فن، علشان ولادكم احسبوها صح البشلاوي حملة التضامن تعني العدل بما تحمله الكلمة من معنى،علقت الناقدة الفنية خيرية البشلاوى على حملة علشان ولادكم احسبوها صح والتى اطلقتها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «علشان ولادكم احسبوها صح»-«البشلاوي»: حملة «التضامن» تعني العدل بما تحمله الكلمة من معنى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

«علشان ولادكم احسبوها صح»-«البشلاوي»: حملة «التضامن»...

علقت الناقدة الفنية خيرية البشلاوى على حملة "علشان ولادكم احسبوها صح" والتى اطلقتها وزارة التضامن الاجتماعي والتى تهدف للحفاظ على حق الطفل.

وقالت خيرية البشلاوى فى تصريح خاص لصدى البلد :" هذه الحملة تعنى العدل بكل ما تحملة الكلمة من معنى، لأن الأطفال هم المستقبل، ووزارة التضامن تقوم بوظيفتها على قدر كبير من النبل والمصرية".

وأضافت البشلاوي: "هذه الحملة ستساهم فى إنشاء جيل كامل على قدر كبير من الوطنية والانتماء لبلده ، جيل سوى وطنيا وأخلاقيا"

واستطردت البشلاوى :" كل هذه الحملات التى تطلقها وزارة التضامن وخاصة ما تهدف للحفاظ على مستقبل الطفل يدل على أن مصر ستظل بخير دائمًا ".

تحت شعار "الطفل مكانه المدرسة.. لا لعمل الأطفال"، تقوم وزارة التضامن الاجتماعي، تحت إشراف الدكتورة نيفينالقباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، بتوعية المجتمع المصري بقضايا الأسرة والتنمية وذلك من خلال حملة بعنوان«علشان ولادكم.. احسبوها صح».

وتهدف حملة «علشان ولادكم.. احسبوها صح»، لمناهضة عمل الأطفال وتسربهم من التعليم، وذلك في إطار خطة الوزارةلرفع الوعي لدى الفئات الأولى بالرعاية بالعواقب والتداعيات الناجمة عن بعض الممارسات الخاطئة التي تؤثر علىأعمال التنمية التي تسعى الدولة لتحقيقها.

 

ويكمن لعمل الأطفال مخاطر عديدة وجسيمة، خاصة عمل الأطفال في مهن خطيرة غير ملائمة لهم، والتي لا تطبقالاشتراطات التي يحددها القانون لعمل الأطفال، والتي ينتج عنها التأثير على مهاراتهم الأساسية والحياتية والتعاملمع المجتمع، ويوجد 4 مهارات أساسية تتأثر بسبب عمل الأطفال في مهن خطيرة.

مخاطر عمل الأطفال

عمل الأطفال في مهن خطيرة يؤثر على التطور المعرفي والذي يسببه حرمانه من إكمال التعليم واكتساب المهاراتالأساسية، مثل مهارات القراءة والكتابة والحساب والتواصل، وهي المهارات التي تؤهله للالتحاق بسوق العمل والإندماجفي الحياة الاجتماعية.

كما تؤثر المهن الخطيرة علي التطور والنمو الجسدي للأطفال، وذلك يرجع لأن عمل الطفل يتسبب في أضرار صحيةوضغوط جسدية كبيرة أكبر من احتمال الطفل، كما أن الطفل يمكن أن يتعرض لانتهاكات جسدية وجنسية من صاحبالعمل.

وتعد سلامة الصحة النفسية للأطفال من أحد المهارات التي تتأثر بسبب عملهم، وذلك بسبب حرمان الطفل من وقت الفراغواللعب وتنمية القدرات والمواهب، كما يمكن أن يعرضه لسوء المعاملة والإيذاء اللفظي من صاحب العمل، والذي ينتج عنهفقد ثقة الطفل في نفسه واحترامه لذاته وارتباطه بأسرته والمجتمع المحيط به.

