رئيس «مصنعي السيارات»: الجمعية تسهم في بناء قاعدة عظيمة للتقنية
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أوضح رئيس جمعية مصنعي السيارات وسلاسل الإمداد د. فهد الدهيش، أهداف إنشاء الجمعية.
وأضاف، أن جمعية مصنعي السيارات ستسهم في بناء القاعدة الكبيرة لنقل التقنية، وستكون صوت القطاع الخاص في مجال الصناعة، وتجمع كل المهتمين بصناعة السيارات وسلاسل الإمداد، وتسهم في بناء قاعدة عظيمة للتقنية.
وأردف الدهيش، أن الإرادة بشأن صناعة السيارات تتطلب وجود ملاك للتقنية؛ لأن نقل التقنية يدعم الابتكار؛ مشيدا بدور وزارة الصناعة والثروة المعدنية في دعم القطاع الخاص.
كان وزير الصناعة والثروة المعدنية، بندر بن إبراهيم الخريف، أعلن إطلاق الأكاديمية الوطنية للمركبات والسيارات، الأولى من نوعها في المملكة، معلنا تأسيس جمعية مصنعي السيارات.
فيديو | رئيس جمعية مصنعي السيارات وسلاسل الإمداد د. فهد الدهيش:
جمعية مصنعي السيارات ستسهم في بناء القاعدة الكبيرة لنقل التقنية، وستكون صوت القطاع الخاص في مجال الصناعة #أسواق_السعودية #الإخبارية pic.twitter.com/BvLdG000N7
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السيارات فی بناء
إقرأ أيضاً:
خبير تنمية عقارية: الدور المصري رائد في عمليات إعادة إعمار غزة
أكد مجدي منصور خبير التنمية العمرانية والعقارية، أن أكثر الدول المؤهلة للاشتراك في تمويل عمليات إعادة البناء في قطاع غزة حاليًا هي دول الخليج مثل قطر والمملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى منظمات الأمم المتحدة والبنك الدولي، مشددا في الوقت نفسه على ضرورة دعم منظمة تشغيل وغوث اللاجئين الفلسطينيين الأونروا للمساعدة في تسهيل مراحل عمليات إعادة البناء.
وأشار خلال لقائه عبر برنامج «أوراق اقتصادية» المذاع عبر قناة «النيل للأخبار»، اليوم الأحد، إلى أن هناك العديد من الدول الأوروبية مثل فرنسا وبريطانيا وألمانيا قد اجتمع مسؤوليهم في نهاية 2024 وناقشوا عمليات إعادة الإعمار في غزة وطرحوا مجموعة من المبادرات لتعزيز تمويل عمليات إعادة البناء.
أضاف أن الدور المصري الرائد في عمليات إعادة إعمار غزة يقوم على تقديم الخبرات الكبيرة في عمليات بناء البنية التحتية والتجمعات السكانية الكبيرة اعتمادا على الخبرات المتراكمة لمصر منذ نهاية السبعينات في إنشاء البنية التحتية المتطورة والمجتمعات العمرانية الجديدة القادرة على إعادة بناء الاقتصاد وتنميته وتحديثه، كاشفا عن أن بعض الشركات المصرية قد أعلنت عزمها المشاركة في عمليات إعادة الإعمار في غزة وعمليات إعادة تأهيل الاقتصاد الغزاوي من خلال إنشاء ورش في رفح لعمليات تنظيف وإعادة استخدام الركام مع المشاركة في عمليات بناء القطاع الطبي والقطاعات التعليمية والتجارية والصناعية.
ونبّه مجدي منصور إلى قضية السلام المستدام باعتباره أحد أهم المتطلبات لعملية إعادة الإعمار، مشيرًا إلى أن الكثير من الدول المانحة بدأت في الحديث عن ضمانات لعدم تكرار ما حدث في غزة من عدوان إسرائلي وحرب شاملة تدمر قطاع غزة مرة أخرى وتقضي على الاستثمارات التي تعتزم ضخها في القطاع، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن اقناع الاستثمار العالمي بالتقدم للاستثمار في القطاع وإعادة بناء القطاعات الاقتصادية المختلفة لاقتصاد القطاع يتطلب إقناعه بأن استثمارته لن تضيع هباءً حال تكرار الحرب والعدوان.