أبدعت نورا  إسماعيل في  تصميم المجوهرات والاكسسوارات وحازت شهرة واسعة  وأصبح لها مشروعها الخاص  وهي الفتاة التي تخرجت فى كلية تربية فنية وبدأت بعد التخرج من الكلية مشروعها الخاص لحبها في تصميم المجوهرات وإتقانها الموهبة منذ الدراسة ولم تحتاج وقتا للتعلم، فصممت ونفذت الكثير من القطع المميزة التي تمتلك فكرة التصميم دون تقليد منتجات موجودة بالفعل.

نورا عمرها 24 عاما، وبالرغم من صغر سنها استطاعت أن تنشئ مشروعها الخاص الذي تحقق فيه موهبتها وشغفها وحازت منتجاتها شهرة واسعة علي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وحظت بإقبال  كل من حولها حتى وصل  الأمر للمشاهير في مصر يرتدون تصميماتها من المجوهرات والاكسسوارات التي يميزها الطابع الراقي والهادئ وتعتقد عند رؤيته أنه ينتمي لماركة عالمية ولكنه صناعة مصرية ١٠٠٪؜ بأيدي شابة مصرية موهوبة.

تقول "نورا" إن تصميم المجوهرات لا يحتاج لنوع دراسة معين ولكنه يحتاج لقدر كبير من الابتكار والإبداع وقدرة عالية على التعامل مع التفاصيل الدقيقة كما أنه يحتاج لذوق فني ومهارات في الرسم وتطوير النفس في التعامل مع المواد المختلفة في تصنيع المجوهرات منها الذهب والفضة والأحجار الكريمة واكتساب الخبرة التي تساعد فى فهم خصائص كل منتج يتم تصنيعه وقد يحتاج الشخص ورشة خاصة سواء مكان مجهز أو حتى  مكان صغير داخل منزله.

 

 

المصدر: البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

السائق الأمين وعصابة البساتين.. كيف تصنع الشائعة أزمة؟..محمد شكر : الهدف من وراها مكاسب مادية او اجتماعية أو تحقيق شهرة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

خلال الأسبوع الماضي، اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي قصص مثيرة للجدل، لاقت تفاعلًا كبيرًا، ولكن تبين فيما بعد أنها مجرد قصص وشائعات كاذبة ومختلقة، اختلفت ظروفها وأغراضها، لكنها أثارت مدى خطورة وتأثير الشائعات على الافراد والمجتمع. 

السائق الأمين في مطروح

زعم سائق العثور على 8 ملايين جنيه وأعادها لأصحابها، ورفض مكافأته، وأثارت القصة إعجابًا وتداولا كبيرًا، لكن كشفت اجهزة الامن كذب السائق، وأنه اختلق تلك القصة بهدف كسب ثقة الناس لجمع تبرعات.

عصابة خطف في البساتين

كما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي منشورات تحذر من عصابة تخطف الشباب والفتيات في البساتين، مما أثار خوف ورعب  الأهالي، لكن تبين لاحقًا أن وراء الشائعة سيدة تعمل كوافيرة، أرادت جذب الانتباه وزيادة متابعيها، وتم القبض عليها.

الشائعات بين التنظيم والمكاسب الفردية

تناولت دراسة بعنوان "أثر الشائعات على أداء الجهاز الإداري وسبل مكافحتها" أصدرت من جامعة طنطا عام 2019، تأثير الشائعات على كفاءة وفعالية الجهاز الإداري في المؤسسات، وأن الشائعات تؤدي إلى تدهور الأداء الوظيفي وزيادة التوتر بين الموظفين، مما ينعكس سلبًا على الإنتاجية العامة.

وقال الدكتور ( محمد السيد شكر) أستاذ علم الاجتماع السياسي بكلية الاداب بجامعة بور سعيد لـ( البوابة نيوز)، ان تعريف الشائعة هو فبركة خبر ما، و يكون هذا الخبر إما غير صحيح بشكل كامل كقصة السائق، أو أن يكون جزء منه صحيح وجزء كاذب ومختلق يتم الصاقه بالجزء الصحيح.

وأوضح أن الشائعة اما أن تكون منظمة تطلقها جهات أو جماعات أو مؤسسات سواء في الداخل او الخارج، لأغراض مختلفة سياسية أو أمنية ما لتوجيه و التأثير على الرأي العام، أو أنها تكون شائعات الهدف من وراها مكاسب مادية أو  اجتماعية أو تحقيق شهرة كقصة السيدة التي أدعت وجود عصابات تخطف الفتيات، مضيفا ان مروجي الشائعات دائما ما يصيغها بطريقة مشوقة لجذب الانتباه والفضول.

وطالب رواد التواصل الاجتماعي بأن يتحروا صدق ما ينشروه على صفحاتهم حتى لا يشاركوا مروجي الشائعات في اهدافهم، وأن يتأكدوا من أي معلومة يشاركونها من مصادرها الرسمية.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. نجم السوشيال ميديا السوداني عبد الرحيم يصل القاهرة ويؤكد رغبته في الزواج من فتاة مصرية
  • هاتف هواوي المذهل يفوز بجائزة «أفضل تصميم» لعام 2024
  • رئيس «سياحة النواب»: ملف حقوق الإنسان في مصر نموذجا لقوة إرادة الدولة
  • السائق الأمين وعصابة البساتين.. كيف تصنع الشائعة أزمة؟..محمد شكر : الهدف من وراها مكاسب مادية او اجتماعية أو تحقيق شهرة
  • سارة محمد عشماوي تبدع في رسم اللوحات التعبيرية.. صور
  • دعاء التوفيق والنجاح في الدراسة.. «اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري»
  • من غرفة صغيرة إلى شهرة عريضة.. قصة هندي أبهر العالم بالقرصنة الأخلاقية
  • معرض نيبو للذهب يكرم 70 متسابقا في ختام فعالياته
  • تسريبات حصرية تكشف تصميم وألوان هواتف سامسونج Galaxy S25
  • دعاء ليلة الجمعة.. أوقات مباركة وفرصة للخشوع