تناوبوا على اغتصابها.. 7 مصريين يعتدون على طفلة في إيطاليا
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
المدينة الإيطالية الساحلية كاتانيا تشهد حادثة مروعة تهز الرأي العام، حيث تعرضت فتاة تبلغ من العمر 13 عاماً لاعتداء جنسي جماعي داخل مراحيض حديقة “فيلا بيليني” العامة. الجريمة التي وقعت في مساء يوم 30 يناير، أدت إلى حالة من الصدمة والغضب في المجتمع المحلي.
الضحية، التي كانت في نزهة مع صديقها البالغ من العمر 17 عاماً، أبلغت عن تعرضها للاعتداء من قبل 7 مراهقين مصريين.
السلطات الإيطالية، التي هرعت إلى الموقع بعد تلقيها البلاغ، تمكنت من ضبط المتهمين بعد مراجعة لقطات كاميرات المراقبة. المتهمون، الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و19 عاماً، كانوا قد دخلوا إلى البلاد بشكل غير شرعي.
الفتاة الضحية استطاعت التعرف على اثنين من المعتدين، فيما تعرف صديقها على الخمسة الآخرين. وقد أصدر نائب المدعي العام في كاتانيا، سيباستيانو أرديتا، ومكتب المدعي العام للأحداث، أمراً باعتقال جميع المتهمين، حيث تم اعتقال البالغين وإيداع القاصرين في مركز استقبال وقائي.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الاعتداء ايطاليا
إقرأ أيضاً:
الأردن …الفئة العمرية الأكثر تسجيلا لحالات الطلاق هي (26-29) عاما
#سواليف
قال الناطق الإعلامي باسم دائرة قاضي القضاة إسماعيل نوح القضاة، إن #أرقام #الطلاق في #الأردن “أرقام مستقرة” وإن كانت تميل للانخفاض.
وأضاف القضاة، مساء الخميس، أنه تم تسجيل 25887 حالة طلاق في الأردن العام الماضي، مقارنة بـ 26737 حالة طلاق سجلت في العام الذي سبقه 2022، بانخفاض نسبته 3.2%، وفق قناة المملكة.
وأوضح، أن الفئة العمرية الأكثر تسجيلا لحالات الطلاق في الأردن العام الماضي، هي (26-29) عاما، إذ سجلت 33% من حالات الطلاق في المملكة.
مقالات ذات صلة تراجع التخليص على المركبات الكهربائية 73% بالأردن 2024/11/08وأشار إلى أن 74% من حالات الطلاق المسجلة العام الماضي، تكون بالتراضي بين الطرفين بإنهاء الحياة الزوجية.
وبين القضاة، أن نسبة الطلاق في الأردن “المبنية على الخلع” لم تتجاوز الـ 1% من مجمل حالات الطلاق، مؤكدا أن هذه النسبة قليلة جدا مقارنة بدول أخرى.
أستاذة علم الاجتماع في الجامعة الأردنية ميسون العتوم، رفضت توصيف الطلاق في الأردن على أنه “موضة”، معتبرة أن الحديث حول ذلك بعيد عن المنطق والواقع.
وقالت العتوم، عبر “صوت المملكة” إن الإنترنت أو وسائل التواصل الاجتماعي، ليست سببا رئيسيا للطلاق.
وأشارت إلى أن طلاق البينونة الكبىر، هو المقياس الرئيسي للطلاق، والذي يجب بناء الأرقام والإحصاءات عليه.