سيناريو خيالي.. أمين عمر يلغي هدف نيجيريا الثاني ويهدي جنوب أفريقيا التعادل بضربة جزاء
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
شهدت مباراة نيجيريا وجنوب افريقيا الجارية الآن في نصف نهائي بطولة كأس أمم أفريقيا سيناريو خيالي في اللحظات الأخيرة من اللقاء من بطولة الحكم الدولي المصري أمين محمد عمر.
وفي الدقيقة 85 سجل منتخب نيجيريا الهدف الثاني عن طريق النجم فيكتور أوسيمين ليحسم بطاقة التأهل بشكل كبير، إلا أن الحكم المصري أمين عمر كان له رأي أخر، بعدما قرر إلغاء هدف النسور عقب العودة للفار بسبب وجود خطأ على لاعب نيجيريا في الكرة التي سبقتها.
وبعد عودة أمين عمر للفار قرر احتساب ركلة جزاء لمنتخب جنوب أفريقيا بسبب عرقلة لاعب البافانا في منطقة جزاء نيجيريا، والتي منتخب الأولاد هدف التعادل والدخول بالمباراة في الأشواط الإضافية.
بدأ منتخب نيجيريا المباراة بتشكيل مكون من:حارس المرمى: ستانلي نوابيلي.
الدفاع: أولا أينا – وليام تروست إيكونج – سيمي أجاي – كالفن باسي.
الوسط: أوساي صامويل– أليكس أيوبي – فرانك أونيكا.
الهجوم: سيمون موسيس – أديمولا لوكمان – فيكتور أوسيمين.
بينما بدأ جنوب أفريقيا المباراة بالتشكيل الأتي:حراسة المرمى: رونوين ويليامز.
الدفاع: موديبا- ماثوبي مافالا- جوميليمو كيكانا- خوليسو موداو.
الوسط: سفيفيلو سيثولي- تيبوهو موكوينا- مورينا.
الهجوم: بيرسي تاو- ثيمبا زواني- إيفيدينس ماكجوبا.
اتجه الفريقين إلى خوض الأشواط الإضافية بعدما حسم التعادل الإيجابي الشوط الأول بهدف لكل منهما، حيث تقدمت نيجيريا اولا بقدم يام تروست إيكونغ من ضربة جزاء، ثم تعادلت جنوب افريقيا بقدم تيبوهو موكيانا من ضربة جزاء أيضًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيجيريا جنوب إفريقيا أمم افريقيا كأس أمم أفريقيا أمين محمد عمر أمين عمر جنوب أفریقیا
إقرأ أيضاً:
حرائق في جنوب أفريقيا تجبر 200 أسرة على الإخلاء
أجلي ما يقرب من 200 أسرة من أحياء في كيب تاون، بجنوب أفريقيا، بعد اندلاع الحرائق في أواخر الأسبوع الماضي في منتزه تيبل ماونتن الوطني (TMNP).
وقال جيرمين كارلس، المتحدث باسم خدمة الإطفاء والإنقاذ في المدينة، للصحفيين ، إن ثلاثة حرائق منفصلة بدأت بعد ظهر الجمعة وأوائل المساء في المناطق السفلى والعليا من توكاي في الجبل وما زالت مستمرة.
حتى الآن، لم تُسجَّل أي وفيات، لكن أُصيبت إحدى كوادر الإطفاء وهي الآن في المستشفى لتلقي العلاج.
ولم تُصَب أي أضرار هيكلية، لكننا شهدنا تدمير 3000 هكتار (7413 فدانًا) من الغابات في الحريق المستعر، كما قال كارلس.
وقال إن نحو 250 رجل إطفاء من وكالات متعددة تم نشرهم، كما تقوم أربع طائرات هليكوبتر بقصف الحرائق بالمياه، والتي يقال إنها تغذيها الرياح القوية.
كما قال"رغم جهود احتواء الوضع، لا تزال الحرائق مشتعلة ولا توجد أي مؤشرات على انحسارها لذلك، نحثّ الجمهور على الالتزام التام بجميع إجراءات إغلاق المسارات وتجنب أجزاء من الجبل حفاظًا على سلامتهم".
وأفاد كارلس أن حالة من الذعر والخوف سيطرت على سكان المنطقة المحيطة بالجبل.