٢٦ سبتمبر نت:
2024-11-05@14:57:28 GMT

عدوان أمريكي بريطاني جديد على الحديدة

تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT

عدوان أمريكي بريطاني جديد على الحديدة

وأفاد مصدر امني الحديدة بأن العدوان الأمريكي البريطاني استهدف بغارتين منطقة رأس عيسى بمديرية الصليف.

وفجر أمس الثلاثاء شن العدوان الأمريكي البريطاني 3 غارات على شرق مدينة صعدة.

ويوم الاثنين، 5 فبراير الجاري استهدف العدوان منطقة الكثيب شمال مدينة الحديدة بعدة غارات جوية.

وكان العدوان الأمريكي البريطاني قد شن في ذات في وقت سابق من ذات اليوم، 15 غارة على محافظتي صعدة والحديدة،

حيث شن 8 غارات على منطقة راس عيسى، و3 غارات في مناطق متفرقة من الزيدية بمحافظة الحديدة، في حين شن 4 غارات شرقي مدينة صعدة.

وأعلنت القوات المسلحة اليمني، في الرابع من فبراير الجاري، أن تحالف العدوان الأمريكي البريطاني شن 48 غارة على العاصمة صنعاء وخمس محافظات أخرى، مؤكدة أن هذه الاعتداءات لن تمر دون رد.

وأوضح متحدث القوات المسلحة العميد يحيى سريع، في بيان مقتضب، أن طيران العدوان الأمريكي البريطاني شن 48 غارة جوية خلال الساعات الماضية.

وبين أن الغارات توزعت على 13 غارة على أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء، و11 غارة على محافظة تعز، و9 غارات على محافظة الحديدة، و7 غارات على محافظة البيضاء، و7 غارات على محافظة حجة، وغارة على محافظة صعدة.

وأكد العميد سريع أن هذه الاعتداءات لن تثنينا عن موقفنا الأخلاقي والديني والإنساني المساند للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة ولن تمر دون رد وعقاب.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: العدوان الأمریکی البریطانی على محافظة غارات على غارة على

إقرأ أيضاً:

غارات العدوان تشرد آلاف النازحين في شرق لبنان

دير الاحمر (لبنان)"أ ف ب":نصب حسن نون خيمة في باحة كنيسة في بلدة دير الأحمر بعد نزوحه من منطقة بعلبك إثر تكثيف الجيش الإسرائيلي غاراته في الآونة الأخيرة على معاقل حزب الله في شرق لبنان.

"نحن بحاجة إلى مأوى، قريبا ستسقط الثلوج والأمطار، من سيؤوي هؤلاء الأطفال؟"، يسأل الرجل الأربعيني الملتحي، وهو أب لخمسة أطفال.

نون من بين نحو 30 ألف نازح لجأوا إلى دير الأحمر ومحيطها، باعتبار أنّها واحدة من البلدات المسيحية في البقاع التي لم يطلها القصف الإسرائيلي.

ويضيف حسن نون لمصور متعاون مع وكالة فرانس برس "ها نحن أمام الكنائس وأمام المدارس وداخلها، ولكنها لم تعد قادرة على استقبال" المزيد.

خلفه على مقعد أبيض مهترئ، تضع أسرته إبريقا من الشاي وأدوات مطبخ، بينما غطّت حصيرة بلاستيك جزءا من الأرضية الحجرية.

في كلّ مكان تقريبا، هناك فرش إسفنجية رقيقة يستخدمها النازحون للنوم، بعضها أُسنِد على باب الكنيسة الواقعة على تلّة تطل على سهل البقاع الزراعي. كما تبدو مناشف أو ملابس مُدّت على حائط منخفض أو على حبال تتدّلى بين أعمدة موجودة في المكان.

وعلى مقاعد في حافلة صغيرة، تتراكم لوازم هي عبارة عن مزيد من الفرش وزجاجات مياه وحقائب ظهر مليئة بالأغراض.

