نائب رئيس الأمن العام البحريني يزور جناح وزارة الداخلية في معرض الدفاع العالمي 2024
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
المناطق_واس
زار نائب رئيس الأمن العام بمملكة البحرين اللواء الدكتور الشيخ حمد بن محمد آل خليفة، جناح وزارة الداخلية المشارك في معرض الدفاع العالمي 2024 م بمدينة الرياض، الذي يقام في الفترة من 4 إلى 8 فبراير 2024م، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -.
واطلع نائب رئيس الأمن العام، على خطط تعزيز منظومة الأمن الداخلي، وتوظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي والحلول الرقمية لوزارة الداخلية، وإمكاناتها في حفظ الأمن وحلولها المبتكرة في تطوير المدن الآمنة وتأمين الحدود وإدارة الأزمات والكوارث وتطوير العمل الميداني والمحافظة على البيئة وأمن المنشآت الحيوية وإسهاماتها في توطين الصناعات العسكرية.
وتأتي مشاركة وزارة الداخلية في المعرض، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، تأكيدًا لما يحظى به قطاع الصناعات العسكرية والأمنية في المملكة من دعم غير محدود ورعاية خاصة من القيادة الرشيدة – رعاها الله – بهدف تجسيد رؤيتها الحكيمة والطموحة نحو تعزيز الاستقلالية الإستراتيجية للمملكة وتطوير قدراتها الصناعية العسكرية الوطنية، بمشاركة أكثر من (750) جهة عارضة، و(45) دولة، و(115) وفدًا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: معرض الدفاع العالمي معرض الدفاع العالمی 2024 وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
رئيس أركان الجيش السوري يتفقد خطوط القتال في ريف حماة الشمالي
أجرى العماد عبد الكريم محمود إبراهيم، رئيس هيئة الأركان العامة للجيش السوري، جولة ميدانية إلى ريف حماة الشمالي، وفق وكالة الأنباء السورية، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».
تفقد المواقع الأماميةوالتقى رئيس الأركان السوري، بوحدات من القوات المسلحة المتقدمة، على اتجاه ريف حماه الشمالي، ويتفقد المواقع الأمامية.
وأكد «إبراهيم»، أن الجيش سيبقى ضمانة أبناء الوطن والمدافع عن الأرض والسيادة.
وتواصل قوات الجيش السوري التصدي للهجوم الكبير الذي تشنه الفصائل المسلحة، في ريفي حلب وإدلب، وهو ما أعلنت عنه وزارة الدفاع السورية، في وقت سابق.
بيان وزارة الدفاع السوريةوقكانت وزاة الدفاع السورية، قد قالت في بيان لها: «تواصل قواتنا المسلحة العاملة على جبهات ريفي حلب وإدلب التصدي للهجوم الكبير الذي تشنه الفصائل المسلحة، التي تستخدم في هجومها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، إضافة إلى الطيران المُسيّر، ومعتمدة على مجموعات كبيرة من المسلحين».