شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن درغام لبنان مهدد بكيانه بسبب النازحين السوريين والمطلوب تفاهم وطني وحوار جدي، وشدد في مقابلة عبر قناة الجديد على أن المطلوب صدور قرار عن مجلس النواب والدعوة لهيئة عامة، كما على الحكومة عقد جلسة على جدول أعمالها بند .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات درغام: لبنان مهدد بكيانه بسبب النازحين السوريين والمطلوب تفاهم وطني وحوار جدي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

درغام: لبنان مهدد بكيانه بسبب النازحين السوريين...

وشدد في مقابلة عبر قناة "الجديد" على أن "المطلوب صدور قرار عن مجلس النواب والدعوة لهيئة عامة، كما على الحكومة عقد جلسة على جدول أعمالها بند واحد هو بحث مسألة النازحين السوريين، وإتخاذ خطوات واضحة وعلنية لرفض بقائهم في لبنان بدءا بمنع الأموال عنهم، وعودتهم الى بلادهم". وقال: "إن اللجان الوزارية مضيعة للوقت، وكل مسؤول لبناني لا يمارس دوره في المجلس النيابي والحكومة يكون إما متآمرا وإما متخاذلا وإما موافقا". وأضاف: "إن الخلاف اليوم ليس على تعيين موظف هنا أو منصب هناك، بل هو هل يبقى البلد أو يزول، فالقصة قصة وجود". وحول مسألة العلاقة مع "حزب الله"، أكد درغام أن "هناك العديد من الملفات التي يجب الاتفاق عليها مع حزب الله، ومنها الصندوق السيادي واللامركزية الادارية، والمفروض أن تقف كل الاعتبارات أمام ما يتعلق بكيفية بناء الدولة". وتابع: "كل واحد فاتح على حسابو، وهناك إستحقاقات مهمة تنتظرنا منها الفراغ في حاكمية مصرف لبنان، والفراغ في المراكز الأمنية، وتحلل مؤسسات الدولة، ومسألة النازحين السوريين". وفي الموضوع المالي، أكد درغام أنه "ممنوع مد اليد على أموال المودعين، وما يطرحه نواب الحاكم من تناقضات غير مقبول ولا يطمئن على الاطلاق، والمطلوب إيجاد حلول من شأنها ضبط سعر الصرف، وإن كانوا غير قادرين فليصرحوا بذلك". وشدد على أن "التقاطعات لا تنتج رئيسا للجمهورية، والمطلوب التوصل الى تفاهم على مشروع لبناء الدولة وحوار جدي للتمكن من إنقاذ البلد. حوار لا يمكن أن يكون موجها ضد طرف معين"، لافتا الى أن "بوصعب يسعى من خلال اللقاءات الثنائية الى تقريب وجهات النظر وسيكمل هذه التشاورات". وختم درغام: "يجب التمسك باتفاق الطائف وتطبيقه ويجب تطبيق اللامركزية الادارية والمالية وموضوع الصندوق السيادي لادارة قطاع النفط".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الدولار مهدد بهبوط جديد وهذه أفضل العملات المرشحة للصعود أمامه

يشهد الدولار الأميركي أسوأ بداية عام له منذ الأزمة المالية العالمية، التي أدت إلى ركود في الولايات المتحدة، حيث يرى بنك "مورجان ستانلي" أن العملة الأميركية ستواجه مزيداً من الضغوط مع تصاعد المخاوف بشأن صحة الاقتصاد.

وحذر استراتيجيو الاقتصاد الكلي لدى البنك، في مذكرة للعملاء يوم الخميس الماضي، من أن خطر إغلاق الحكومة الفيدرالية، وتباطؤ النمو في الولايات المتحدة، وارتفاع قيمة الأصول في الخارج، كلها عوامل قد تدفع الدولار إلى مزيد من التراجع قبل موعد الرسوم الجمركية النهائي التي يفرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في 2 أبريل المقبل.

وتراجع مؤشر "بلومبرغ" الذي يقيس أداء الدولار بأكثر من 3% منذ بداية عام 2025، مسجلاً أسوأ أداء له منذ عام 2008.

عوامل ضعف الدولار

وكتب استراتيجيون في "مورغان ستانلي"، من بينهم ماثيو هورنباخ وأندرو واتروس، في مذكرة للعملاء: "العوامل التي كانت تُعتبر داعمة للنمو الأميركي باتت الآن تثقل كاهل الاقتصاد الأميركي". و"إمكانية حدوث إغلاق حكومي وشيك في الولايات المتحدة قد تزيد من الضغوط على الدولار بشكل عام، حيث يقيّم المستثمرون تداعيات ذلك على النمو والسياسة المالية المستقبلية".

وكانت النظرة التشاؤمية لـ"مورغان ستانلي" بشأن الدولار محط اهتمام "وول ستريت" منذ أواخر العام الماضي، في وقت كانت فيه العديد من البنوك تتوقع استمرار قوة العملة الأميركية، ومع بداية 2025، ثبتت صحة توقعات البنك، إذ يواجه الدولار ضغوطاً متزايدة.

وساهمت عوامل رئيسية في تغيير مسار الدولار منذ يناير 2025، من أبرزها تراجع عوائد السندات الأميركية، مع مراهنة المتداولين على مزيد من خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، إضافة إلى البيانات الاقتصادية الضعيفة والارتباك المحيط بسياسات التجارة للإدارة الجديدة.

وفي ظل هذه التطورات، يراقب المستثمرون عن كثب المناقشات الجارية في الكونجرس الأميركي حول الإنفاق الحكومي قبيل الإغلاق المتوقع للحكومة الفيدرالية اليوم السبت. وكان زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، قد صرح الأربعاء الماضي بأن حزبه سيعرقل مشروع قانون الإنفاق الذي طرحه الجمهوريون.

رهان على اليورو والإسترليني

ومنذ يناير، أوصى "مورغان ستانلي" بالرهان على صعود سعر اليورو مقابل الدولار،  إلى جانب الجنيه الإسترليني والين الياباني، وجميعها حققت مكاسب قوية أمام العملة الأميركية في الأسابيع الأخيرة.

ويوم الخميس الماضي، حدّث البنك أهدافه بشأن توصيات التداول، مشيراً إلى شراء الين لتحقيق ارتفاع بنحو 2% إلى مستوى 145 ين مقابل الدولار، وشراء اليورو بهدف الصعود 3% إلى 1.12دولار مقابل اليورو، إضافة إلى شراء الجنيه الإسترليني لتحقيق مكاسب تقارب 3% ليصل إلى 1.33دولار مقابل الجنيه.

ارتفع الين بنحو 6.5% مقابل الدولار منذ بداية 2025، متفوقاً على معظم العملات الرئيسية، حيث يراهن المستثمرون على تشديد السياسة النقدية من قبل بنك اليابان، في تناقض حاد مع التيسير النقدي الذي تتبناه بنوك مركزية أخرى، بما في ذلك "الاحتياطي الفيدرالي" الأميركي.

في الوقت ذاته، صعد اليورو هذا الأسبوع إلى أعلى مستوى له مقابل الدولار منذ أكتوبر، مدعوماً بقرار ألمانيا التاريخي بالتخلي عن عقود من الحذر المالي عبر إعلان خطط لزيادة الإنفاق الدفاعي والاستثماري في البنية التحتية.

وأشار "مورغان ستانلي" إلى أن مراكز المتداولين في سوق الخيارات باتت تميل لصالح شراء اليورو، وهي إشارة تاريخية على أن العملة الموحدة لا تزال تملك مجالاً لمزيد من المكاسب.

مقالات مشابهة

  • استجابة لمطالبة القوات الروسية بدء مغادرة النازحين السوريين لقاعدة حميميم
  • تفاقم أوضاع النازحين في النيل الأبيض بسبب نقص الماء والغذاء
  • واشنطن بوست: 90% من السوريين تحت خط الفقر و7 ملايين يعيشون في الخيام
  • مواجهة بين جمال سليمان والشيطان.. أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل أهل الخطايا
  • المنفي: ليبيا تواجه تحديات متزايدة تتطلب إرادة حقيقية وتعاونا دوليا
  • بعد صراع الإنسان والشيطان .. جزء ثانٍ لـ مسلسل أهل الخطايا
  • الدولار مهدد بهبوط جديد وهذه أفضل العملات المرشحة للصعود أمامه
  • كلمة لرئيس الجمهوريّة اليوم وميقاتي يتحرك لحماية أمن الشمال واغاثة النازحين والحكومة منشغلة بالتعيينات
  • المكتب الاعلامي: العدو يتنصل من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • قبلان: البلد يعيش في قعر الأزمات وإمكان النهوض به من دون تضامن وتعاون وطني أمر صعب