أسرتا المالكي وطوله تتلقيان التعازي في علي
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
البلاد – جدة
استقبلت أسرتا المالكي وطوله التعازي في فقيدهما علي بن ضيف الله المالكي، الذي وافته المنية أثر سكتة قلبية مفاجئة. الفقيد والد كل من مهند ومؤيد ، وشقيق حسين ، سعيد وعمر. وقد توافد عدد من المسؤولين والأعيان والوجهاء ورجال الأعمال وزملاء علي في شركة الكهرباء في جدة ، لِتقديم واجب العزاء والمواساة في الفقيد ، سائلين الله عزّ وجلّ أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه وأن يُلهم أهله وأبناءه الصبر والسلوان.
وكان الفقيد قد وورى الثرى في مقابر المعلاة عقب الصلاة عليه في المسجد الحرام في مكة المكرمة .
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
ائتلاف دولة القانون ينفي عزم المالكي تشكيل فصيل مسلح باسم أبناء الدولة
بغداد اليوم - بغداد
نفى مصدر مطلع داخل ائتلاف دولة القانون، اليوم السبت (28 كانون الأول 2024)، عزم رئيسه نوري المالكي تشكيل فصيل مسلح باسم "أبناء الدولة".
وقال المصدر في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إنه "لا صحة لأنباء عزم نوري المالكي تشكيل فصيل مسلح باسم أبناء الدولة"، مبينا أن " المالكي مؤمن بأهمية الاعتماد على أجهزة الدولة الرسمية لحماية النظام السياسي".
وأضاف أن "المالكي هو من ارسى دعائم الدولة والقانون وهو مؤمن بمنظومة الدولة الامنية".
وكان القيادي في ائتلاف دولة القانون تركي العتبي كشف في وقت سابق، اليوم السبت (28 كانون الأول 2024)، عن حقيقة الشروع في تشكيل جناح "أبناء الدولة" المسلح.
وقال العتبي في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "ما نشرته احدى الصحف العربية مؤخرا عن شروع رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي بتشكيل فصيل مسلح بعنوان أبناء الدولة هو فبركة إعلامية أخرى ننفيها جملة وتفصيلا".
وأضاف أن "ليس من نهجنا الشروع بإنشاء اجنحة مسلحة وادبيات الحزب والائتلاف دولة القانون واضحة في التعاطي مع ملف الامن في العراق من خلال مؤسساته الرسمية مؤكدا بان ما يروج يأتي ضمن سياسة الإساءة وتشويه الحقائق".
وأشار الى أن "ائتلاف دولة القانون ليس في نيته انشاء أي جناح مسلح وهو تكتل سياسي له جمهوره الكبير في المحافظات وأهدافه ومنهجه واضح وثابت".
وكانت صحيفة الأخبار اللبنانية نقلت عن مصادر عراقية، أن رئيس ائتلاف دولة القانون، نوري المالكي، ينوي تشكيل فصيل مسلح جديد تحت مسمى "أبناء الدولة" لحماية البلاد من أي خطر مستقبلي، وذلك في ضوء التحوّلات التي شهدتها سوريا أخيراً. وقالت المصادر لـ "الأخبار" إن "تحرّك المالكي يأتي على خلفية الضغوط الدولية والإقليمية لتفكيك الفصائل المسلحة وحل الحشد الشعبي ودمجه مع المؤسسات الأمنية، ما قد يجعل العراق مرشحاً بعد سوريا لتغيير النظام أو استبدال الطبقة السياسية فيه من قبل قوى دولية وعلى رأسها الولايات المتحدة".