بلينكن معلقا على رد حماس - يخلق مجالات للتوصل الى اتفاق
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
علق وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مساء اليوم الاربعاء 7 فبراير 2024 ، على رد حركة حماس على اتفاق الإطار الذي نتج عن اجتماع باريس بشأن وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ صفقة تبادل اسرى.
وقال بلينكن في مؤتمر صحفي :" هناك أمور لم يتم قبولها في رد حماس على المقترح ، إلا أنه يخلق مجالات للتوصل الى اتفاق".
هذه زيارتي الخامسة للمنطقة للتشاور مع الشركاء من أجل إطلاق جميع الأسرى المتبقين
هناك أمور لم يتم قبولها في رد حماس على المقترح
هناك أمور غير مشجعة في رد حماس
رد حماس يوجد مجالا للتوصل إلى اتفاق
ناقشت مع الحكومة الإسرائيلية رد حماس على المقترحات وهناك مساحة للتوصل إلى اتفاق
هناك مئات الآلاف يعانون من المجاعة في غزة ولا يزال القتل مستمرا
أكدت أكثر من مرة على ضرورة حماية المدنيين خلال المعارك في غزة والدفع بمزيد من المساعدات
الولايات المتحدة هي أكثر دولة قدمت مساعدات للشعب الفلسطيني
نجري عملية تقييم في شمالي غزة بهدف إدخال مزيد من المساعدات
على إسرائيل السماح بإدخال مزيد من المساعدات إلى غزة
أبلغت قادة إسرائيل بأن العدد اليومي للقتلى والجرحى في غزة لا يزال مرتفعا للغاية
العائلات في قطاع غزة تعتمد على المساعدات وهي كعائلاتنا تجمعنا معها الإنسانية
تحدثت مع السلطة الفلسطينية عن أهمية إصلاح نفسها قبل الإعلان عن أي خطوات مستقبلية
أبديت لنتنياهو قلقي بشأن تصريحات لوزرائه قد تؤثر على الأمن في إسرائيل
امتهان إنسانية الإسرائيليين في 7 أكتوبر لا يمكن أن يكون مبررا لامتهان إنسانية الآخرين
إيران ووكلاؤها يواصلون تصعيد الأوضاع وتوسيع دائرة العنف في المنطقة وسنواصل الدفاع عن مصالحنا
عازمون على السعي للتوصل إلى سلام عادل ودائم وتحقيق الأمن للمنطقة بأكملها عبر مسار دبلوماسي
إسرائيل عليها مسؤولية للحفاظ على المدنيين وأي حملة عسكرية تحتاج لإدراك ذلك وهذا ينطبق على رفح
قلقون جدا بشأن الاتهامات الموجهة لعدد من موظفي الأونروا بمشاركتهم في هجمات السابع من أكتوبر
يجب الحفاظ على عمل وكالة الأونروا
ينبغي استمرار وتكثيف المساعدات الإنسانية إلى غزة
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: حماس على رد حماس فی غزة
إقرأ أيضاً:
حماس: شروط الاحتلال أجّلت الصفقة
قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن شروطا جديدة وضعها الاحتلال الإسرائيلي أجّلت التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى في خضم المفاوضات التي تجري في الدوحة والقاهرة.
وأصدرت الحركة اليوم الأربعاء بيانا قالت فيه إن المفاوضات "تسير في الدوحة بالوساطة القطرية والمصرية بشكل جدي، وقد أبدت الحركة المسؤولية والمرونة".
وأضافت "غير أن الاحتلال وضع قضايا وشروطا جديدة تتعلق بالانسحاب ووقف إطلاق النار والأسرى وعودة النازحين، مما أجّل التوصل للاتفاق الذي كان متاحا".
في المقابل، قال ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حماس "تكذب مرة أخرى وتنسحب من التفاهمات التي تم التوصل إليها وتواصل خلق الصعوبات أمام المفاوضات".
وكان ديوان نتنياهو قال أمس الثلاثاء إن فريق التفاوض الإسرائيلي في الدوحة سيعود إلى إسرائيل لإجراء "مشاورات داخلية" بشأن صفقة التبادل بعد "أسبوع مهم من المفاوضات".
وأعلنت دولة قطر في وقت سابق أن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى "ما زالت جارية بين القاهرة والدوحة، ولا يمكن التنبؤ بموعد الوصول لاتفاق".
من ناحية أخرى، نقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مسؤول مقرب من رئيس الوزراء الإسرائيلي قوله إنه قد تكون هناك انفراجة قريبة في المفاوضات.
إعلانوأضاف المسؤول أن الخلاف الرئيسي في المفاوضات يتمثل في عدد المحتجزين الإسرائيليين في غزة الذين سيُفرَج عنهم في المرحلة الأولى من الصفقة.
وذكرت القناة الإسرائيلية أن نتنياهو مهتم بتنفيذ المرحلة الأولى من الصفقة مع قرب تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب. وأضافت أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يسعى لتقديم الصفقة "لفتة إيجابية" تجاه ترامب الذي يرغب في إرضائه، وفقا للقناة.
وأكدت حماس مرارا أن أي اتفاق لتبادل الأسرى يجب أن يؤدي إلى وقف العدوان على قطاع غزة وعودة المهجرين إلى مناطقهم، وقد اتهمت نتنياهو في السابق بالمماطلة ووضع شروط جديدة لإحباط جهود التوصل إلى اتفاق.
وكذلك تتهم المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق للحفاظ على منصبه وحكومته، إذ يهدد وزراء متطرفون -بينهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير– بالانسحاب من الحكومة وإسقاطها إن قبل إنهاء الحرب على غزة.