93 عامًا على ميلاد حبيبة مصر شادية
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
لو كان الأمر بيدى لكتبت عنها فى كل يوم لأنها حالة نادرة فى تاريخ مصر الغنائى والسينمائى.
الفنانة الراحلة شادية التى يمر اليوم الخميس الذكرى 93 لميلادها شادية لم تكن فنانة أو مطربة عادية بل حالة إبداع خاصة هى أفضل مطربة غنت لمصر وأفضل من عبرت عن الأمومة والطفولة وإبداعها فى الغناء الدينى والعاطفى أيضًا.
من ينسى روائع شادية الوطنية يا حبيبتى يا مصر، أقوى من الزمن، يا أم الصابرين، رايحة فين يا عروسة، عبرنا الهزيمة، لموا الكراريس، مصر اليوم فى عيد، وأغانى الأمومة والطفولة يا نور عنيه سيد الحبايب، ماما يا حلوة يختى عليه وروائعها العاطفية آخر ليلة خلاص مسافر، قولوا لعين الشمس، يا قلبى سيبك، يا روح قلبى، أول حب عالى، الحب الحقيقى، غاب القمر بوست القمر، مسيرك حتعرف، خلاص مسافر وغيرها شادية بلا أى مبالغة كانت من أفضل المطربات اللاتى أبدعت فى مجال السينما بأفلامها السوبر المرأة المجهولة، معبودة الجماهير، شيء من الخوف، ميرامار، اللص والكلاب، الشك يا حبيبى، لحن الوفاء، دليلة، ارحم حبى، مراتى مدير عام وغيرها قررت شادية الاعتزال نهائيا وهى فى عمر 55 وبالتحديد يوم الخميس 13 نوفمبر 1986 بعد أن أبدعت فى غناء خد بإيدى على مسرح الجمهورية لتتفرغ للعبادة حتى رحيلها يوم 28 نوفمبر 2017 شادية علامة مضيئة للغاية فى تاريخ الغناء والسينما فى مصر والعالم العربى وما زالت تتربع فى قلوب الملايين كمثل رائع للفنانة الحقيقية التى قدمت فناً راقياً وصادقاً عندما اعتزلت أحبها الملايين أكثر وأكثر. إنها شادية مصر تحية لروح الفنانة العظيمة فى ذكرى ميلادها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: 93 عام ا شادية حبيبة مصر الفنانة الراحلة شادية
إقرأ أيضاً:
نمو نشاط قطاع التصنيع في الصين خلال فبراير
تسارعت وتيرة نمو نشاط قطاع التصنيع في الصين خلال الشهر الماضي، بفضل زيادة الإنتاج والطلبيات، وفقًا للنتائج النهائية لمسح مؤسسة إس أند بي غلوبال الصادرة اليوم الاثنين.
وحسب المسح، ارتفع مؤشر كايشين لمديري مشتريات قطاع التصنيع إلى 50.8 نقطة في فبراير، مقابل 50.1 نقطة في يناير، في حين كانت القراءة الأولية للمؤشر 50.4 نقطة خلال الشهر الماضي.
وتشير قراءة المؤشر فوق 50 نقطة إلى نمو النشاط الاقتصادي في القطاع، بينما تشير القراءة أقل من 50 نقطة إلى انكماشه، بحسب وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
واستمر المؤشر فوق مستوى 50 نقطة للشهر الخامس على التوالي، مما يعكس تحسنًا طفيفًا في أوضاع تشغيل قطاع التصنيع في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ نوفمبر الماضي.
وسجل المؤشران الفرعيان للإنتاج والطلبيات الجديدة ارتفاعات متزامنة، ليبلغا أعلى مستوياتهما منذ نوفمبر.
وتعكس الزيادة في الطلبيات الجديدة تحسنًا عامًا في الظروف الاقتصادية وإدخال منتجات جديدة. كما ارتفعت أعمال التصدير الجديدة لأول مرة منذ نوفمبر.
وساهم ارتفاع الإنتاج في زيادة نشاط المشتريات، في حين انخفضت مخزونات مستلزمات التصنيع لدى الشركات المصنعة لأول مرة منذ يوليو الماضي.
ورغم تحسن النشاط، استمر تراجع التوظيف في قطاع التصنيع للشهر السادس على التوالي.
وعلى صعيد الأسعار، ارتفعت أسعار مستلزمات الإنتاج بنسبة طفيفة، مما أتاح للشركات تقديم خصومات للعملاء، ليستمر تراجع أسعار المنتجات للشهر الثالث على التوالي.