نتنياهو :الاستسلام لشروط حماس سيجلب كارثة على إسرائيل
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
#سواليف
رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو:
نحن في طريقنا إلى النصر الحاسم للقضاء على حماس، وإعادة جميع المختطفين.
جنودنا يقولون -أيضا- إنهم لن يعودوا حتى ينتصروا في هذه الحرب.
تحقيق أهداف الحرب مسألة أشهر، ولا رجعة عن الانتصار فيها.
جنودنا تمكنوا من فعل كل ما حذّرنا الخبراء منه، ودخلنا في الحرب البرية وخضنا معارك في الأنفاق.
لا يوجد حل سوى الانتصار الحاسم، وألا تبقى حماس في غزة مجددا.
الاستسلام لمطالب حماس لن يؤدي إلى تحرير المختطفين، والضغط العسكري شرط لتحقيق ذلك.
أبلغت بلينكن أننا نقترب من تحقيق الانتصار، وهذا النصر للجميع، وستكون له تداعيات في الشرق الأوسط.
الاستسلام لشروط حماس سيجلب كارثة على إسرائيل.
أبلغت بلينكن أن غزة يجب أن تكون منزوعة السلاح، وأن الوجود الإسرائيلي هو الضامن لذلك.
لم نلتزم بأي شيء مما تحدثت عنه حماس.
لم نلتزم بأي وعود في الصفقة المطروحة، والمفاوضات مستمرة.
التزمنا بدخول الحد الأدنى من المساعدات الإنسانية لغزة، وهذا شرط أساسي لاستمرار الحرب.
أوعزنا للجيش بالاستعداد للعمل في رفح. مقالات ذات صلة القسام تنشر فيديو لقنص ضابط إسرائيلي غربي مدينة غزة 2024/02/07
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمني صهيوني: نتنياهو يحدد أكتوبر 2025 موعدًا أقصى لإنهاء العدوان على غزة
يمانيون../
كشفت صحيفة “إسرائيل هيوم” العبرية عن أن رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو حدّد موعداً أقصى لإنهاء العدوان على قطاع غزة، يمتد حتى أكتوبر 2025.
ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني رفيع أن “نتنياهو يرسم نهاية الحرب خلال مدة لا تتجاوز عامين”، موضحاً أن الحديث يدور عن “سقف زمني أقصى”، مع احتمال إنهاء الحرب قبل ذلك إذا “نضجت الظروف وتحُققت الأهداف”، على حد تعبيره.
في سياق متصل، اعتبر مسؤول سابق في جهاز “الموساد”، والباحث في مركز “هيروشلمي” للشؤون الخارجية والأمنية، عوديد عيلام، أن عدم هزيمة حركة حماس سيُعدّ انتصاراً عظيماً للمقاومة الفلسطينية.
وأكد عيلام أن الكيان الصهيوني يسعى لإنهاء عدوانه على غزة بالقضاء الكامل على قدرات حركة حماس، العسكرية منها والمدنية، محذراً من أن الفشل في تحقيق ذلك سيعني نصراً كبيراً لصمود المقاومة.
وتعاني حكومة الاحتلال من تصاعد الإخفاقات العسكرية والأمنية في غزة، رغم مواصلة عمليات القصف والتدمير التي طالت المدنيين والمرافق الحيوية على مدار الأشهر الماضية، وسط عجز متزايد عن تحقيق الأهداف المعلنة.