و منذ 23 سبتمبر، أسفرت الغارات الإسرائيلية على لبنان عن مقتل أكثر من 1900 شخص، وفقا لتعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات وزارة الصحة اللبنانية.

والجمعة، أسفرت الغارات على عدّة قرى في محافظة بعلبك الهرمل عن مقتل 52 شخصا.

كذلك، نزح أكثر من 78 ألف شخص من منازلهم ضمن منطقة بعلبك، وفقا لإحصاءات أجرتها المنظمة الدولية للهجرة.

تقول فاطمة (17 عاما) التي فرّت من قرية شعث "بسبب عمليات القصف"، "لا تدفئة، وليس معنا إلا ثياب للصيف".

وتضيف الشابة التي غطّت رأسها بحجاب أسود "ضاع العام الدراسي، لا يمكننا أن ندرس بسبب الحرب".

في مدرسة بلدة بشوات التي تحوّلت مركز إيواء قرب دير الأحمر، صنعت عائلتها "خيمة" من مكاتب تمّ ضمّها بعضها الى بعض وتغطيتها ببطانيات لتوفير شيء من الخصوصية.

من جانبها، تعرب رندة أمهز عن شكرها للمدرسة التي فتحت أبوابها للنازحين وللبلدية التي تساعدهم، غير أنّها تشير إلى أنّ "الأطفال بحاجة إلى ملابس دافئة، وكبار السن بحاجة إلى أدوية".

و قبل موجة النزوح الأخيرة التي سجلت قبل يومين، استقبلت بلدة دير الأحمر والقرى المحيطة بها 12 ألف شخص، استقرّ معظمهم "في منازل ومبانٍ ملحقة بالكنائس، وبعضهم لا يزال على الطرق"، وفقا لربيع سعادة العضو في لجنة طوارئ محلية.

ومع اشتداد الغارات على بعلبك هذا الأسبوع، "دخل أكثر من عشرين ألف شخص (المنطقة)، معظمهم ينامون في الساحات" العامّة في دير الأحمر.

يطالب سعادة الدولة بتأمين المساعدات الضرورية "كي تتمكن (اللجان المعنية) من الاستمرار، لأنّ من غير المعروف متى ستنتهي الأزمة".

في باحة المدرسة، يمكن رؤية نساء غالبيتهن محجّبات وفي ملابس سوداء يحاولن الاستفادة من ضوء وحرارة الشمس، بينما يلهو أطفال حولهن.

وفي الممرات، تتردد صرخات صغار وتتدلّى ملابس من نوافذ صفوف لتجفّ، أو حتى على مقاعد دراسية قديمة وُضعت في الفناء.

"غادرنا منازلنا، لا نعرف إلى أين نذهب، لا نعرف ماذا نفعل"، تقول امرأة فضّلت عدم الكشف عن هويتها، بينما تجلس على فرشة وضعت أرضا بجانب والدتها العجوز الممدّدة والتي يعلو وجهها التعب والحزن.

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يستدعون رجال دين محسوبين على تنظيم ”القاعدة” للتدريس في محافظة صعدة
  • بعد خلاف أمريكي-سعودي جديد بشأن اليمن.. الرياض تقدم شرطاً لدخولها بشكل مباشر في معركة الحديدة
  • استشهاد 3 لبنانيين في غارات إسرائيلية جنوب البلاد.. وحزب الله يستهدف مدينة صفد
  • تحذير أممي من تدهور الوضع الإنساني في لبنان
  • صعدة: افتتاح اكبر سوق وقفي على مستوى اليمن
  • «القاهرة الإخبارية»: غارات إسرائيلية على حي دورس جنوبي مدينة بعلبك في لبنان
  • 5 شهداء في غارات إسرائيلية على لبنان
  • العدوان على لبنان.. 71 قتيلًا في 109 غارات إسرائيلية
  • غارات العدوان تشرد آلاف النازحين في شرق لبنان
  • لبنان: 109 غارات إسرائيلية خلال 24 ساعة أسفرت عن 240 شهيدا وجريحا