ورشة عمل دولية للمواد المتقدمة 19 الجاري
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
رأس الخيمة: «الخليج»
تحت رعاية صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، ينظم مركز رأس الخيمة للمواد المتقدمة، الدورة ال 15 ل«ورشة العمل الدولية للمواد المتقدمة»- الحدث العلمي البارز في دولة الإمارات- والذي يجمع خلال فعالياته التي تستمر لثلاثة أيام، نخبة من العلماء من مؤسسات أكاديمية عالمية مرموقة، بهدف مناقشة أحدث الأبحاث والاكتشافات في مجال المواد المتقدمة، وتسليط الضوء على دورها الفاعل في صناعة المستقبل.
وتقام الورشة في «منتجع موڤنبيك جزيرة المرجان» بالإمارة، في الفترة من 19 إلى 21 فبراير الجاري، وتشهد مشاركة عدد من العلماء في مجال المواد المتقدمة، بينهم أحد الحاصلين على جائزة نوبل، من جامعات عالمية مشهورة مثل: كامبريدج وأكسفورد في المملكة المتحدة، ونيو ساوث ويلز في أستراليا، ومعهد ماكس بلانك في ألمانيا، وكاليفورنيا وتمبل في الولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في المملكة العربية السعودية.
وتأتي رعاية صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، للورشة سنوياً، لتعكس رؤية سموه بأن العلم هو المحرك الرئيسي للابتكارات التي تسهم في تطور وازدهار الإنسانية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات رأس الخيمة
إقرأ أيضاً:
خبير اتصالات: 30% من اقتصاد الدول المتقدمة يعتمد على الأنشطة الرقمية
أكد المهندس أحمد العطيفي، الخبير الدولي في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أهمية الأمن السيبراني في تأمين الشبكات والمعلومات، خاصةً في ظل التوسع الكبير للتحول الرقمي عالميًا.
وأوضح العطيفي، خلال لقاء تلفزيوني ببرنامج صباحنا مصري على القناة الفضائية المصرية، أن الأنشطة الرقمية باتت تمثل حوالي 30% من الاقتصاد في الدول المتقدمة، مما يعكس دورها المحوري في الاقتصاد العالمي.
وأشار العطيفي إلى أن العديد من القطاعات، مثل البنوك والرعاية الصحية، أصبحت تعتمد بشكل أساسي على الحلول الرقمية، حيث يتم تقديم خدمات الرعاية الصحية من خلال التقنيات الحديثة للاتصالات، مما يسهم في تشخيص وعلاج الأمراض بشكل أسرع وأكثر كفاءة.
وأضاف أن القطاع الصناعي أيضًا يشهد تطورًا هائلًا مع تطبيقات الجيل الرابع للصناعة، حيث تعتمد الصناعات الحديثة على أنظمة التحكم الرقمية المتقدمة لتحسين الكفاءة والإنتاجية.
وختم العطيفي بالقول إن هذا التحول الرقمي يعزز الحاجة إلى بنية تحتية قوية ونظم حماية سيبرانية متطورة لضمان استدامة الأعمال وحماية البيانات الحيوية في مختلف المجالات.