منهج المهارات المهنية للصف السادس الابتدائي
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أزاحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن منهج المهارات المهنية للصف السادس الابتدائي، حيث يعتبر الصف السادس نهاية المرحلة الأولى من التعليم الأساسي، ويمثل أهمية كبيرة في ذهن ومدارك وقدرات الطالب، قبل الانتقال الى المرحلة الثانية.
منهج المهارات المهنية للصف السادس الابتدائيوأقرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، منهج المهارات المهنية للصف السادس الابتدائي، قبل بداية الترم الثاني للعام الدراسي الجاري 2023-2024، وفقا للخطة الزمنية التي وضعتها الوزارة، واعتمدها الوزير الدكتور رضا حجازي في شهر سبتمبر الماضي.
ويتضمن منهج المهارات المهنية للصف السادس الابتدائي، ما يلي:
المحور الأول: ارتباط المهن والفنون بالمجتمع الترابط الأسري- الأدوار والمسئوليات في الأسرة.
- مصادر المعرفة.
- الزراعة في المنزل.
- رعاية نباتات الزينة.
- الإصلاحات المرئية.
- المشكلات الأسرية.
- طرق حل المشكلات لدى الأسرة.
- المهن الفندقية والسياحية.
- المهن الأخرى في السراي.
- الدكتور المهندس هاني عازر.
المحور الثاني: الحياة والعمل من أجل التنمية المستدامة- الموارد وإعادة التدوير.
- منتجات جديدة من إعادة التدوير.
- إعادة استخدام أشياء متاحة في المنزل.
- الحياة المستدامة.
- ميزانية الأسرة.
- ليلجول سيداغات.
- المحور الثالث الصحة والسلامة للجميع- العناصر الغذائية.
- وجبة غذائية متوازنة.
- نظام غذائي صحي.
- الطعام الغير صحى.
- المحافظة علي سلامة الطعام.
- الشراب الطبيعي والشراب الصناعي.
- السلامة في المطبخ.
- إعداد الطعام والشراب الصحي.
- الإسعافات الأولية والسلامة.
- السلامة في المنزل.
- السلامة في استخدام الطلاء.
- شخصيات مؤثرة: مجدي يعقوب.
المحور الرابع: الرؤية الفنية للمال- تصميم الحدائق.
- العناية بالأقشمة والملابس.
- تصميم علامات تجارية.
- مبادئ التصميم الجيد.
-الإعلان عن المنتجات.
- شخصيات مصرية مؤثرة: مجدي يعقوب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المهارات المهنية التعليم وزير التعليم
إقرأ أيضاً:
القيادات الإسلامية البريطانية: منهج رابطة العالم الإسلامي يُمثّل نموذجًا إسلاميًّا معاصرًا بالغ الأهمية والتميّز يتعيّنُ استلهامُه وتدريسُه للأجيال
المناطق_واس
التقى معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى, في المدينة المنورة، بالقيادات الإسلامية البريطانية، إذ نوقش عدد من القضايا ذات الصلة باهتمام المكوّن الإسلامي البريطاني.
وأشاد الوفد بالدور البارز والمهم الذي تضطلع به الرابطة في العالم الإسلامي ودول الأقليات، مؤكدين السمعة الحسنة والثقة الكبيرة التي تحظى بها في دول العالم الإسلامي والأقليات، واصفين منهج الرابطة بأنه يُمثِّل نموذجًا إسلاميًّا معاصرًا بالغ الأهمية والتميّز، وأنه يتعيّن استلهامه وتدريسه للأجيال، مؤكدين أن الرابطة تُمثّل لهم بهذا مصدرَ فخرٍ يعتزون به.
أخبار قد تهمك رابطة العالم الإسلامي تُدين جريمة طعن مسلم داخل مسجد في جنوب فرنسا 28 أبريل 2025 - 11:18 مساءً رابطة العالم الإسلامي تعزّي الشعب الإيراني في ضحايا الانفجار بمدينة “بندر عباس” 27 أبريل 2025 - 2:51 صباحًاوأشاروا إلى أن المسلمين البريطانيين لا تغيب عن ذاكرتهم المشاهد المشرفة لها، حين استقبال الملك تشارلز لمعالي الأمين العام للرابطة كأول شخصية عربية ومسلمة “خارج المملكة المتحدة” يرحّب بها في قصر باكنغهام بعد اعتلائه عرش بريطانيا، مثمّنين ما تقوم به الرابطة من “تعزيز الوعي الإسلامي” والدفاع عن حقوق الأقليات والمحافظة على هويتهم، مبرزين في ذلك نماذجه في المملكة المتحدة من مبادرات الرابطة وبرامجها ملموسة الأثر.
وشدّد اللقاءُ على أهمية الوقوف مع الحق الفلسطيني، ومن ذلك النداء بصوت عالٍ للوقف الفوري للإبادة التي يتعرض لها أبناء غزّة المنكوبة على يد آلة الحرب الوحشية لحكومة الاحتلال الإسرائيلي، وذلك بكل الوسائل المشروعة، التي لا تعود بالضرر على حسن تعايش المسلمين في مجتمعاتهم الوطنية، مع أهمية اليقظة للمحاولات التي تستهدف النيل من تماسك المجتمع المسلم وتماسك جميع المكونات الوطنية؛ فغزّة تجمع ولا تفرق، والتعبير عن المشاعر نحوها حقٌّ مشروع بجميع الوسائل السلمية.
ونوّه اللقاءُ بالنقلة النوعية الكبيرة التي قدمتها “وثيقة مكة المكرمة” ولا سيّما في الخطاب الإسلامي لغير المسلمين، وأن فكرتها وتأثيرها القوي والمستمر في قضايا معاصرة مهمة يُمثِّل أملًا إسلاميًّا طالما ترقّب الاعتدالُ الإسلاميُّ إجماعَه الاستثنائي.
وأكّد أهمية “وثيقة بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية” في توحيد صوت الأقليات المسلمة تجاه القضايا الكبرى في مجتمعاتها، ومضامينها الوحدوية الجامعة للقلوب على صوت العقل والحكمة والإيمان، مخمدة كل أصوات الفتنة الطائفية، وأهمية تفعيل هذه الوثيقة عبر برامج تنفيذية في بريطانيا وعموم أوروبا، مع عدم النيل من الخصوصية المذهبية، وإنما التعاون في المشترك الإسلامي الذي أصبح به الجميع مسلمين.
وزار الوفد متحف السيرة النبوية التابع لرابطة العالم الإسلامي، مؤكدين أهمية تعميم تجربته في عددٍ من الدول، ومن ذلك العاصمة البريطانية؛ نظرًا لما يحمله من معارف ورسائل قُدِّمَت بتقنية حديثة لافتة، علاوة على ما يتصدى له من إيضاحات تهم المسلمين وغيرهم.
واتفق المجتمعون على نقل تجربة المتحف إلى مدينة “لندن”، ومنها إلى عشرات الملايين من رُوَّادِها سنويًّا، ودعمها بكلّ الوسائل المتاحة، لتكون منبرًا يربط الأقليات المسلمة بسيرة نبيهم الكريم صلى الله عليه وسلم، ويُبيّن للعالمين حقيقة سيرته العطرة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا