انتصار السيسي مهنئة المصريين بذكرى الإسراء والمعراج: "معجزة ربانية عظيمة"
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
وجهت السيدة انتصار السيسي، قرينة الرئيس السيسي، التهنئة للمصريين في ذكرى الاحتفال بذكرى الإسراء والمعراج حسبما ورد خلال خبر عاجل على فضائية "المحور".
وقالت السيدة انتصار السيسي في تدوينة لها عبر حسابها الرسمي على "الفيس بوك" مساء اليوم الأربعاء، "أتقدم بالتهنئة للشعب المصري والأمة الإسلامية بمناسبة الاحتفال بذكرى الإسراء والمعراج".
وأضافت "تلك المعجزة الربانية العظيمة التي اختص بها الله نبينا الكريم، داعية المولى عز وجل بأن يعيد هذه الليلة المباركة علينا بالخير واليمن والبركات. وكل عام وأنتم بخير".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمة الإسلامية الرئيس السيسي خبر عاجل الإسراء والمعراج انتصار السيسي ذكرى الاسراء والمعراج الاحتفال بذكرى الإسراء والمعراج
إقرأ أيضاً:
مشيرة خطاب عن استبعاد 716 اسما من قوائم الإرهاب: مبادرة عظيمة تعزز حقوق الإنسان
أشادت السفيرة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، بقرار النيابة العامة باستبعاد 716 اسما من قوائم الإرهاب، واصفة المبادرة بأنها عظيمة، وتعزز من حالة حقوق الإنسان في مصر، وتعبر في الوقت نفسه عن توجه محمود في أهداف منظومة العدالة الجنائية، والتي أصبحت تتبنى رؤية تركز على الدعم والتأهيل، وإعادة دمج من خالف القانون، وإعادته إلى أحضان الوطن.
وأضافت مشيرة خطاب، في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»: أن هذا التوجه بناء، لأن مثل هذا القرار يأتي بعد دراسة متأنية ورصد ومتابعة لصيقة.
وأشارت إلى أن هذا القرار يتطلب حكمة، ورغم مشقته فإنه الأصوب، ولا يفرط في أي من أبناء هذا الوطن، وهذه المنحة هي التي تحقق السلم والأمن المستدام، متابعة «أنا سعيدة جداً بهذا القرار».
وأردفت: أنه من حق الهاربين العودة إلى مصر بعد إصدار القرار، وذلك لتبرئتهم من تهمة خطيرة، تحديدها وتوصيفها مطاط، وأن الأصوب محاربة الإرهاب لا الإرهابيين.
وأكملت: يجب محاربة الأسباب التي تدفع الشخص ليصبح إرهابيا، فهدفنا يجب أن يكون مكافحة الإرهاب، كي لا يسرق منك ابن من أبنائك.
ولفتت إلى أن، النيابة العامة لم تصدر القرار بين يوم وليلة، بل تم اتخاذه بعد رصد ومتابعة للمتهمين بالتورط في أعمال إرهابية، وذلك يتطلب وقتا وحكمة ومعايير، وذلك يأتي استكمالا لدعوة الرئيس السيسي للحوار الوطني.
ونوهت بأنه إذا خالف أحد الأشخاص القانون، أو ارتكب أنشطة تضر بالوطن، وعاد عن هذا الفعل، فيجب أن يحتضنه الوطن، وأن يساعده على الاندماج ليتحول إلى مواطن فعال.
واختتمت بقولها: أن تستعيد مواطنا هو الهدف الحقيقي للعدالة الاستيعابية، وليست العدالة العقابية، والهدف «أن تعدل المايل مش إنك تألمه وتخليه يمشي في الطريق الصحيح»، لذلك هذا القرار يعبر عن توجه محمود في هدف منظومة العدالة الاجتماعية التي تحولت من مجرد العقاب إلى الدعم والتأهيل وإعادة إدماج من تورط في نشاط ضار: «أنت تستعيد أولادك».
اقرأ أيضاًالسفيرة مشيرة خطاب: علينا أن نتكاتف معًا من أجل المصلحة الفضلى للطفل
وفاة نجل السفيرة مشيرة خطاب بعد أسبوعين من رحيل والده
السفيرة مشيرة خطاب تلتقي رئيس مجلس الشيوخ