الجيش يمشط منطقة جبل اولياء العسكرية ويدخل الكاملين
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الجيش يمشط منطقة جبل اولياء العسكرية ويدخل الكاملين، الخرطوم 8211; نبض السودان إفاد قائد منطقة جبل أولياء العسكرية اللواء بخيت يوسف محمد ، ان قوات الجيش نفذت عمليات تمشيط واسعة لمناطق .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجيش يمشط منطقة جبل اولياء العسكرية ويدخل الكاملين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخرطوم – نبض السودان
إفاد قائد منطقة جبل أولياء العسكرية اللواء بخيت يوسف محمد ، ان قوات الجيش نفذت عمليات تمشيط واسعة لمناطق شرق جبل أولياء بمحلية الكاملين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صحافي إسرائيلي يعثر على وثائق سرية ويدخل مواقع عسكرية سورية
بثت القناة 12 العبرية فيلماً وثائقياً ضمن برنامجها الاستقصائي "عوفدا/ الحقيقة"، يوثق زيارة الصحافي الإسرائيلي إيتاي أنغل إلى دمشق، بعد أيام قليلة من سقوط نظام بشار الأسد.
وأفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، في تقرير، اليوم الأربعاء، أن أنغل تمكن من العثور على مواد سرية في السفارة الإيرانية في دمشق، بعد انهيار النظام بفترة قصيرة.
وبحسب التقرير، ظهر أنغل وهو يتجول في أسواق دمشق، ويدخل مقرات عسكرية مهجورة، كانت تستخدمها إيران والنظام السوري المخلوع، كما أجرى مقابلات مع عناصر من الجيش السوري الجديد.
وكان أنغل، قد روّج لفيلمه الجديد "في سوريا بعد الأسد"، عبر مقطع مرئي ركّز على مواقع عسكرية تابعة لإيران، وأخرى كانت تحت سيطرة النظام السوري.
pic.twitter.com/fwZuB1lGxv
— Itai Anghel (@itaianghel) February 23, 2025وتحدث أنغل عن تفاصيل زيارته، قائلًا: "كل شيء كان مفتوحاً، يمكنك الدخول إلى القواعد وحتى السفارة الإيرانية. وجدت هناك جوازات سفر وصوراً، من الصعب تصديق مدى انكشاف كل شيء".
وعند حديثه عن دخوله السفارة الإيرانية المهجورة، قال إنه "وجد أبواب مخفية داخل مبنى السفارة، خلفها مزرعة خوادم ضخمة والكثير من الملفات السرية"، مضيفاً "قاموا بتمزيق بعض الوثائق، لكن العديد منها بقي سليماً. يمكنك رؤية مواد سرية لا تزال في مكانها. هنا كان مركز القوة الأكبر لإيران، ومن هنا كانوا يديرون حزب الله"، وفق مانقلته الصحيفة الإسرائيلية.
Days after Assad's fall, Israeli reporter explores Iran's 'nerve center' in Damascus | The Times of Israel https://t.co/3ZkVKyHkI2
— reuben poupko (@poupko) February 25, 2025وأشار إلى أنه لم يكن الوحيد الذي دخل هذه المواقع: "بالتأكيد، كان الإسرائيليون هناك أيضاً خلال الأيام الأولى الفوضوية، لجمع المعلومات الاستخباراتية".
وأضاف: "كنت أتجول وحدي داخل القواعد العسكرية، وكان من الممكن أخذ القنابل اليدوية، أو حتى الرؤوس الحربية للطائرات المقاتلة".
ووفقاً لتقرير الإسرائيلي، دخل مواطن سوري يدعى ياسر عباس إلى السفارة، بينما كان أنغل يفحص الأوراق، وبدأ يعبر عن غضبه من إيران، ورفع صورة لابنه، الذي قال أمام الكاميرا إنه قُتل على يد عناصر من حزب الله في عام 2013.
وأضاف التقرير، بأن أنغل اكتشف أيضاً قوائم بجهات اتصال السفارة في حزب الله، بالإضافة إلى وثائق مطولة مليئة بأسماء الأعداء المستهدفين، بما في ذلك العديد من الأسماء الإسرائيلية واليهودية، على حد قوله.
وزار أنجيل مصنعاً مهجوراً حيث تم تخزين كميات كبيرة من المخدرات، ولا سيما المنشط الكبتاغون. أصبح إنتاج وتوزيع الكبتاغون مصدراً مهماً للإيرادات لنظام الأسد وحلفائه، بما في ذلك وكلاء إيران الذين يعملون داخل سوريا.
وخلال زيارته، تحدث أنجل مع جنود من هيئة تحرير الشام، الذي أطاح بالنظام السوري السابق.
INSIDE SYRIA’S PALESTINE PRISON IN DAMASCUS —Yesterday on Channel Keshet 12’s investigative program Uvda: Israeli journalist Itai Anghel in Damascus just days after Assad’s fall. @uvda.keshet @keshet12 pic.twitter.com/8topPYIrhR
— Juan Caballero TV (@Jmctv651) February 25, 2025وفي حديثه إلى ضابط من هيئة تحرير الشام، روى أنغل للمشاهدين أن معظم الجنود الذين تحدث معهم حاولوا النأي بأنفسهم عن الجماعات المتطرفة مثل القاعدة وداعش، وكانوا حذرين بشكل ملحوظ في انتقاد إسرائيل.
أشار إلى التلويح بأعلام القاعدة بين الحشود أثناء سيره في دمشق، وإلى وجود جندي صرح صراحة بأن الجيش الجديد يعتزم تطبيق الشريعة الإسلامية على الشعب السوري.
وقال المدني السوري أبو عبدو لأنغل إن المسلمين والمسيحيين واليهود "عاشوا دائماً معاً في سوريا"، بحسب مانقله التقرير.
وفي الفيلم الوثائقي، التقى أنغل بأحد آخر اليهود المتبقين في سوريا.
وأدى ظهور أنغيل في العاصمة السورية إلى حالة من الغضب الشعبي، إذ دعا ناشطون إلى تنظيم وقفة احتجاجية في ساحة الحجاز وسط دمشق، يوم الإثنين، للمطالبة بطرد الصحافي الإسرائيلي من سوريا، ومنع دخول أي مستوطن إلى الأراضي السورية.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي يظهر فيها صحافي إسرائيلي في دمشق بعد سقوط نظام الأسد، فقد سبقتها عدة تقارير لقنوات عبرية.