تعليق مهم من عمرو موسى بشأن بيان السعودية حول التطبيع مع إسرائيل
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
قال الدكتور عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، إن بيان السعودية قوي للغاية ويوقف أي تقدم إسرائيلي تجاه التطبيع، مشيرًا إلى أن البيان حول الاعتراف بالدولة الفلسطينية من جانب إسرائيل موقف قوي وصحيح جدا.
عمرو موسى عن موقف جنوب إفريقيا: شجاعة لا تُقارن هزت الساحة الدولية عمرو موسى يدلي بصوته في الساعات الأخيرة للانتخابات الرئاسية 2024 (فيديو وصور)وأضاف "موسى" في حواره مع الإعلامي شريف عامر ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع على فضائية "إم بي سي مصر" مساء اليوم الأربعاء، أن هناك كذبة كبرى بأن المملكة تتحرك نحو التطبيع.
وأشار إلى أن المظاهرات التي حدثت في أمريكا ضد العدوان الإسرائيلي على غزة تفسر أن الأجيال الجديدة لا تقبل ما يحدث، موضحًا أن الأمريكان لأول مرة يقفون موقفا واضحا جدا ضد رئيسهم بسبب الانتهاكات الإسرائيلية في غزة.
وأكد أن الموقف العربي يجب أن يرتكز على خلق الصف الواحد، متابعًا "عوامل التوتر قائمة وما تشهده غزة ليس بالشيء البسيط وهل من المعقول كي تقضي إسرائيل على حماس أن تدمر أحياء بالكامل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شريف عامر عمرو موسى الدول العربية أمريكا التطبيع مع اسرائيل الانتهاكات الدولة الفلسطينية جامعة الدول العربية الاعتراف بالدولة الفلسطينية عمرو موسى
إقرأ أيضاً:
"وصمة عار".. تعليق مسؤولي إسرائيل على قرار الجنائية الدولية
علق مسؤولون إسرائيليون على قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار أوامر اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع المقال يوآف غالانت.
وقال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد: " ندين قرار المحكمة في لاهاي، إسرائيل تدافع عن حياتها ضد المنظمات الإرهابية التي هاجمت وقتلت واغتصبت مواطنينا، أوامر الاعتقال هذه هي مكافأة للإرهاب".
من جانبه، قال عضو مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي السابق بيني غانتس: "إن قرار محكمة لاهاي هو عمى أخلاقي وعار تاريخي لن يُنسى أبدا".
بدوره، قال وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين: "المحكمة في لاهاي تعطي دفعة للإرهاب واليوم كشفت عن وجهها المعادي للسامية".
كما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نفتالي بينيت إن "أمر الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو وجالانت وصمة عار للمحكمة".
ونتنياهو وغالانت متهمان بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب منذ 8 أكتوبر 2023 على الأقل حتى 20 مايو 2024 على الأقل، وهو اليوم الذي قدمت فيه النيابة العامة طلبات إصدار مذكرات الاعتقال.
وذكر بيان المحكمة الجنائية الدولية أن "هناك أسبابا منطقية للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت ارتكبا جرائم وأشرفا على هجمات على السكان المدنيين".