العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن:

قال السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، إن العدوان الأمريكي البريطاني نفذ هذا الأسبوع 8 غارات على محافظة الحديدة.. مشيرا إلى أن الأمريكي يحاول أن يورط الآخرين ضد اليمن وقد اتضح موقفه الضعيف وانكسار وتحطم هيبته أمام العالم.

وأضاف أن العالم شاهد كيف يُضرب الأمريكي في البحر الأحمر وكيف تطارد بوارجه وحاملة طائراته في وضعية مذلة.. مبينا أن الضعف الواضح والتكاليف الباهظة والمأزق الحقيقي دفع الأمريكي للسعي نحو توريط الآخرين ومنها دول عربية وأوروبية.

وأشار إلى أن الأمريكي حاول بكل جهده أن يورط بعض الدول الأوروبية ضد اليمن لكنها كانت حذرة إلى مستوى جيد.. كما أن الأمريكي حاول أيضا أن يقلق الصين وروسيا على سفنهما وأن يثير القلق لدى دول أخرى.

وجدد السيد القائد التأكيد على أن موقفنا مساند للشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء، وعملياتنا مستمرة طالما استمر العدوان والحصار على قطاع غزة.. قائلا: ما لم يتحقق ما تعلنه فصائل المقاومة الفلسطينية فنحن مستمرون في عملياتنا.

وأوضح قائد الثورة، أن عملياتنا تستهدف حصرا السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي، وهي ضد الأمريكي والبريطاني لأنهما اشتركا مع العدو وتورطا في العدوان على بلدنا.. مشيرا إلى أن من يتورط ضد بلدنا فسيكون في مأزق وهو الخاسر والخائب وحاله كحال الأمريكي والبريطاني.

وأضاف أن الأمريكي يحاول ضمن مساعيه العدائية أن يشوه شعبنا العزيز وقواته المسلحة مثل مزاعم تهريب المخدرات.. مؤكدا أن المزاعم الأمريكية حول تمويل جيشنا من تهريب المخدرات هي افتراء وسخيفة للغاية، لأن بلدنا رسميا أكبر من يحارب نشر المخدرات.

وأكد أن الأمريكي أكبر من ينشر المخدرات لإفساد الناس ولا سيما الشباب ويسعى لأن يُعتمد عليها كنشاط تجاري في البلدان المستضعفة والمستهدفة.. مشيرا إلى أن  أكبر نسبة لتعاطي المخدرات هي في أوساط الأمريكيين، وقد اتهم ترامب بايدن نفسه بتعاطيها.. مبينا أن الأمريكيين أكبر من يتاجر بالمخدرات ومن يستهدف الشعوب الأخرى بها..

وأوضح السيد القائد، أن قواتنا المسلحة وشعبنا العزيز بانتمائه الإيماني وأخلاقه وقيمه يحارب المخدرات بشدة والأجهزة الأمنية في عمل وجهد دائم لمكافحتها.. مشيرا إلى أن الأمريكي يعتمد على الأكاذيب والافتراءات لتشويه بلدنا وقواتنا المسلحة.

وفي سياق العدوان الصهيوني على غزة.. أكد السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، أنهُ ومع تجاوز العدوان على قطاع غزة منتصف الشهر التاسع فإن المحصلة الواضحة الجلية هي الفشل والإخفاق.. مؤكدا أنهُ لا يوجد أفق واضح أمام الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني في قطاع غزة، وهم يعتمدون فقط على الإجرام.

وأشار إلى أن هناك عجز واضح بالنسبة للأمريكي في إيقاف جبهات الإسناد وذلك إلى جانب الفشل في قطاع غزة.. مبينا أن العدوان الأمريكي والبريطاني على بلدنا أسهم بالدفع نحو تطوير قدراتنا العسكرية أكثر وأكثر.

وشدد السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، على أن شعبنا العزيز سيواصل مساندته لغزة بالمسيرات والمظاهرات والوقفات وبكل الأنشطة.. كما سيحافظ شعبنا على الصدارة في إطار موقفه العظيم والمشرف والمسؤول والإيماني والأخلاقي والقيمي دون ملل أو فتور.

وقال: شعبنا العزيز ضرب هيبة أمريكا التي لا تجرؤ الدول الأخرى أن تستهدف بارجاتها أو سفنها في البحار أو قواعدها.. مبينا أن موقف شعبنا بهذه الجرأة والإيمان والشجاعة هو في مقام الانتصار والعزة.

وأشار إلى أن الخروج المليوني والأنشطة بكل أنواعها في التعبئة والتدريب هي تعبر عن إيمان شعبنا وحيويته وفاعليته وعن قوته وشجاعته.. داعيا شعبنا العزيز إلى الخروج المليوني غدا الجمعة في ميدان السبعين بالعاصمة وفي بقية المحافظات.. مؤكدا أن شعبنا بخروجه المليوني المشرف سيؤكد على ثباته واستمراريته ووفائه وصدقه مع الله تعالى ونصرته المستمرة للشعب الفلسطيني المظلوم.

 

 

مقالات مشابهة

  • رئيس لجنة الصناعة بالشيوخ: 30 يونيو كانت ثورة شعب ضد قوى التطرف والتخلف استجاب لها قائد عظيم
  • محمد عامر يكتب: حقيقة الوطن ووهم الجماعة.. «30 يونيو» معجزة شعب
  • جامعة المنوفية تهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بذكرى ثورة 30 يونيو
  • «الجماعة» فوق الوطن.. الإرهاب سبيل الإخوان للسيطرة بالقمع والتهديد ومحاولات الاغتيال
  • طوفان بشري وحشود مليونية بالعاصمة صنعاء تأكيداً على ثبات الشعب اليمني واستمراريته بنصرة إخوانه في فلسطين
  • مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرتي الفاعوري والقماز
  • محافظ الفيوم يهنئ الرئيس عبدالفتاح السيسي بذكرى ثورة 30 يونيو
  • محافظ الفيوم يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو
  • قائد الثورة: الشعب اليمني ضرب هيبة أمريكا التي لا تجرؤ الدول الأخرى أن تستهدف بارجاتها أو سفنها في البحار
  • رئيس حزب مصر أكتوبر: ثورة 30 يونيو أنقذت شعبا ورسمت مستقبل الوطن