- الخليج يتعادل سلبيا مع نساجي ويستعد لابها
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الخليج يتعادل سلبيا مع نساجي ويستعد لابها، تعادل فريق الخليج الأول لكرة القدم سلبيا مع فريق نساجي الإيراني مساء اليوم الأربعاء ضمن معسكر الفريق الخارجي في تركيا حيث لعب الخليج بتشكيلتين .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخليج يتعادل سلبيا مع نساجي ويستعد لابها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تعادل فريق الخليج الأول لكرة القدم سلبيا مع فريق نساجي الإيراني مساء اليوم الأربعاء ضمن معسكر الفريق الخارجي في تركيا حيث لعب الخليج بتشكيلتين خلال شوطي المباراة للوقوف على استعدادات اللاعبين ، فيما من المقرر ان يلعب الخليج ثاني ودياته ضد فريق أبها في 22 يوليو الجاري واللقاء الاخير ضد أم صلال القطري في الثالث من أغسطس المقبل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رعب في معسكر زمزم: قصف مدفعي يسفر عن ضحايا
اتهم مناوي، عبر تغريدة على حسابه الرسمي بمنصة “فيس بوك، الدعم السريع باستهداف معسكر زمزم للنازحين، على أسس عرقية وإثنية..
التغيير: الخرطوم
أفاد حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، بتعرض النازحين في معسكر زمزم، لقصف مدفعي متعمد بواسطة قوات الدعم السريع.
واتهم مناوي، عبر تغريدة على حسابه الرسمي بمنصة “فيس بوك” الأحد، الدعم السريع باستهداف المعسكر على أسس عرقية وإثنية.
وقالت لجان مقاومة الفاشر، إن معسكر زمزم للنازحين يعيش حالة من الرعب مع استمرار القصف العشوائي من قبل المليشيات المسلحة، وسط غياب التغطية الإعلامية ووسائل الاتصال.
وأفادت اللجان بسقوط أكثر من عشر قذائف، مما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص وإصابة عدد من المدنيين. شهود عيان أكدوا أن القصف المدفعي استهدف أماكن تجمعات السكان داخل المخيم، مما يزيد من معاناة النازحين في ظل ظروف إنسانية صعبة.
ويقع مخيم زمزم على بعد 15 كيلومترا جنوب مدينة الفاشر، ويوفر المأوى لأكثر من نصف مليون نازح فر معظمهم من مناطقهم الأصلية في إقليم دارفور بعد اندلاع النزاع المسلح عام 2003.
ويعتبر هذا المعسكر الأكبر في شمال دارفور، ويؤوي عشرات الآلاف من المدنيين، معظمهم من النساء والأطفال الذين فروا من النزاع المستمر في الإقليم.
الهجوم الأخير الذي ينسب إلى قوات الدعم السريع، يأتي ضمن سلسلة من الانتهاكات التي تشمل محاصرة المدينة الرئيسية الفاشر منذ مايو 2023.
ويعاني سكان المعسكر من نقص حاد في الغذاء والماء والإمدادات الطبية بسبب الحصار المفروض، ما يزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية ويهدد حياة الآلاف.
وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 24 مليون سوداني بحاجة ماسة إلى المساعدات بسبب النزاع المستمر منذ أبريل 2023، بين الجيش وقوات الدعم السريع.
الوسومالقصف المدفعي للدعم السريع حاكم إقليم دارفور حرب السودان معسكر زمزم