بقيمة 15%.. «التأمينات الاجتماعية» تعلن صرف زيادة المعاشات قبل شهر رمضان
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
قال اللواء جمال عوض، رئيس الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، أصدر حزمة من القرارات الاجتماعية لحماية المواطن المصري، لافتا إلى أن القرارات تؤكد عزم الرئيس وإصراره على مد مظلة الحماية الاجتماعية للمواطنين ومنهم أصحاب المعاشات.
وأضاف اللواء جمال عوض، خلال مداخلة هاتفية خلال برنامج على مسئوليتي عبر قناة صدى البلد تقديم الإعلامي أحمد موسى، أن القرارات الرئاسية، جاءت لرفع المعاناة عن المواطن المصري، موضحاً أنه في عام 2014 كان يتم صرف 86 مليار جنيه للمعاشات.
وأوضح أن الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، تعكف حالياً على إعداد مشروع قانون بشأن زيادة المعاشات، وعرضها على رئيس الوزراء، ثم عرضها على البرلمان، لإقرارها بعد إعلانها من قبل الرئيس السيسي، حتى يتم صرفها مع معاشات شهر مارس المقبل وقبل دخول شهر مضان.
وأكد رئيس الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، أن 15% زيادة في المعاشات لـ 13 مليون مواطن تكلفتها 74 مليار جنيه، مضيفا أن الرئيس السيسي تدخل في عام 2022 لزيادة المعاشات 300 جنيه.
وأشار اللواء جمال عوض، إلى أن الرئيس السيسي، وجه بصرف الزيادة الجديدة مع المعاشات قبل شهر رمضان لاستفادة المواطن منها، مبينا أن هذا يعكس حرص الرئيس السيسي على المواطن المصري.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد موسى صدى البلد اخبار زيادة المعاشات الرئيس السيسي الزيادات اللواء جمال عوض المرتبات المعاشات المعاشات والمرتبات جمال عوض زيادة الأسعار الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
استشاري علاقات أسرية: الاختلافات الاجتماعية تؤدي إلى تدهور العلاقة الزوجية
أكدت الدكتورة نادية جمال، استشاري العلاقات الأسرية والإرشاد النفسي، أن أحد أبرز أسباب الطلاق هو كره الطرفين لبعضهما البعض، وهو شعور يظهر بعد فترة طويلة من العشرة الزوجية، مما يؤدي إلى تدهور العلاقة بينهما.
انقطاع الحوار وتدخل الأطراف الأخرىوفي لقائها مع الدكتورة منال الخولي في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة “صدى البلد”، أوضحت الدكتورة نادية جمال أن انقطاع الحوار بين الزوجين ووجود خلافات في وجهات النظر من أبرز العوامل التي تساهم في تفكك العلاقات الزوجية.
كما أشارت إلى أن تدخل الأطراف الأخرى في العلاقة الزوجية، سواء من العائلات أو الأصدقاء، يمكن أن يؤدي إلى حدوث توترات تؤثر سلبًا على العلاقة.
الاختلاف الثقافي والاجتماعي: تحديات كبيرةوأضافت الدكتورة نادية جمال أن الاختلاف الثقافي بين الزوجين يعد من أبرز المشاكل التي يمكن أن تواجه أي علاقة، مشيرة إلى أن الاختلافات الاجتماعية بين العائلتين قد تؤدي أيضًا إلى تدهور العلاقة الزوجية، خاصة إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح.
التأثير المادي: تحدي آخر في العلاقةكما أكدت استشاري العلاقات الأسرية، أن الفروق المادية بين الزوجين، خاصة عندما تكون الزوجة أعلى ماديًا من الزوج، قد تظهر مشكلة خفية تؤثر على التوازن في العلاقة وتنعكس على عدة جوانب من الحياة الزوجية.
أهمية التواصل الفعال لضمان استقرار العلاقةوفي ختام حديثها، دعت الدكتورة نادية جمال إلى ضرورة الحفاظ على التواصل الفعال بين الزوجين والعمل على التفاهم في جميع المجالات الحياتية، مشددة على أن هذه العوامل هي أساس استقرار العلاقة الزوجية وتفادي الخلافات التي قد تؤدي إلى الطلاق.