تركي آل الشيخ الأول عالميًا في قائمة الأكثر نفوذاً بعالم الملاكمة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
حقق المستشار تركي بن عبد المحسن آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GeA ) المركز الأول في قائمة أكثر 50 شخصية مؤثرة في عالم الملاكمة وفنون القتال المختلطة (MMA)، ضمن تصنيف صحيفة اندبندت البريطانية.
وجاء التصنيف إثر استضافة المملكة ممثلة بـ"موسم الرياض" للعديد من البطولات العالمية في مجال الملاكمة وفنون القتال المختلطة، حيث كان له دوراً أساسياً في العمل على تلك الاستقطابات من خلال عقد العديد من الشراكات والاتفاقيات التي بموجبها تم استقطاب العديد من نجوم النخبة في تلك المجالات.
أخبار متعلقة "البيئة": تحمل الدولة رسوم المدخلات الزراعية يعزز قدرات المنتجين"توخوا الحيطة".. الدفاع المدني يحذر من هطول أمطار رعديةللتفاصيل..https://t.co/cL6tMB797X pic.twitter.com/uFgaxZobYp— صحيفة اليوم (@alyaum) January 23, 2024أحدث التقنيات الإنتاجيةكما أسهم المستشار في دعم القطاع من خلال نشر العديد من الإعلانات الإبداعية التي حققت مشاهدات مليونية على مستوى العالم، ما أعاد تعريف الرياضة في أوساط المهتمين بها حول العالم.
إلى جانب استقطاب فئات جديدة من الجماهير، ودعم استخدام أحدث التقنيات الإنتاجية في المجال، بالإضافة إلى نقل تلك البطولات عالمياً عبر العديد من الشراكات مع أكبر القنوات التلفزيونية المختصة، وعرضها في أكثر من 100 دولة حول العالم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام تركي آل الشيخ أخبار السعودية عالم الملاكمة موسم الرياض العدید من
إقرأ أيضاً:
أسوأ أزمة في العالم تحدث في دولة عربية وسط صمت عالمي
حذرت الأمم المتحدة مما يحدث في السودان قائلة إن الوضع هناك خطيرا، ذاكرة أن كل 2 من كل 3 أشخاص في السودان لا يمكنهم الوصول للخدمات الصحية، وفق ما أوردت شبكة العربية.
ذكرت الأمم المتحدة أن الأطفال بالسودان يواجهون أكبر المخاطر بسبب إغلاق العديد من المستشفيات حيث صار من الصعب للغاية تقديم الرعاية الطبية للمرضى أو المصابين والأطفال والكبار في السن هم أبرز من يعانون.
أصدر رئيس المجلس النرويجي للاجئين تحذيرا صارما ، قائلا إن العالم يتجاهل كارثة إنسانية ذات أبعاد عدة تتكشف في السودان، حيث يقترب الملايين من حافة المجاعة.
قال الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين يان إيجلاند بعد زيارة إلى السودان: "إن هذه أسوأ أزمة في العالم لكننا نقابلها بصمت مطبق. يتعين علينا أن نوقظ العالم قبل أن تجتاح المجاعة جيلاً من الأطفال".
ووصف إيجلاند، الذي زار دارفور وشرق السودان، انتشار العنف والنزوح على نطاق واسع.
وقال: "لقد دمرت قرى بأكملها، وأعدم مدنيون، واغتصبت نساء"، مسلطاً الضوء على التأثير المدمر للهجمات العشوائية.
وذكر إن أكثر من 2500 شخص قُتلوا ونزح أكثر من 250 ألف شخص في أكتوبر وحده.
وقد تسبب الصراع في أكبر أزمة نزوح على مستوى العالم حيث نزح 11 مليون شخص داخل السودان ولجأ 3 ملايين آخرين إلى البلدان المجاورة.
وقال إيجلاند "في دارفور، التقيت بنساء بالكاد يستطعن البقاء على قيد الحياة، ويتناولن وجبة واحدة من أوراق الشجر المسلوقة يومياً".
ويقدر أن 24 مليون شخص ـ أي نصف سكان السودان ـ يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد، مع وجود 1.5 مليون شخص على حافة المجاعة.
ودعا إيجلاند إلى اتخاذ إجراءات دولية عاجلة، منتقدًا الاستجابة العالمية الضعيفة.
وقال: "إن تغريدة واحدة تعبر عن القلق لا تكفي. إن تقاعس العالم لا يقل عن إعطاء الضوء الأخضر لمزيد من المعاناة. يحتاج السودان إلى استجابة عالمية طارئة تتناسب مع حجم هذه الأزمة".