صحيفة البلاد:
2025-02-07@06:23:29 GMT

تسرق مجوهرات «مليونية» من أمها.. بسبب الغيرة

تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT

تسرق مجوهرات «مليونية» من أمها.. بسبب الغيرة

نيودلهي ــ وكالات

أقدمت سيدة شابة تبلغ من العمر 31 عامًا على سرقة مجوهرات وأموال بقيمة مليون دولار من منزل عائلتها في أوتام ناجار في دلهي الهندية؛ بدافع الغيرة لتفضيل أمها لشقيقتها الصغرى عليها- حسب زعمها.
وفي التفاصيل، قدمت صاحبة المنزل بلاغاً للجهات الأمنية ذكرت فيه أنه تم سرقة مجوهرات ذهبية وفضية تبلغ قيمتها مليون دولار، و25000 روبية نقداً.


وبناء على الشكوى، بدأت الشرطة التحقيق، ولم يُعثر على أي علامات اقتحام للمنزل، وذكرت قناة “إن دي تي في” نقلاً عن رجال الشرطة أن أقفال الباب الرئيس والخزانة كانت سليمة. قامت الشرطة بفحص لقطات كاميرات المراقبة في المنطقة، وشوهدت في الفيديو امرأة ترتدي البرقع، وهي تدخل المنزل بشكل مثير للريبة، وبعد ذلك اعتقلت الشرطة الابنة الكبرى لصاحبة المنزل للاشتباه فيها.
وأثناء الاستجواب، كشفت الابنة أنها نفذت عملية السرقة؛ لأن والدتها كانت تحب أختها الصغرى أكثر منها وتفضلها عليها- حسبما ذكرت قناة NDTV. وفي يوم السرقة، حصلت الابنة بالحيلة على مفاتيح منزل والدتها، وارتدت البرقع في دورة مياه عامة قبل الدخول إلى المنزل، وفتحت الباب بشكل طبيعي وهربت بالمجوهرات الثمينة.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: مجوهرات

إقرأ أيضاً:

في بابل وديالى.. الإطاحة بعصابة تسرق السيارات بأسلوب مبتكر واعتقال مهربي آثار

في بابل وديالى.. الإطاحة بعصابة تسرق السيارات بأسلوب مبتكر واعتقال مهربي آثار

مقالات مشابهة

  • الغيرة المفرطة تعقد حياتك.. حظك اليوم برج القوس الجمعة 7 فبراير 2025
  • رسائل من خلف الشاشة
  • نورهان: والدتي كانت تأتي معي التصوير.. والتحقت بكلية آداب بناء على رغبتها
  • القبض على لص اختبأ في فتحة تهوية 3 أيام بعد سرقته مجوهرات ذهبية .. فيديو
  • الزجاجة انكسرت.. والملامح ارتسمت!
  • نتنياهو يهدي ترمب بيجر .. والاخير يرد: كانت عملية عظيمة
  • في بابل وديالى.. الإطاحة بعصابة تسرق السيارات بأسلوب مبتكر واعتقال مهربي آثار
  • بلاغات بالشهادة الزور ضد ٣ نجمات .. تطورات جديدة في قضية مجوهرات شاليمار شربتلي
  • الفوج الثالث من طلاب جامعة قناة السويس يزورون جناح "الداخلية" بمعرض الكتاب
  • سرق مجوهرات ومبالغ مالية من منزل في الهلاليّة... وهذا ما حلّ به