مراسل رؤيا: دوي انفجارات في قاعدة حقل العمر النفطي في سوريا
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أفاد مراسل رؤيا بسماع دوي انفجـارات في قاعدة حقل العمر النفطي بريف دير الزور الشرقي، والتي تتمركز فيها قـوات للتحالف الدولي، تزامناً مع تحليق للطيران المسيّر في أجواء المنطقة.
وكانت استهدفت القاعدة ذاتها قبل يومين وتسبب القصف بمقتل خمسة عناصر من قسد.
.المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سوريا
إقرأ أيضاً:
انفجارات تهزّ صنعاء وغارة تستهدف معقل الحوثيين في صعدة
أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية"، مساء الإثنين، بدويّ انفجارات عنيفة هزّت العاصمة اليمنية صنعاء جرّاء غارات جوية.
وأفادت مصادر يمنية باستمرار الغارات الأميركية على مناطق عدة في صنعاء.
كذلك أفاد مراسلنا باستهداف غارة أميركية مديرية سحار بصعدة معقل الحوثيين.
وفي سياق متصل، أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن طائرة تجسس أميركية مسيرة ابتعدت عن المجال الجوي الإيراني بعد أن اعترضتها مقاتلات إف-14 إيرانية ومسيرات استطلاع.
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإثنين أن إيران "ستحمل مسؤولية كل طلقة نار" يطلقها المتمردون الحوثيون المدعومون من طهران، الذين يشنون هجمات على السفن التجارية قبالة سواحل اليمن منذ أكثر من عام.
وكتب الرئيس الأميركي على منصته الاجتماعية تروث سوشال "سيعتبر كل إطلاق نار من الحوثيين، اعتبارا من الآن، نيرانا أطلقتها أسلحة إيرانية والمسؤولون في إيران. وستحمل إيران المسؤولية وستتحمل عواقب" ستكون "رهيبة".
وأضاف ترامب أن "مئات الهجمات التي نفذها الحوثيون والمافيا الشريرة المتمركزة في اليمن، الذين يكرههم الشعب اليمني، تنطلق من إيران وتخطط لها إيران".
وأوضح أن طهران تملي على الحوثيين أبسط "التعليمات والتوجيهات" وتؤمن لهم "الأسلحة والأموال والمعدات العسكرية المتطورة وحتى ما يسمى (الاستخبارات)".
وأدت الضربات الأميركية التي استهدفت العاصمة اليمنية صنعاء ومناطق أخرى خاضعة لسيطرة الحوثيين إلى مقتل العشرات خلال نهاية الأسبوع.
وردا على ذلك، أعلن المتمردون مسؤوليتهم عن هجومين منفصلين على حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس هاري ترومان" في البحر الأحمر يومي الأحد والاثنين، باستخدام صواريخ بالستية وصواريخ كروز بالإضافة إلى مسيرات.
ولم تؤكد الولايات المتحدة وقوع هذين الهجومين.
وشرع الحوثيون في مهاجمة السفن التي يعتبرونها مرتبطة بإسرائيل منذ اندلاع الحرب في غزة في 7 أكتوبر 2023 تضامنا مع الفلسطينيين، على حد قولهم.