ويؤثر عمل الطفل بشكل سلبي علي مهارات التطور الاجتماعي والأخلاقي، من خلال قدرته على التمييز بين الصوابوالخطأ، وذلك نتيجة تعرضه لمواقف أكبر من قدرته على استيعابها في هذا السن الصغير، بما فيها الألفاظ الخارجةوالتدخين وشرب المخدرات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عمل الأطفال

إقرأ أيضاً:

«الشارقة القرائي للطفل» يستعرض التفكير النقدي وأدب الطفل والرويات المصورة

الشارقة (وام)
أكد عدد من الكتّاب والباحثين في أدب الطفل، أن القراءة وأدب الطفل يشكلان أدوات أساسية لبناء شخصية الطفل، وتعزيز هويته الثقافية، مشيرين إلى أهمية غرس القيم العربية والإنسانية في سن مبكرة وإلى دور الأدب في معالجة القضايا الاجتماعية بطريقة تناسب وعي الأطفال، وتشجعهم على التفكير النقدي والانفتاح على التنوع.
وشددوا على أهمية تمثيل مختلف الخلفيات والثقافات في كتب الأطفال، لتعزيز الشعور بالانتماء والاحترام المتبادل، مؤكدين أن الأدب يسهم في بناء مجتمعات أكثر تماسكاً، ويُعد وسيلة فعّالة لتجاوز الاختلافات الثقافية وتعزيز القيم المشتركة مثل الصداقة والتسامح.
جاء ذلك خلال ندوة حوارية، بعنوان «قصص توحدنا» نظمتها هيئة الشارقة للكتاب ضمن البرنامج الثقافي لمهرجان الشارقة القرائي للطفل المقام حاليا في مركز «إكسبو الشارقة»، ويستمر حتى 4 من مايو المقبل، تحدث خلالها، كل من الكاتبة الإماراتية بدرية الشامسي، وروندا روماني مؤلفة وصحفية أميركية من أصل سوري، والكاتب المغربي الحسن بنمونة، والباحث والأكاديمي التونسي الدكتور نزار القمري.
وأكدت متخصصات في شؤون أدب وثقافة الطفل، أن طفل اليوم يختلف عن طفل الأمس، في العديد من الاهتمامات، لا سيما موضوع القراءة، فما ناسب أطفال الأمس منها لم يعد يناسب طفل اليوم للتغيير الكبير والمتسارع الذي يشهده العالم في مختلف المجالات بعد ثورة الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي والذكاء الاصطناعي، وذلك خلال ندوة «اختيار الكتاب المناسب لطفلك الصغير» تحدث خلالها كل من، الكاتبة كولين نيلسن من كندا، وسامينا مشيرا من الهند، والدكتورة أحلام نويوار من المغرب، والكاتبة نادية النجار من دولة الإمارات العربية المتحدة.
وقدمت يانا موريشيما الوكيلة الأدبية والمتخصّصة في الروايات المصورة والسرد القصصي البصري، رؤية مغايرة للمفهوم التقليدي للقراءة في ندوة فكرية بعنوان «الروايات المصورة للتشجيع على المطالعة»، مشيرة إلى مفهوم الروايات المصورة وأهميتها في بناء عادة القراءة لدى الأطفال والناشئة والفارق الجوهري بين الكتب التقليدية والروايات المصورة الحديثة.

أخبار ذات صلة حاكم الشارقة يوجه بتخصيص 2.5 مليون درهم لتزويد المكتبات بإصدارات "القرائي للطفل" «الناشرين الإماراتيين» تفتح آفاقاً جديدة لصُنّاع الكتاب المحليين

مقالات مشابهة

  • «الشارقة القرائي للطفل» يستعرض التفكير النقدي وأدب الطفل والرويات المصورة
  • «طفل آمن.. مجتمع أقوى» حملة لتعزيز حماية الطفولة والأسرة
  • بلاغ غرق يحرك أجهزة بورسعيد.. والمفاجأة: الطفل كان بيلعب استغماية!
  • العدل والمساواة تعلن عن موقف حاسم تجاه دمج قواتها في الجيش السوداني وتحذر من حملة أعداء
  • علي حمدي: أدوار كتير اتعرضت عليا ورفضتها علشان ملهاش معنى
  • خبيران في "أدب الطفل": الكتابة للأطفال تستلزم جذب الانتباه بالصور والحبكة والأسلوب
  • علي فرج .. طفل قذفته صواريخ الاحتلال إلى منزل مجاور .. هذه حالته الصحية / فيديو
  • متخصصات في أدب الطفل: الجيل الجديد يحتاج أن نرافقه
  • هنخطف الطفل علشان نفتح مقبرة أثرية.. الداخلية تكشف تفاصيل الفيديو المثير
  • الإمساك عند الأطفال..أسبابه وعلاجه وأنواع الملينات الطبيعية