انفرد النجم القطري أكرم عفيف بوصافة ترتيب هدافي كأس آسيا المقامة في بلاده وذلك بعدما قاد منتخب "العنابي" للفوز على نظيره الإيراني والتأهل لنهائي البطولة يوم الأربعاء.
وسجل عفيف الهدف الثاني لمنتخب قطر في الدقيقة 43 ليساهم في فوزه على إيران بنتيجة 3-2.
إقرأ المزيد
ورفع عفيف رصيده إلى خمسة أهداف في البطولة، لينفرد بوصافة ترتيب الهدافين، خلف النجم العراقي أيمن حسين الذي مازال يتربع على الصدارة رغم خروج منتخب بلاده من الدور ثمن النهائي.
وفي ما يلي ترتيب الهدافين في بطولة كأس آسيا:
- 6 أهداف -
أيمن حسين (العراق)
- 5 أهداف-
أكرم عفيف (قطر)
- 4 أهداف-
أياسي أويدا (اليابان)
- 3 أهداف -
لي كانغ-إن وسون هيونغ-مين (كوريا الجنوبية)، عدي الدباغ (فلسطين)، مهدي طارمي (إيران)، موسى التعمري ويزن النعيمات (الأردن).
- هدفان -
جاكسون إيرفاين ومارتن بويل وكريغ غودوين (أستراليا)، مهدي قائدي وسردار أزمون وعلي رضا جهانبخش (إيران)، تاكومي مينامينو (اليابان)، محمود المرضي (الأردن)، سوباتشاي شايدد (تايلاند)، سلطان عادل ويحيى الغساني (الإمارات)، حسن الهيدوس والمعز علي (قطر)، عزيز بك توركونبوييف وأبوسبيك فايزولاييف (أوزبكستان)، عمر خريبين (سوريا).
تجدر الإشارة إلى أن المباراة النهائية لكأس آسيا ستجمع بين قطر والأردن السبت المقبل.
المصدر:RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كأس آسيا کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
النائبة أمل سلامة تطالب بحوار مجتمعي 7 حول ترتيب الحضانة بين الزوجين
وجهت النائبة أمل سلامة عضو مجلس النواب، التحية، إلى لجنة إعداد مشروع قانون الأحوال الشخصية الجديد، برئاسة المستشار عبد الرحمن محمد، على جهودها المتميزة من أجل إنهاء هذا المشروع الذي طال انتظاره لسنوات عديدة. إن هذا القانون يمثل خطوة هامة نحو حل مشكلات ملايين الأسر المصرية.
وطالبت البرلمانية فى تصريحات للمحريين البرلمانيين، اللجنة بالنظر بعناية إلى المقترحات التي قدمناها إلى لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، والتي تهدف إلى تحقيق الإنصاف في حقوق الزوج والزوجة بما يحقق مصلحة الأبناء.
وأشارت سلامة، إلى إن أي طرح قدمته اللجنة في شأن مشروع القانون هو مجرد مقترحات لها تقديرها، ولكنها خاضعة للنقاش والدراسة، والهدف الأول والأخير هو تحقيق مصلحة الأسرة المصرية.
وفيما يتعلق بترتيب الحضانة وانتقالها للأب مباشرة بعد الأم، أوضحت إن هذا المقترح يتطلب حوارًا مجتمعيًا واسعًا للوقوف على ملائمته للواقع بما يكون في صالح الطفل. يجب أن نأخذ بعين الاعتبار أن القانون الحالي نظم عملية الحضانة وحصرها في السيدات كأولوية بدءًا من الأم ثم أم الأم ثم أم الأب. فلسفة ذلك تعكس رغبة المشرع في ترك الأطفال في كنف سيدة قادرة على القيام بمهام التربية والرعاية بشكل كامل، عكس الرجل الذي تختلف طبيعة حياته وعمله عن الأم بشكل يجعله غير قادر على القيام بواجبات التربية والرعاية مثل الأم أو الجدة.
وشددت النائبة على أهمية أن ننظر إلى هذه المسألة بشكل عميق ومتأني قبل الموافقة على أي مقترحات. كما أنه من الضروري أن نضع نصب أعيننا مصلحة الصغير في المقام الأول، لاسيما وأن الأطفال هم الأكثر تضررًا من مشكلات الأحوال الشخصية.
وفى الختام،قالت النائبة امل سلامه: نحن في انتظار المسودة النهائية لمشروع قانون الأحوال الشخصية كي يمكن الحكم عليها والتوافق بشأن ما جاء فيها من أحكام لضبط أوضاع الأحوال الشخصية.
رسالة غير مرئية.. 5 أبراج أكثر عرضة للتفكير المفرط.. كيف يغير مسار حياتهم